مهازل جريدة الرياضيه .. رساله الى وزير الاعلام مع التحيه !!
بسم الله الرحمن الرحيم
منذو فتره طويله وهذه الجريده تجيش كامل عدتها وعتادها ضد الاتحاد وابناء البلوي
وتمارس الاسقاطات المتتاليه والكذب والتفليق والتزوير وتخصص صفحات كامله
وتروج لها بالمانشتتات العريضه للنيل من الاتحاد وجمهوره واعضائه الداعمين
ولعل اكبر مثال على ذلك التقرير الذي اعده ذلك الصحفي (( المرتزق ))
وبالمسمى بسنوات الضياع وتلفيقه للاكاذيب والاباطيل التي رد عليها
بالمستندات والاوراق الثبوتيه التي تدينه وتلجمه وتبين كذبه وكذب جريدته
ولعله صدق بمسمى سنوات الضياع ولكن المقصود بها ليس الاتحاد
لأن الاتحاد لحظتها كان يصول ويجول في شرق القاره وغربها يكتب التاريخ ويبطش بقوته
وعنفوانه ويسطر الملاحم ويحقق الامجاد والبطولات بطوله تلو بطوله
ومجد تلو مجد حتى ذاع صيته بأنحاء لندن ومدريد وطوكيو ولاقى الاشاده من اكبر سلطه رياضيه في العالم
ولعل المقصود بسنوات الضياع هي السنين العجاف التي مرت على ناديه (( الازيرق ))
وعجزه التام عن بلوغ مراده كيف لا وهم كانوا يشاهدون عميد اسيا وزعيمها الحقيقي
يفعل ما عجزوا عن تحقيقه سنين وسنين عده الى ان جعلهم يتباكون ثم يتوعدون
بالانتقام منه خفيه وحسدا وكرها وغيره تحرق قلوبهم الى يومنا هذا
روجوا لتقريرهم البائس والخبيث وظهر المطنوخ بعدها ليلجمهم بالاوراق والمستندات
رغم انه غير ملزم بهذا الشي كون الواقع والشواهد (( والتاريخ )) تنصفه وتبرأ ساحته
ولكن العار كل العار ان هذه الجريده لم تجد من يردعها ويوقف مهازلها تجاه الاتحاد
ورمز من رموزه الاوفياء فما زالت حتى الان ممثله بمدير تحريرها ونائبه تشن الحرب
وتلفق الاكاذيب وتروج لها دون ادنى محاسبه من رقيب او حسيب وياللعجب
هل لانه الاتحاد ؟!
ام هل لانه المواطن البسيط الشيخ منصور بن حمدان العرادي البلوي
الذي فعل ما عجز عن فعله جميع رؤوساء الانديه السعوديه من اصحاب سمو ملكي
وشيوخ وتجار منذو تأسيس الحركه الرياضيه في بلادنا
رساله الى وزير الاعلام
اذا ما استمرت هذه الجريده ممثله بمدير تحريرها ومن هم خلفه بممارسة حربها واكاذيبها
واسقاطاتها تجاه الاتحاد وجمهوره ورموزه فأن الوضع ينبي بتعبات لا يحمد عقباها
فمن يطلع على اعدادها الصادره يوميا يجد تخصيص لهذه التوجه الخبيث ضد الاتحاد
(( وبالصفحات )) دون كلل او ملل مما يزيد الوضع احتقان وتفجرا خصوصا وانها محسوبه على
الاعلام السعودي فالى متى يا وزيرنا الفاضل ؟!
