الكوتش سامي وبوادر النجاح

••


عندما تولى اللاعب الدولي السابق وصاحب الأمجاد والأرقام ”سامي الجابر” أو كما نحب كَ عشاق أن نناديه بِ ”سام 6” المهمة التدريبيه لنادي الهلال وتحديداً الفريق ”الأول” ، ظهرت أصوات كثيرة واصفتاً هذه المهمة بِ لسان ”شامت وخائف” شامتاَ ”لأن الكوتش لايملك سي في تدريبي ولم يسبق له أن درب فريقاً ولو في الفئات السنيه” وخائفاً ”من نجاح لهذا ”السامي” الذي إرتبط إسمہ بالأرقام والمنجزات والبطولات مع فريقه ومنتخبه الوطني” .،

بدأت بوادر ”النجاح” بالظهور ”للقريب فبل البعيد” فهاهو ”الكوتش” في أول سنة تدريبيه له ”يصل” للنهائي كأس ”ولي العهد” ولكن هذه الأصوات قللت وستقلل من هذا المنجز ”والسبب” أن الهلال متعود على الوصول إلى هذه البطولة ولايكتفي بالوصول فقط بل يحصدها وان صح لنا تسميتها سيطلق عليها مسمى ”بطولة الهلال” .،

فَ أبى إلا أن يبرهن ”الكوتش” للجميع وأن يصادق على هذا النجاح بوجود ”عشقه الأزلي” نادي الهلال في مركز الوصافه في دوري ”جميل” ولو كان ”التنافس الشريف” موجوداً في هذه البطولة لكان ”الهلال” متربعاً على الصدارة كعادته ، السؤال الأهم بعد هذا الحديث هو ”هل ستظهر هذه الأصوات بعد أن يحصد ”الكوتش” اللقب الأول لہ بإذن اللہ ”وتمنحہ” مايستحق من مدح وثناء ”أم” تتمسك بحديثها السابق ”وهذا هو المتوقع” ، إنتظروا الاجابة على هذا السؤال بعد النهائي المنتظر يوم غد بإذن اللہ .،


* أحترم إختلافاتكم معي في الرأي ♥`