بغض النظر عن إمكانيات سامي هل سئلتم أنفسكم لماذا شن المنافسون حملة علية هل هو خوفهم على الزعيم أم منه

نعم أيه الزعماء
يجب آن تعلموا آنه في معظم الأحيان
يكون بين النجاح والفشل شعرة
فأحذروا آن تساعدوا خصومكم على سقوط الزعيم
وما يؤكد لكم كلامي و قدرة الكابتن سامي على قيادة الزعيم للبطولات بإذن الله في المستقبل
هو الحرب الشعواء عليه ومحاولة النيل منه وتحطيمه وهز ثقته بنفسه
مستغلين بعض المتحمسين والعاطفيين وصغار السن من الجمهور الهلالي
أو بعض الأشخاص الذين يميلون للأفراد بالزعيم أكثر من الكيان
و أريد منكم أيه الزعماء إستخدام عقولكم وليست عواطفكم
لماذا حورب كوزمين من قبل
ولماذا حورب جريتس
ولماذا من اللاعبين حورب رادوي
و كذلك ويلي
وقبلهم كانت الحرب على أشدها تجاه سامي الجابر كلاعب ثم كإداري ثم كمدرب
أيه الأعزاء
حتى وأن كان سامي تنقصه بعض الخبرة فبالتأكيد آنه يستفيد من كل درس مر عليه
ويتميز عن غيره من المدربين قربه منهم ومشاعره و ولاءه لهذا الكيان
ولكن كما قلت يحتاج منكم أيه الزعماء
الدعم الكامل تحت أي ظرف وأي نتيجة
فكفانا تغييرات
ولنتعلم الدروس من الجار 20 سنة كل عام مدربين أو ثلاثة
وكذلك بقية الفرق الأخرى كالشباب والأهلي والأتحاد والأتفاق
وتأكدوا ن
دعم سامي ونجاحه سيجعل الزعيم يتوهج عشرات السنين بحول الله
ولنتذكر آن الزعيم ومنذ بداية سامي بالتدريب ليس بالسيئ
ومعظم مبارياته التي إنهزم فيها
كان للحظ دور فيها أو التحكيم ا
وفي الجانب الثاني كان هناك أخطاء أستفاد منها خصوم الزعيم
ونحن هنا لا نريد التشكيك في الآخرين
ولكن نقول فلندعم الزعيم ونقف معه للنهاية
وسوف يفرحنا بحول الله بالبطولات الأغلى قريبا
تقبلوا مني التحية