ايااام ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍!!!!!!!! وتطوي صحيفة عام

أيام وتطوى صحيفة عام
الله أكبر سرعان ما ينقضي العمر وتتصرم الأيام وتطوى صحيفة العام .. نعم كلما ازداد عمرك يوما إكتسبت خبرة في مدرسة الحياة وكلما انقضى يوم من شهرك قرب موعد صرف راتبك وكلما طويت سنة حصلت على ترقية في عملك أو زاد رصيدك المالي أو.... أو.... أو....وأنت مع هذا الصعود الطيب في حياتك ؛إلا أن عمرك في الحقيقة ينقص، وهذا التقدم يأكل من عمرك شيئا فشيئا........ ولكن بعد هذا ماذا ؟ .... ماذا ؟ تذكر دائما الحديث العظيم عن الرسول صلى الله عليه وسلم والذي فيه ( لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع ..) منها العمر والعلم .....
مهم جدا أن تسأل نفسك كم في صحيفتي من إستغفار ؟ كم في صحيفتي من توبة ؟ كم في صحيفتي من ذكر الله ؟ كم في صحيفتي من طاعة ؟ كم..؟. وكم ..؟. وكم..؟ اسأل نفسك وكلك حسرة وألم كم اقترفت من المعاصي والآثام ؟ كم انتهكت حرمات الله ؟ كم غذيت هواك بلحوم الناس ؟ ...................
أخي الحبيب هذه تذكرة فقط من أخ لك في الله والواجب عليك ان تعظ نفسك وتحاسبها ، فتدارك أخي الحبيب ما بقي من أيام هذا العام بالتوبة والمداومة على الطاعة ورفقة أهل الصلاح ، واعلم أن الأعمال بالخواتيم 0 وفقني الله وإياك لما فيه رضاه وصلى الله وسلم على نبينا محمد 0


جزى الله خيرا من نشرها في المنتديات

اخوكم نواف

هي عشرة ايام000

وهى ماتبقى لنا فى هذا العام000

جاء المحرم فى أوله وكتب لنا صوم بعضه وكله وعاشوراء لنبدأ صحيفة جديدة00

ثم000000000

سبق الرمضان شعبان لنكثر من االطاعااااات والقربات والتهيؤ لرمضان0000

ثم0000000

جاء رمضان فكان هناك عتقاء وأخرين لم ينالوا الأجر بل كان العقاب أجزل لهم 000

ثم000000000

ستة شوال ومن صامها فله كيت وكيت من الأجر00000000

ثم جاء



الخاتمة 00000000 ولنهاية الطيبة


عشر ذى الحجة فتواصينا فيها ومن صام فكان له ثواب 000

والحج كان من أفضلها وأخير الأعمال00000000

ثم اليوم نطوى أخر الصفحات 000000

فكيف سيكون الطي؟

كيف ستختم؟

أسأل الله العظيم بوجه الكريم 0000000000 الجنة والشهادة فى سبيله لى ولسااااااااائر المسلمين000000

وجزاك الله كل خير يانواف00

جزاك الله خير يانواف

وابشر بنشرها لك

مع أني عفت المنتديات بعد منتداكم

أخي/ نواف:

أدعو الله ألا يحرمك أجر ما كتبته من موعظة صادقة،

لقد تصرمت الأيام وانقضت ولا نزال في غينا وبعدنا عن الله،

كم في صحائفنا من فضائح يندى لها الجبين،

وكم فيها من زلات لفظية أو فعلية، نداوم عليها ليل نهار،

دون أن نحس بخطر ما قمنا به ،

نفرح ببداية العام الجديد، وتمضي الأيام سراعاً حتى ينقضي،

ونحن أشبه ما نكون بالدوران حول أنفسنا، لم نحقق غاية نرجوها،

ولم نرتقِ درجة في سلم العلم،

لكن لا بد لنا من وقفة صادقة مع أنفسنا،

نحاسبها كل يوم ،

ونعاهد أنفسنا على أن نحاول توسيع رقعة البياض في صحيفتنا.

تقبل شكري وتقديري أخي/ نواف.


أخوك/ فهد.

جزاك الله خيرا على ماقلت

ونفعنا الله وإياك بها

وكل عام والجميع بخير

الله يسلمك اختي الرهيبة

ومشكور علي الاضافات

والله يوفقك

نواف