تقييد المسموع في مجالس سماع السنن بالرياض لعام/ 1435-2014

أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي نزَّل القرآنَ العظيمَ ، والفرقانَ القويمَ ، وهدى عباده إلى الصراطِ المستقيم ، وبيّن فيه كلَّ شىءٍ وفصّله تفصيلا بغاية التوضيح والتقسيم ، وأوضح به جميعَ العلومِ ، ومواضعَ التعلمِ والتعليم ، ثم بيّنه بسنَّة نبيِّه الكريم ، سيدنا محمد (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم) أكملَ صلاة وأفضل تسليم.

وبعد

فهذا تقييد المسموع لـ : محمد بن فاروق بن محمد آل سرحان في مجالس السماع المنعقدة بمدينة الرياض - السعودية ( حفظها الله وحفظ أهلها )

وقد بدأت مجالس السماع بقرآءة سنن الإمام النسآئي الصغرى ( رحمه الله تعالى )

شيوخ المجلس:ظهير الدين المباركفوري - ثنآء الله المدني - غلام الله رحمتي - مصطفى القديمي - علي زوبر الأهدل - عبدالله بن حمود التويجري( حفظهم الله تعالى )

القرآء:محمد زياد التكلة - أحمد المجرشي - عبدالله بن عمر( حفظهم الله تعالى )



بداية المجلس: 2:18 بعد الظهر

التأريخ : 11شعبان 1435 ، 9 يونيو 2014

الحضور الفعلي للمسندين: حضروا جميعا باستثنآء الشيخ / ثنآء الله المدني ( لعذر ما ) .

- وقد سمعت مقدم البرنامج ( أظنه عبدالله الغيث وربما كان غيره) قال( مامعناه): حصلت ظروف للشيخ ثنآء الله المدني وربما يأتي بعد المغرب ، وإن لم فالفوت عليه نقرأه في المجالس ( أو قال كلاما نحوه )

- تابعت السماع من خلال نسخة طبعة المكنز

- التعليق على المقروء: الشيخ عبدالله بن حمود التويجري

بدء القرآءة : بقرآءة الشيخ محمد زياد التكلة وقرأ ( حديث الرحمة ) المسلسل بالأولية

ثم شرع بقرآءة كتاب الطهارة - إلى - أول باب النضح

- حصل ترديد لكلمات بعينها في ح/ 96 وفاتني معه ح/ 97 أثنآء سماعي بغرفة أكاديمة الماهر بالقرآن ( وقد دخلت موقعيِ الألوكة ورواية ) ولعيب ما في برامج جهازي لم أستطع السماع من أي منهما ، ويغلب على ظني بسبب برامج الميديا بلاير وغيرها

وتابعت السماع عبر غرفتي : رواية والمغتربون

* وقرأ : عبدالله بن عمر الساعة 2:50 م


من أول باب النضح _ إلى _ أول باب: ذكر اغتسال الرجل والمرأة من نسآئه من إنآء واحد

وانتهى : 3:17 عصرا


- وعلٌّق التويجري على ح/ 191 قآئلا: إن عليّا(رضى الله تعالى عنه) قال للنبيِّ (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلّم) إن أبا طالب مات ، فقال له عليه والصلاة والسلام :اذهب فواره ...... - ثم أردف قآئلا والشيعة يقولون بخلاف ذلك ولاأدري أهم أعلم من النبي صلى الله عليه وسلم ومن عليٍّ الذي أخبر عن أبيه ؟ .... ودعا قآئلا: رزقنا الله وإياكم اتِّباع السنة ( أو قال كلاما نحوه )

_ حصل تعليق وحبس الصوت مرة أخرى - ومن ثمَّ - فوت عندي في 3 أحاديث: من 211-213


وتابعوا القرآءة بعد الصلاة الساعة 3:46 بعد العصر

وقرأ / أحمد المجرشي من أول باب: ذكر اغتسال الرجل والمرأة من نسآئه من إنآء واحد إلى آخر باب: فيمن لم يجد المآء ولا الصعيد .

وختم الساعة 4:08 بعد العصر

(قلت: محمد بن فاروق) وفي نفس المواضع وتحديدا من باب: استخدام الحآئض - إلى - آخر كتاب المياه ، قرأ المجرشي على شيوخ مجالس جامعة أم القرى في يوم الخميس 22 ربيع الأول 1435 ومنهم الشيخ عبدالوكيل الهاشمي .

_ وقرأ/ محمد زياد التكلة من أول كتاب المياه _ إلى _ أول كتاب الصلاة وختم الساعة 4:35 عصرا

_ وقرأ / عبدالله بن عمر من أول كتاب الصلاة _ إلى _ آخر باب: الرخصة في الصلاة قبل المغرب

الساعة 4:35 عصرا _ وختم الساعة 4:52 عصرا

_ وقرأ / أحمد المجرشي من أول باب: الصلاة بعد طلوع الفجر _ إلى _ أول كتاب القبلة

الساعة 5:17 بعد العصر _ وختم _ 5:57 بعد العصر

_ وقرأ/ محمد زياد التكلة من أول كتاب القبلة _ إلى _ أول كتاب الافتتاح

الساعة 5:17 م _ وختم _ 7:53 م

* توقف محمد زياد على أول باب: كيف يقوّم الإمامُ الصفوف وذلك لتأخّر أحد المسمعين ( لأمر ما سمعه جميع من تابع السماع ) وقيدت التوقيت 6:16 م وسبب التوقف لما أخبرهم الشيخ علي زوبر ( فيما وصل إلى سمعي من كلام الشيخ التويجري قآئلا: أن الشيخ عليّ يقول السماعة لاتعمل ، وقد تحدث التويجري في فترة الانتظار على صحة السماع لمن في الحمام واحتج بأن النبيّ ( صلى الله عليه وسلم) سمع وهو يقضي حاجته، وذكر قصة الرجل سلّم عليه ( قلت: ولم يسق الرواية كما هي معلومة ) ثم قال كلاما آخر وقال بعده نتوقف للصلاة ( أو قال كلاما نحوه )

تابعوا القرآءة بعد الصلاة الساعة 7:06 م وقال مقدم البرنامج ( فيما أظن ) ونرحب بفضيلة الشيخ/ علي سعد الشهراني

* ومن هنا بدأت القرآءة المتأنية المرتّلة ( وسابقتها كانت سريعةً ولكن كانت الأولى أيضا مفسرة الحروف مفهومة ومتقنة ولله الحمد ) وأسأل الله أن يجزيهم خيرا .

_ وقبل أن يتابع محمد زياد التكلة قال: اِقْتَرحَ الإخوة أن نرجع 15 حديثا وقال: نقرأ من باب الإئتمام بالإمام
قلت وهو ح/ 803

علّق التويجري على ح/ 839 وقال مامختصره: معاتبة المجتهد المخطىء

_ وقرأ / أحمد المجرشي من أول كتاب الافتتاج _ إلى _ أول باب: جامع ماجآء في القرآن

الساعة 7:53 م _ وانتهى _ 8:24 م

علّق التويجري على ح/ 939 مامختصره: العاطس يحمد الله تعالى ولكن لايُشمّت

_ وقرأ/ عبدالله بن عمر من أول باب: جامع ماجآء في القرآن _ إلى _ آخر باب: السجود في الفريضة .

الساعة 8:24 م _ وختم _ 8:41 م


وعلّق التويجري بتعليقات أخرى في مواضعَ أخرى واقتصرت على ماأسلفته



مجموع فوتي = 5 أحاديث

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .


حرّره / محمد بن فاروق بن محمد آل سرحان ( أبو عبدالله )