عرض للطباعة
جماعة من الموظفين يقومون بنهاية كل شهر بجمع مبلغ من المال من رواتبهم ويعطى لشخص
معين منهم . وفي نهاية الشهر الثاني يعطى لشخص ثاني آخر وهكذا ,, حتى يأخذ الجميع نصيبهم
وتسمى عند البعض بالجمعية . فما حكم الشرع بذلك ؟؟؟
-الجواب: ليس في ذلك بأس وهو قرض ليس فيه اشتراط نفع زائد لأحد وقد عرض ذلك من قبل
مجلس هيئة كبار العلماء فقرر بالأكثرية جواز ذلك لما فيه من المصلحة للجميع بدون مضرة ..
الشيخ /عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – رحمه الله -
تحياتي
جزاك الله خير اخوي على هذه الفتوى
جزاك الله خير أبو الوليد
ما قصرت
ربي يبارك فيك
سوود العيون ـ ـ ـــ
حساسة .... سود العيون
ألف شكر لمروركم الكريم وتشريفكم لي
تحياتي
جزااااااااااك الله كل خير
سبحان الله عاد توني داخله في جمعيه
شفت البنات واحرجوني انا كنت خايفه ان فيها شكوك او فتوى وحنو علي ووافقت
وانشا الله الشهر الجاي نبدا
على جذي بروح ابشرهن
جزاك الله كل خير ويعطيك العافيه
تحياتي
جزاك الله خير
ورحم الله إمامنا الشيخ /عبدالعزيز بن عبدالله بن باز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
ورحم الله امامنا عبد العزيز ابن باز امام المة الاسلامية
نحن فى ليبيا نتعامل بهذه الطريقة مند سنوات لانها لا توجد بها فوائد ويعطى لكل شخص نفس المبلغ
جزاك الله خير
وليس في ليبيا فقط حتى في السعودية
أخي خالد
جزاك الله خير الجزاء
على هذا النقل
قوت القلوب ... الرائد ... al hag ... الرئيسة ... صدى الآهات
جزاكم الله ألف خير على تفعيلكم لهذا الموضوع
وجعله من موازين حسناتكم
تحياتي
الله يجزاك خير
لية تبي نسوي جمعية فى المنتدي
جزاك الله خير اخوي على هذه الفتوى
حلوة .. بحار الخليج ... أنا أفكر فيها .. وأخليها كلها على حسابك :)
تشكرات للمرور
المفكر .. ألف شكر لك
تحياتي