الاتحاد . . . تراكتور الإيراني . . . جمهور نادي الاتحاد . . . نحن في الانتظار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخبار اتحادية من هنا . . . وأخبار أخرى من هناك

حسن معاذ يريد الاتحاد . . . عادل جمجوم يستقيل . . .قرارات إدارية بعد يومين ستظهر . . . حضور محمد نور . . . حضور مناف أبو شقير

بأذن الله أخبار ستكون مفرحة لعشاق العميد



تراكتور الإيراني

سوف يلعب فريقنا الاتحادي مباراته القادمة يوم الثلاثاء ضد نادي تراكتور الإيراني في إياب دوري أبطال آسيا بعدما شهد اللقاء الأول بينهما خسارة الاتحاد في إيران يأتي الفريق الإيراني إلى مكة واثق الخطوة وكأنه ضامن الفوز بدعم من كامل الجماهير الإيرانية التي اعلنتها في السابق بتحدي الجماهير الاتحادية في الحضور والتشجيع وكسب الثلاث نقاط من ملعبنا فهل سيفعلون ما أتو من أجله أم سيكون للجماهير الاتحادية كلمتهم الخاصة في هذه المباراة لرد الدين والصاع وهل سيكون للفريق الاتحادي هرماسه وكلمته الخاصه ليرد الثأر من خسارته الأولى في إيران خصوصا بعدما تفوق على نادي لخويا بكامل نجومه و محترفينه في المباراة السابقة من هذه البطولة . . . نحن في الانتظار


جمهور نادي الاتحاد

جمهور نادي الاتحاد العظيم لقد اشادت بكم آسيا بكبرها وأشاد بكم كثير من المعلقين وكثير من الصحفيين في هذه الجزيرة العربية ومن الخارج أيضا جمهورنا انتم لكم جمهور خاصا بكم أيها الاتحادية هنالك من يتابع مباريات نادي الاتحاد ليس حبا في الفريق بل باعجابه بكم انتم كيف لا وانتم من هز الملعب أمام ناغويا وانتم من زلزل الأرض تحت لاعبين بوهانغ الكوري وانتم من أحدث نقلة للتشجيع في الخليج العربي لقد شدني كلمات لاعب فريق لخويا عندما قال عنكم عقب المباراة : كيف فريق يملك مثل هذا الجمهور ولا يفوز !!
يالله ما اروعكم ولكن عندما قال هذه الكلمة قلت في نفسي ياعزيزي انت لم ترا جمهورنا بعد .
سامحوني لاني سوف اعاتبكم نعم سوف اعاتبكم لم ارى الجمهور مملء الملعب هنالك مقاعد خاوية وكان لسان حالها تقول أين الجمهور لماذا لم يحضر لم اتعود الخذلان منهم هم من حضروا و أزروا وكانو خلف فريقهم في السراء والضراء معهم هم من كانوا لا يجدون أماكن للجلوس بها منهم من كان على الدرج ومنهم من كان فوق السور واليوم في دوري أبطال آسيا مقعدي خاوي لا يجلس عليه أحد ماهذا الزمان انهم ليس الجمهور الذي اعرفه . . فهل ستكونوا في الموعد يوم الثلاثاء القادم أمام من اعلنوها تحدي لكم أم سنجد الكراسي خاوية مرة أخرى . . . نحن في الانتظار