على جمجمتها جنت إدارة الإتحاد طالبوا التنظيف للتمويه فتم تنظيف الكيان منهم

عبثوا بالكيان, وفرطوا في نجوم تدر ملايين على النادي بثمن بخس بأكذوبة تجديد الدماء, سبحوا عكس تيار الجمهور الذهبي ودخلوا معهم في مشاحنات واخيراً اختفوا من المنصات بعد أن شاهدوا رأس الهرم يتدحرج بأمر هذا الجمهور فتسلق النائب الى قمة الهرم واكمل سيناريو التفريط بالنجوم وكادوا ان يستغفلوا الرأي العام الاتحادي بجلب رجال غير اتحاديين ليترأسوا الكيان ويكملوا مخططهم الذي كاد ان يؤدي بالكيان الى دوري المظاليم بعد ان تركه منصور بن حمدان في القمة الأسيوية واهتموا بتوافه الأمور واغفلوا قضية الشربيني المهمة فكان انقاذ منصور البلوي للكيان بدفع مستحقات النادي الأوربي وانقذ الفريق من ما كان يحلم به الرئيس المكلف وزمرته, وهم قد رفعوا شعار التنظيف البالي للتمويه على تخبطاتهم وكانت الخطوة الإيجابية الوحيدة والحسنة التي تحسب لهم ولكن لم يحسبوا عواقبها ولم يكونوا يتوقعوا نتائجها فكانت الطامة الكبرى وتم تنظيف الكيان من الأيدي العابثة وتم ارغام المتسببين في الديون التي رفعوها من 18 مليون الى 130 مليون الى دفع ما وعدوا به وتم كف يد العبث بإبعادها عن الفريق وتسلم ابراهيم البلوي الكيان وهو يئن تحت وطاءة الديون من جهة وصراع البقاء من جهة اخرى ولكن سلم الله فأسقط الديون (المشبوهة) عن كاهل الكيان والزم من وقع عقد سوزا بدفع المبالغ ولم يتبقى الا القليل والتي يمكن سدادها, وارتفع المستوى الفني بعد ابعاد عامل الهدم المشارك (المحمادي) فأرتقى المستوى وزاد الحماس وودع الفريق عصر الهزائم الى انتصارات مدوية ومستوى متصاعد, وأسقط كبيرهم الشرفي فساد الجو النقي بين اسوار النادي وسيتعافى الفريق ولكن بالتدريج فخمس سنوات (هدم) ليست قليلة.