البكيري والبلوي وجهان لعملة واحدة!!

البكيري والبلوي وجهان لعملة واحدة!! اليس هذا ما يحاول الاعلام الازرق وبعض المنتمين الى الاعلام "الاتحادي" وبشتى الطرق الملتوية ان يقولوه للاتحاديين .. هم ليسو مخطئين ففعلا البكيري ومنصور البلوي هم كما يقولون عنهم وان اتفقنا قي العبارات فلا نتفق فالنوايا !!فهم يريدون ان يقولو انه العلاقة بينهم قائمة على مبدأ "المعزب والخوي " تماما "كتوفيق الخليفة وبن مساعد" الا انهم نسو او تعمدو النسيان بان ابو ثامر ليس الا مواطن والبكيري اعلامي وليس "مدير مكتب " فعلاقتهم القوية والتي لاينكر ها احد بدأت بجريدة "الرياضي " عندما استطاع البكيري ورئيس تحريره ذالك الوقت الشرقي وبدعم "منصور " كسر هيبة الاعلام الهلالي وايجاد صوت قوي لاعلام الاتحاد بل انه استطاع"البكيري" ان يأخد الاعلام النصراوي بل حتى "بعض"الاهلاويين الى صفه!! فثار الاعلام الهلالي منذ ذالك الوقت الى الان فكيف لايثور وقد قال قبل فترة من الزمان "فيصل الشهيل" رئيس نادي الهلال السابق مالك صحيفة الرياض قبل "ال البلوي"قال الشهيل في مقابلة صحفية "ان جريدة الرياضي احدثت توازن في الصحافة الرياضية".
فكانت تلك العلاقة التي ربطت منصور بالبكيري لم تكتفي بانتزاع البطولات من ارض الملعب بل حتى الصحافة الرياضة استطاع البكيري وبدعم منصور ان يسلب منهم قوة تاثيرهم ولا دليل على ذالك اكبر من صحيفة "النادي " التي كانت قبل "البكيري" شيئا منسياا فانظرو كيف اصبحت .. فقبل منصور والبكيري كان الاتحاد لايملك سوى عدد من الكتاب وبعض الملاحق الصحفية ب5او 6 صفحات ..
الان انظرو الى الاعلام الاتحادي اصبح يسيطر على 2 من اصل3 صحف رياضية متخصصة .الاعلام الاتحادي اصبح قوة تنافس الامبراطورية للاعلام الهلالي التي كانت تبنى من عشرات السنوات اصبح الاعلام الاتحادي ينافسهم في غضون 10 سنوات اكثر او اقل .
والله العظيم لااعرف البكيري ولا "أل البلوي" ولكن الحقيقة لابد ان تقال .. واتحد اي كأن من كان ان ينفي كل ماقيل .
البكيري والبلوي مصدر ازعاج دائما "لبني هلال " وسيستمرو بمحاولة تشويهم ولن يتركو فرصة وسيستغلو جميع كبواتهم "فلكل جواد كبوة ".
ولاحسافة على بعض من ينتسب للاتحاد اسما " كعثمان مالي " الذي لم أقرا له مقالا واحدا من انتقاله "للجزيرة " يدعور للتفاول عن اللاتحاد ."وجستنية" لاتعليق.
ختاما: سأدعم كل اتحادي "عاشق" في كل مكان وبكل زمان وتحت اي ظروف....
فليحياااااا الاتحاااااااااااااااااااا د