رساله الى اصحاب القرار في الهلال

الهلال ممنووووع من تحقيق اي بطوله محلية ومدربه سامي الجابر حتى يتدخل اصحاب القرار في الهلال ورفع الامر الى من يستطيع انصاف الهلال على الجميع ان يعي ذلك ويفهمه
سامي لم يوفق امس في فترات من المباراه وكان عليه ان يلعب باسلوب الهلال لا محاولة ايقاف واندفاع النصر
نعم كوارث التحكيم مستمره وستستمر هذا اتفقنا عليهوما حدث في الدوري تكرر في الكأس وسيعود في باقي مباريات الدوري بالنسبه للنصر الى ان يتم حصولهم على ثاني البطولات وربما كأس الابطال ولكن كنا نتمنا ان نرى هوية الهلال ونجومه وان يكون النصر هو من يبحث عن الحلول لم نطالب باندفاع غير محسوب ولن نحاسب على ظروف اكبر من سامي ومن الهلال ومن بقية الفرق فقط يا سامي كنا نبحث عنهوية الهلال اللتي فقدناها أمس
ياسر الشهراني ارجو الجلوس معاه وبحث حقيقة مايجري ومن المسئول عنه
ياسر القحطاني الجميع كان يأمل فيه بعد الله سبحانه وتعالى وتوفيقه ولكن ياسر قدم واحده من اسوا مبارياته على الاطلاق اتمنى فقط ان يراجع نفسه فهو كبير على قلوبنا وعشقنا له لا يوصف
سلطان الدعيع ما حدث امر طبيعي ويحدث معكل نجوم الكره في العالم
آن الأوان ان يبحث الهلال عن محور بحجم ومواصفات الجبرين والاستغناء عن كاستيلو والبحث عن لاعب وسط آخر مع نيفيز فلا يوجد الا سالم الدوسري الثابت المستوى والبقيه حبه فوق وحبه تحت
شيعان والسبيعي وكواك ودياجومكاسب حقيقيه
سلوفينيا مباارة نهائي كاس ولي العهد والحكم من سلوفينيا ونحاسب الاتحاد الآسوي عند اختياره لحكام مباريات المنتخب من ما ليزيا وهندوراس الا اذاكان من اختار الحكم استخف وقلل من شأن البطوله ومسماها ظن منه انها بطولة الهلالبعد الحصول عليها 6 سنوات متواصله مع ان مسماها الحقيقي بطولة (كأس ولي العهد)
وأخيرا ولكي يعرف الجميع الحقيقه لاعب النصر يعلم ان ما حدث له لا يستحق اكثر منرمية تماس والحكم اصر على انا ضربه حره
حارس النصر يتمشى بالكره خارج منطقة الجزاء والحكم والمساعدين يتفرجون الا اذا كان القانون في سلوفينيا يمنح الحارس حرية التحرك بالكره الى خط التماس وعلم الزاويه شرط الا يتجاوز خط حدود منطقة الجزاء
ما ابحث عنه واريد معرفته هل لاعب النصر كان يستحق الطرد او يكتفى بالكرت الاصفر اما غير ذلك فاعتقد حتى شايع نفسه كان يخشى طرد الحكم له وطريقة سقوطه كمن يقول ما حدث مني كان غصبا عني بسبب فقدان توازني ولم يكن البحث فيها عن ظربة جزاء لم تدر حتى باحلامه