بسم الله الرحيم الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من نقطه كان يحلم فيها النصر للتحقيق الدوري وأصبحت ( بفضل الله ) اربع نقاط و ( أسأل الله ) أن تكون فاتحت خير للهلال
كم من الفوائد في هذه المباراة ( بفضل الله )
- أول خساره للنصر هذا الموسم على يد الهلال و بمدرب وطني
- أول أنتصار للهلال على النصر بقيادة الكبتن سامي الجابر
- حرام الهلال النصر من التتويج قبل نهاية الدورى بثلاث
جولات وبهذا لن يستطيع النصر تحطيم رقم الهلال قبل كذا موسم عندما حقق الهلال البطوله في عام 2011م
- حرم الهلال النصر من كسر رقم الشباب بعدد المبارايات التى لم يهزم فيها
وبعد هذا وأهم من هذا كله
هو سامي الكبتن سامي عبدالله الجابر
الذى لقى أشد أنواع التهكم والسخريه حتى وطنيته ( الأصيله ) لم تسلم ونحن كجمهور هلالي ( أغلبنا ) شارك بذلك
وقدر سامي هذا الموسم أن تكون كل الفرق ضعيفه والنصر ينعم
( بدفع رباعي - وبساط أحمر مفروش لها من الباب للباب - ودعم إعلامي بكافة أنواع )
وأعتقد ( والله أعلم ) لو أن فريق أو فريقين داخل المنافسه على الصداره مع الهلال والنصر لكن الوضع أخف على الكبتن سامي
ولكن لكون الهلال ومدربه وحدهم من يقف أمام هذه العواصف
كان قدر سامي أن يكون الهدف لهم
ولكن ( بفضل الله ) وبالوقت الحاسم
( أنتصر الكبتن سامي الجابر ) لنفسه أولاً وللهلال ثانياً
( وسأل الله الكر يم ) بعد هذه النقطه التى كانت حلمهم وأصبحت أربع نقاط
أنى يحقق الهلال وسامي المبتغى
اللهم أمين
