العفو عند المقدره اميرنا فهد بن خالد واخونا وليد الفراج

العفو عند المقدره

سمو الامير الفاضل الرجال اعتذر اما العالم وفي برنامجه فارجو منك ان تسامحه لله سبحانه وتعالى واطلب الاجر من الله
يعلم الله لااعرف الفراج الا من الاعلام فقط لاغير فحبيت ان اشارك بالخير ونحن نعلم من هو الامير الفاضل فهد بن بن خالد اميرنا المحبوب امير الانسانيه ربي يسعدك ويوفقك .

العفو من شيم الرجال
موقف للرسول صل الله عليه وسلم مع رأس الكفر والنفاق عبدالله بن ابي بن سلول

كان عبدالله بن ابي بن سلول عليه من الله مايستحق من اكبر المعادين لرسول الله صل الله عليه وسلم اتهمه بالنفاق والمجنون والشاعر
لديه ولد اسمه عبد الله (على اسم ابيه) ويعتبر أحد خيار الصحابة.
غزوة بني المصطلق
حدثت هذه الغزوه في 2 شعبان سنة 6 هـ عند منطقه تعرف بماء المريسيع ينقل عنه قوله عندما رجع الرسول صلى الله عليه وسلم وجيشه من غزوة بني المصطلق "ولله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل" ،وكان ابن سلول يقصد الرسول صلى الله عليه وسلم ولما علم ابنه عبد الله بما قال ذهب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقال: "يا رسول الله قد علمت المدينة أنه لا يوجد أحد أبر من أبيه مني فإن تريد قتله فأمرني أنا فإني لا اصبر على قاتل ابي". وعندما دخل الجيش المدينة بعد العودة من غزوة بنو المصطلق تقدم عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول الجيش ووقف بسيفه على مدخل المدينة والكلُ مستغرب من عمله حتى إذا قدم أبوه داخلاً المدينة أشهر السيف في وجه أبيه وقال "والله لا تدخل حتى يأذن لك رسول الله".
وقال بن سلول أيضاً: {لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا}، أي: امنعوا الأموال عنه وعن أصحابه، لا تعطوه زكاة ولا غيرها، فيضطر الناس للانفضاض عنه، والأعراب الذين لا يأتون للمال لا يأتون، فلما سمع بذلك عمر، قال: دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((دعه.. لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه)).

لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه ٍعبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه، ثم سأله أن يصلي عليه فقام الرسول صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه، فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، وقد نهاك ربك أن تصلي عليه؟ فقال رسول الله : إنما خيرني الله فقال:اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ [التوبة:80]. وسأزيده على السبعين، قال: إنه منافق. يقول ابن عمر: فصلى عليه رسول الله، فأنزل الله عز وجل هذه الآية:وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ [التوبة:84].

فليس منا اشرف واطهر من رسول الله صل الله عليه وسلم

اتمنى يوصل هذا الكلام لاميرنا المحبوب

وانت ياوليد
اقلك
لسانك حصانك ان هنته هانك وان صنته صانك وانتبه فكر بالكلام اللي بتقوله الف مليون ترليون مره

ان اخطأت فمني ومن الشيطان وان اصبت فبتوفيق الله