فـ الجوآر ، حآقدٌ " جـُن جنونهه " !

- من يعـشق الظلآم ، لآبد للنور أن يزعجه ،
عموماً ، هـم قلةة محسوبة علينا ك جمهـور !
ولكنن العبرةة بمآ نرآه من شدة الجنون والخيبة التي يمرون بهاا !
أياً كآنت مسميآتهم ، فهدفهم وآضح للجميع !
كفيروسآت ، لآ تنشطَ الأ ف الخفآء ، وحين تظهر ، !
تبطن الحقد ، والكرهه " وتظهر الود ، والتسآمح ،

حتى نبرتهم أصبحت لدينا معروفة ،
وندآئآتهم لنآ ليست بغريبة !
هم " شليلةَ " ، وربمآ أقـل ب المعنى والمضمون !
نجدهم بكل مكاان !
( ع البرآمج ! ب الموآقع ! ف الصحف ! وحتى ب الشآرع ) "
كثيرة هي أحآديثهم ! ولكنها "( )" ..
لآ تعني شيئاً ، فنحن مآضون خلف معشوقنا ، ولن نلتف لهم ..

دعوني أخبركم بأمر لطيف !
أصبح وجودهم ، لنآ متعه وأضحوكه "
نعم ، أشبه بمهرجين ، وربمآ ألطَف ..
سيدهم ، خرج ولم يعد !
شيد بأباً ليُخرِج أحدهم !
ثم خرج منه ، ! ههههههههه

لكنه خلف ورآئه ، بقية من عفن فكره ،
لذآ نرآهم ، ينآدون بروح من خلفهم لنا !
ولكن : لآ عليكم ، فسرآبهم رآحل للأبد ،
كغيرهم ، ممن ظهروآ ثم رحلووا ،


دمتم بحفظَ الله "