13 قضية في لفيفا تقصم ضهر الرئس الاتحادي

الحقيقة اراف بحال ابراهيم البلوي لا نه واقع في مشكلة كبيرة لا يستطيع الخروج
منها بسهولة
والمشكلةمتشعبة اولها وجود 13 قضية في الفيفا على نادي الاتحاد والله مصيبة
نريد نعرف من المتسبب في وجودهذا الكم من القضابا
هذة الشكاوي تقصم الضهر لوحدها وتعرقل جهود الرئس لوحدة لماذا لان بقية
الاعضا ء هم جزء من وجود المشكلة ولا عندهم المقدرة في المساهمة في حلها
اذا هي على عاتق الرئس لوحدة
المشكلة الثانية رواتب الغاملين المقدرة ب12 شهرا معناه ان الادارة لم تسلم للعاملين
ولاراتب
المشكلة الثالثة رواتب اللاعبين لمدة خمسة اشهر وايضا بعض الحقوق من مقدمات عقود
المشكلة الرابعة حقوق للفنادق والفلل المستاجرة لسكن المدربين واللاعبين
المشكلة الخامسة حقوق لشركات تاجير السيارات مستاجرة من قبل الادارة
كل هذة المصائب على عاتق الرئس
الديون مقدرة ب 150 مليون هل الرئس يستطيع الايفاء بهذة المبالغ كلها بمفردة
اعتقد ان هذا اجحاف في حق الرئس
صحيح من قال يفعلها الصغار ويتحملها الكبار
المصيبة ان اعضاء شرف الاتحاد ما اكثرهم على الورق وما اقلهم منفهة علما بانهم
تجار كبار وارباهم بعشرات الملايين بل مئات ولو تبرع كل فرد منهم 500 الف
لسدد الدين بالكامل
اعضاء الادرة السابقة والحالية هم السبب في تضخم الدون وايديهم الان في المية الباردة
لو رحلو لكان ابرك وكان انتخب ادارة بالكامل لتساهم مع الرئس في سداد الديون
ما نقول الا الله يعين ابراهيم على تحمل كل هذة المشاكل
اذا ماذنب ابراهيم البلوي في هذة الديون الا انه الرئس ملزم بسدادها امام جهة الاختصاص
في المنتدي فيه بعض الغمز واللمز اين الشيك المفتوح ويقصدون منصور البلوي
نقةل لهم الشيك المفتوح ليس لسداد دين الر ئس السابق ومعاونيه بللمساعدة
اخيه من حين يتولا زمام الامور في النادي وقدام مش الرجوع الى الخلف ويسداد ديون
لا ذنب لابراهم في وجودها