اللاعبين + المدرب +الإداره = موسم 2014-2013 للنسيان فقط

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله
أحب أنوه بأنه ماسوف اتحدث به يعتبر بالمقام الأول وجهت نظر شخصيه لي بما أني أنتمي للبيت الأزرق ومحب وغيور لهذا النادي الذي أكن له كل الحب والأحترام
مانراه الأن وخلال هالموسم وخاصة فيما يحدث من نتائج للأسف سيئه للفريق مقرونه بالأداء السيئ من اللاعبين انفسهم وكذالك التخطيط وكيفيه التعرف على هويه الخصم والثبات على تشكيله ثابته للفريق فيما يخص المدرب وكذالك تخبطات الإداره في جلب اللاعبين الأجانب بأستثناء نيفيز فهو يعتبر ضاله الفريق خلال هالموسم ولو الله ثم هاللاعب كان الهلال في خبر كانوكذالك صمت الأداره عن من يتطاولون على نادي الهلال دون وجه حق .
هنا نلاحظ أنه هناك عوامل مشتركه فاللاعبين لا يلعبون كما كانو سابقاً والمعهود عليهم بروح لاعبين الهلال انفسهم وكذالك نلاحظ عليهم عدم الأنسجام فيما بينهم ونلاحظ كذالك هبوط في اغلب مستوياتهم .
أما فيما يخص المدرب سامي شخص نكن له كل الأحترام والتقدير شخص ياما اسعدنا في كثير من البطولات ولاكن نقف عند شخصه كمدرب سامي لم يستطع بأن يضع أنسجام بين خطوط الفريق وكذالك يعاب عليه التغيرات الخاطئه وكذالك عدم الثبات على التشكيله المناسبه والأختيار للعنصر الأجنبي كان سيئ بالنسبه للكوادر التي تعمل معه أو بالنسبه لجلب اللاعبين الاجانب اللذي يحتاجهم الفريق خلال مشاركاته .
أما بالنسبه للأداره الحاليه فهي نفس الأداره السابقه يعني ليس هناك ملام عليها سواء أنها أتخذت لغه التشبع والثقه باللاعبين دون محاسبتهم او محاسبه المدرب التي هي من وضعت مدرب يعتبر حديث التدريب ولا يلام فكلن يدور على مصلحته على حساب هالنادي وكذالك صمتها عن من يتطاولون على النادي ولم يجدو من يوقفهم عند حدودهم ويردعهم حيث ما نشاهده الأن يعتبر عند الإداره تمضيت وقت لا اكثر حتي تاتي فترت الإنتخابات القادمه وبعدها لكل حادث حديث .
-متي كان حال الهلال يخرج من الموسم بدون تحقيق بطوله .
- هل يعقل بأن يقدر أحد على التطاول على نادي الهلال من بعض اللجان السابقه كما حدث هالموسم .
- هل اصبح حال نادينا هو فقط المنافسه دون تحقيق البطولات .
-من متي اصبح طموحنا فقط أن نتأهل لدور الثمانيه فيما يخص كأس اسياء .
أخيراً وليس أخراً مهما حصل لهذا النادي سوف نضل نعشقه وننتمي له فهذي وجهات نظر لا اكثر من شخص غيور على هالنادي الغالي على قلوبنا ولكم جزيل الشكر والأحترام .