الخيل.. والليل.. والبيداء.. والناقة
دعما وتأييدا للشاعر الأسطورة
الأخ / ناصر الفراعنة السبيعي
والذي سيحمل بيرق الشعر بإذن الله
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الخيل والليل والبيداء والناقة = والسيف والرمح والتاريخ وأوراقه
وشلقة قرانيس جن وصيد ومفارس = والبرد والريح والامزان براقه
لوحة عليها اسم شاعرها وتوقيعه = ما تنوجد في متاحف مصر وأسواقه
فكرة هوامير جزل اللفظ والمعنى = ما تختلف عند فتح السوق وإغلاقه
تنقش على صفحة الحاضر من الماضي = وتقفل عن الغرب باب البيت والطاقة
وتميل مع فخر أبو تمام والطيب = ميل امرؤ القيس للمحبوب وعناقه
عربونها ( ناقتي ) في شاطي الراحة = يرقص على درهمتها النقد وذواقه
أنهى بطلها ملامح كنز هيلينا = غصب على فرقة الحراس والساقة
مع احترامي لكاتب فصل الالياذة = معشوقته قبل يوم... اليوم عشاقة
للي على ناقةٍ حرشٍ عراقبها = قد دوجت في خشيم العرق وشقاقه
كنه ينوي ضواحي تين والعارض = مشتاق للدار واهل الدار مشتاقة
متى على الله يجي يمناه رافعها = في كفها راية المليون خفاقة
مايدري انه ينومسنا بني يعرب = تفجيرته للغلم في معمل الطاقة
ماعاد معنا على بعض البشرب حيلة = الشرق الأوسط جحوش الغرب تستاقه
جداه في المعضلات يصيح ويزاعق = وحتى ايش لو قوّم النايم من زعاقه
لا سال دمع العذارى من محاجرها = والجرح من زود حكة زود فتاقه
والمجلس اللي يسوق الكافي دلاله = ما الله كتب للعرب من سوقه ذواقه
يلعب بها لعبة الشطرنج والركبي = وتموت من زود حب الكافي شفاقة
وإن جت تناقش طرى في بالها طاري = من كان يبغى النجاح يزين اخلاقه
حسبي عليها حدايق جامعة ( دجو ) = لو نقطف الورد منها ما يجي باقة
مادام أبوالهول فيها حضرة الساقي = لاروحتوا الطيب !! (مفهمشي) ولا حاقة
وإن شاشت القوم واشتدت محازمها = بكرة يعرض عليكم... راكزٍ ساقه[/poem]تحاياي
