طفح الكيل يا مقدم العفانة والنتانة

أما آن لمذيع الرقاصين أن ينردع وأن يلزم حدود الأدب مع البشر ، إن كان يظن أنه بإسقاطاته علي الكيان الأهلاوي ومحبيه يؤدي واجبه كمقدم لشلة اتخذت النباح والنعيق والنهيق ديدنا أكرم الله بكلامي هذا كل محب غيور وناصح مفيد..
أيها الطبال، في كل خطوة تخطوها خارج الحظيرة النتنه، تلك التي تستوبئها أنت وشلة اللهو والوشاية.
ستجد ألف ملكي وملكي يحيطون بك.
لصبرهم علي إسقاطاتك حدود، قد بلغ السيل زباها.
فاحذر أيها الأفاك النماق من التمادي في غيك فلسوف يأتيك نبأ الملوك أمام ناظريك أيها الصعلوك.

أيها الإمعة التي تستخبئ في دشداشة العفانة، يامن تلعق بقايا النذالة والإنحطاط،
إن للملوك أسود متى مااستأسدوا فسينسونك أسيادك من أهل الحظيرة المريبة،
ولرب كلمة قالت لصاحبها دعني
فاحذر ألا تكون هي كلمتك يا فراج