سامي والشترنج في النهايه لعبه

في القلوب /
اما فيما يخص بقاء او رحيل سامي
الإنصاف .... سامي....
مهما تتغير الأسامي تبقى ( سامي ) في قلوبنا
فقد تعرض لظروف جمه في مسيرته التدريبية
ومع ذلك ( تعلًى ) سامي و سجل الكوتش سام 6 نتائج كبيرة في أول سنة تدريب وفاز على كل الفرق التي واجهها وبنتائج كبيرة فقاد الهلال للفوز على بطل الدوري وكأس ولي العهد النصر بالأربعة.. وبالنتيجة ذاتها على بطل كأس الملك الشباب.. وفاز بالأربعة أيضا على الأهلي صاحب المركز الثالث بالدوري ووصيف كاس الملك كما فاز على الاتحاد والاتفاق بالخمسة.. ودك شباك النهضة بالستة.وألحق بهم بطل آسيا في عام 2011 السد القطري... وهي نتائج لم يحققها هلال جيرتس ذاته والذي كان في عهد الداهيه جريتس كتيبه مدمره ابتداء من الحراسه وكان يتواجد بها الأخطبوط و أمامه اسامه هوساوي والظاهرة رادوي وولهامسون ونفر
وليو بيونغ وغيرهم
لكن الكوتش واجه اصعب الظروف في بداية عمله بالتدريب تعدد الإصابات كذلك عدم نجاح اللاعبون الأجانب في حينه بالاظافه الي الهجوم الشرس من الاعلام وبعض الجماهير ولكنه بقى
( سامي ) وقد رسم علامة مميزه في النهاية سوف تبقى وتستمر في الفريق وكان نداً قوياً ومنافس شرس تجاوز الكثير والكثير من المدربين واتضح ذلك من خلال مشواره التدريبي وما حققه
فأن استمر ( اهلًا في بيتك ومع أحبابك ) وان رحل نقول قلوبنا معك للأبد
واخيراً
استغفر الله الذي لا اله الا هو العزيز الجبار .