"" 18 من 18 " ولكن !!

بدأ النمر يتعافى من جراح غائره اصابته في الظهر .. وطعنات الظهر تنبي عن جبن وخيانه ولؤم اصحابها ..
اللذين تسللوا خلسه لجسد الكيان ..وربما اوصلوا عمدا .. لغايه في نفس يعقوب !!
تولوا فيه مناصب هم اصغر منها .. وهي اكبر منهم بمراحل . فاحكموا واسرفوا في تلك الطعنات .كلما حانت لهم فرصه. فالمهمه محدده والوقت ينفذ...
ولكن كالعاده لا ن خلف هذا الكيان
"جمهور يحميه "
فقد تدخل وطردهم امام الملأ وكتب على ظهورهم بطاقه عنوانها
"خروج نهائي من الكيان ودخول مؤبد الى مزبلة التاريخ "
-"في الدوري حقق العميد العلامه الكامله كاسبا جميع لقاءاته .على ارضه وبعيدا عنها .فعاد جزء من الماضي الجميل ..
"نمرنا يجري ولا يتعب ..ياكل القاصي مع الداني "
ولكن ....ولكن هذه للاستدراك وليست للتشاؤم..
ان اراد العميد ان يعود كما يريده انصاره ومحبيه..
يجب ...........
اتباع سياسة رمز الاتحاد الكبير ""ابوثامر منصور ""
"الدكه المدمره "
"هي نفسها مصطلح التكديس الذي اطلقه بعض كويتبة الاعلام انذاك وحاربوه .. وجيشوا له ولاجله كل من لايفقه فن الاحتراف "
عندما قام بوضع لاعبين لكل مركز . فاشعل شراره التنافس والجد في البيت الاتحادي فكل لاعب يريد اثبات نفسه والتفوق على الاخر ..
واحتار المدربين في من يختارون لتكتيكهم .
فانتظم حينها عقد البطولات الاتحاديه .. داخليا وخارجيا ..
ومع علمي ان ذلك مرهق ماديا ويحتاج فتره ليست بالقصيره ..
فانا ايضا على يقين ان البلوي الصغير لن يحيد عن سياسة اخيه الكبير وداعمه وسنده الاول بعد الله ..
"ومن سار على درب اخيه وصل"
"وقادم العميد اجمل بعون الله "
:::flag::::::flag::::::flag::::::flag::::::flag:::