في هذا الموسم أستفدت كثير كا مشجع أهلاوي

الموضوع و مافيه نحن نحب الامور تسير على المعتاد نحن نكره التغير لأننا اعتدنا على الماضي بالرغم أن الأول تحول

فيكتور في أخر أيامه فقد الحس التهديفي و فقد جزء من لياقته و كثرت اصابته و زادت مطالبته و لم يشعر احد بسوء الوضع لأننا نحب الماضي بالرغم من أن الأول تحول

أتى ليال ليشعره الجمهور بعدم الرضا عنه رغم ان الجمهور كان راضي عن الاخر المصاب و لم نجد الدعم لهذا المدفع

ألجمهور اطلق لقب السباك على محارب يحترق من أجل الفوز لأن هذا المحارب لم يسكت على أستمرار الماضي المنتهي

لن يتقبل الجمهور مسورو كونه بديل لمن طلب الرحيل للمشاركه في كأس العالم و حاول الجمهور تحطيم لاعب يلعب بقلبه قبل جسده و الحب واضح على وجهه

أتى أمان ولم يجد الدعم و الكل كان يسخر منه الا أن البطل استمر و لم ينظر للخلف بل صدقوني هو مدافع المنتخب القادم

لنحقق الدوري ونحقق الانجاز علينا ان لا ننحاز ضد اي جندي يحارب لأجل هذا الكيان


شكراً بيريرا فالأهلي اليوم اصبح طبقه واحده في الملعب وخارج الملعب الكل ينافس الأخر على الخانه و اي متخاذل قد لا يجد مركزه و يستمر بعيد عن النادي

الفريق يفوز بفضل الله ثم الكل
لم يعد ذاك الفريق المعتمد على
شخصين مصابين

ما استفدته في هذا الموسم أن الأهلي بين
أيادي أمينه ولا خوف علينا انشاء الله
و لن اتسرع في الحكم مهما كانة
البدايات سيئه





تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام Tapatalk