مفارقة عجيبة بين حال هلال توماس دول وهلال سامي

اولا : سالفة هجمة شرسة على سامي تقول في أدغال خلوها على جنب
كل مواقع الأندية العالمية إذا ساءت أنديتهم من حق الجمهور أن ينتقد بدون تجريح ولا سوء أدب


يوم ان مدرب الهلال توماس دول وكان الهلال كان متصدر لكن المستوى متذبذب جن جنون الجمهور وبدأت المطالبات بإلغاء عقده رغم أن إلغاء العقد كان أكبر غلطة
وعمل سامي جاهداً لإلغاء عقده دون تردد


لكن أن يتولى سامي التدريب وإلى الآن المستوى من بداية الدوري سيئ حتى الفرق الضعيفة والتي لم نعهدها من الهلال
والتي وكنا نعتبرها محطات عبور لحصد النقاط الآن تمسك قلبك لا يدخل فيك هدف وإن فزت يكون الفوز بلا طعم وبمجودات وفي آخر المباراة

لالالالا سامي خط احمر لا تتكلم عليه
اما توماس دول ووقتها مستوى الفريق أفضل من الحالي شنوا حرب عليه قادها سامي وقتها


لا ويقول البعض ماذنب سامي إذا خذله اللاعبون في النهائي وبلنتي غير صحيح ،،

ياعزيزي التغييرات واضحة لم يحسن سامي كالعادة الإستبدال ، ونفس الأخطاء من بداية الدوري

مثلا

يطلع نواف العابد اللي عرف عنه بلسعات مفاجئة أمام النصر خااااااصة واللاعب حماسي بدرجة كبيرة ويستمتع بجنون أمام النصر

يبقي الثقيل كاستيلو

يطلع الفرج ويدخل الزوري

مره يلعب بمهاجم واحد ومره بماهجمين رغم أنه لا يوجد ما تخسره في المباراة

سؤال للعاقلين هذا تكتيك مدرب ولا خذلان لاعبين ؟؟؟؟

تخبط وااااضح في مدرب ليس بحجم كيان الهلال


الآن الزعيم بنسبة 90% خسر الدوري ومع ذلك العاطفة تغلب البعض ويرى أن سامي لا يلام على سوء الأداء وعطوه فرصة

أقول دعوا العاطفة جنباً وتحدثوا بعقلانية

سامي له كل تقدير حينما كان لاعباً وتاريخه لن ينسى ولكن لا نربط تاريخ اللاعب بكونه مدرب
هذه قمة الجهل

فريقنا ليس مثل الفقراوية إن خرج في سنة بدون بطولات طبيعي

الهلال كيان له ثقله وجمهوره ومصلحته فوق كل المجاملات

لا نقبل أن تمر سنة والخزينة خالية