قصيدة (حينما) بقلمي

حينما يأوي الليل في الروقة
وتأوي الجراح
لتلقي باوراقها المحرقة
وتنفث سحر الألم
هاهنا وهناك
تذوب الشموع
لتحرس حكي المشاعر والأخيلة
وتبكي بقايا المحبين للأسئلة
هناك تموت الشفاه
تموت الوسادة
يموت الجدار
وتسري لفحات تللك الجراح
لتخنق اهل الهوى والبراح
هناك يسود الهدوء
فيبعث طيف الاحب في الاروقه
ليبدأ بع الهدوء الضجيج
ويعلو صوت البكا والنشيج
وفي وقتها أسئل المستحيل
ألست التي في ثنايا الرحيل
نسيتي العذاب
وايامنا والصحاب
تعودين في ثنايا الرقاد
ويحلو لك أن أ عيش السهاد
تجوبين عاللمك الذي كالاثير
منطقة ً منطقه
وتذكين نار الأحبة متنمقه
تثيرين صوت الرعب والهرطقه
الست الجنون
الست العيون
لماذا تحبين أن تجرحي
وعن حبنا تعرضين
وأنت الورود وعطر الزهور
ومن يسنطيع جراح الزهور
تمرين متألقه
إذا انتشر الليل في الاروقه
فهلا؛ أرقتٌ طويلا ً
وأطفئت الشمعة المرهقه
بقلم :احمد ابو ودعان


http://www.sfsaleh.com/upload/upload...-astoorah1.gif

[align=right]

:
يامؤرقاً وحدتي ..سؤال على المُقل يجف
هو الدمع يُساءلني عن الليل
عن الضيوف عن الطيوف
عن اغتراب طويل
ودمعة تحاكي العويل
والكذب بات كالماء يسيل


:



الفاضل..احمد ابو ودعان
موجعة أحرفك
رآئع أنت حد البكاء حد الشجن
لروحك الروز

ودِ [/align]

الشمعة المرهقة

خاتمه رائعه تمنيت

لو كانت العنوان لهذه السمفونية الرائعة

أحمد أبو ودعان:

أهلاً وسهلاً بك جميل موهبة أتت

بها رياح الحظ الرقيقة وهنا وقعت

وبكل الود إلتقيناها...

سرني ماقرأت ووعدتك بالمتابعة

أجمل تحية.

أمطر علينا أبداعاتك فنحن نترقبها لتحيي أرضنا اليباب


للك تحياتي

الله

رائعة .. رائعة

خاطرتك التي نقشتها بحروف لامعة

فاستمر بإمتاعنا ببوح كهذا

و لا تغب

دمت بخير

معكم احمد ابوودعان شكراً لكم على هذا التقبل الطيب وأن شاء الله ان أكون عند حسن الظن
شكراً لكم جمعياً وسيأتي المزيد إن شاء الله