" إسطوانه مشروخة تتكرر كل عام " ...؟!
[align=center]...
بسم الله الرحمن الرحيم ...
بالنسبة ( لمجزرة ) الحج .... عفواً (( ترى الحجاج غلطانييييييين 100% )).
-------------------------
" المرحــــــــوم كـــان غلطـــــــان " ... !!!؟
ينتهي موسم الحج مودعاً دائماً بعبارة: (نجاح موسم حج هذا العام)، ويتكرر النجاح دائماً وكاملاً، وأما ما يحفل به من حوادث وأحياناً كوارث فإن التعامل الإعلامي معها يتم بطريقة غاية في الغرابة والعجب!!
إننا بحاجة - بعد كل موسم- إلى أن نواجه الحوادث بالبحث عن أسبابها، والحديث الصريح عن جدوى الخطط المعمول بها، وعن أخطاء التنفيذ، وعن التجاوزات التي تعكر روحانية النسك، وتشوه ضخامة الإنجازات، وكم من أخطاء تبدو صغيرة لكنها تحجب أعين الحجاج عن رؤية كثير مما يفعل من أجلهم.
في الأعوام السابقة تعاقبت حوادث كانت الوفيات فيها بالمئات، وكان آخرها حادث هذا العام الذي انكشف عن وفاة أربعة عشر حاجاً - نسأل الله لهم الرحمة والغفران- طالعنا الخبر وما قيل عما حدث، وقرأنا الحروف ونقاطها، والسطور وما بينها؛ نبحث عن عبارات تدل على فداحة زهوق الأرواح، وشناعة الميتة التي واجهها هؤلاء الحجاج في هذا الصعيد المعظم فلم نجد! بحثنا عن وعد بالتحقيق فيما جرى ومتابعة للأسباب، وعلاج لها في المستقبل فلم نجد!
قرأت الخبر فإذا هو يتضمن:
( أ ) نعياً لأولئك الحجاج.
(ب) تحميلهم المسؤولية عمّا جرى، وأن السبب في ذلك الطبيعة الإنسانية التي لا يمكن التحكم فيها؟!.
(ج) الافتراض المسبق بأن الإجراءات سليمة، ولا خطأ فيها بحال، وليست سبباً، ولا يمكن أن تكون.
شعرت بالفجيعة، وتساءلت:لماذا نتعامل مع هذه الحوادث الكارثية بطريقة (المرحوم كان غلطان؟)
إن من المسلّمات التي يدركها العقلاء جميعاً أن (الموتى لا يتكلمون) ولن يستطيعوا أن يدافعوا عن أنفسهم، ولا أن يبرّروا ما حصل منهم، ويدينوا ما حصل لهم.
كيف سيكون شعور كلٍّ منّا لو كان أحد المتوفَيْن قريبه القريب، أو صديقه الحميم؟ بل هل نتصور حالنا مكان واحد من هؤلاء الذين ماتوا بتلك الطريقة الشنيعة ركلاً بالأرجل ودهساً بالأقدام؟ هل نقبل أن يكون السبب هو السبب، والخبر هو الخبر؟
إن هلكة أكثر من ألف نفس في نفق، أو المئات حول الجمرات، أو أربعة عشر في طريق سالكه من طرق المشاعر يجب أن يتعامل معه بما يليق بعظم الفاجعة، وحجم الكارثة، وحرمة النفس المسلمة، وإن نفساً واحدة من هؤلاء هي أعظم حرمة عند الله من الكعبة المشرفة التي يحج إليها الملايين من عباده.
إن الحج ليس مفاجأة في وقته ولا في مكانه ولا في شعائره، فهذه أيامه وأماكنه وأحكامه منذ أكثر من أربعة عشر قرناً، فلماذا تتكرر هذه الأخطاء والحوادث والكوارث المروعة حتى أصبحت جزءاً من شعائر الحج؟!
إن التكتّم على الأخطاء خطيئة، وأخطر من ذلك تبرير الأخطاء، وتهوين المصائب، وتطبيع الحوادث، والتبري من وصف ما حدث بأنه خطأ أو تهاون، ولا ندري ما الكلمات التي ستسعفنا لوصف ما حدث بغير ذلك؟
إن علينا أن نتجاوز العبارات التي مضى عليها الزمن، وقتلها التكرار حتى فقدت معناها مثل: (نجاح موسم حج هذا العام) (تم تصعيد الحجاج إلى عرفات بيسر وسهولة) (تمت نفرة الحجاج إلى مزدلفة في وقت قياسي)؟ ونحوها، لماذا لا نتجاوز ذلك إلى ما هو أجدى وأنفع، لماذا لا نستنفر الناس لا إلى الإشادة والإطراء ولكن إلى النقد والمصارحة، واكتشاف الأخطاء، وتسليط الضوء على مكامن الخلل وأنواع التجاوز، وأسباب الكوارث، وأن ننقد أنفسنا قبل أن ينتقدنا غيرنا، وأن نعترف بأخطائنا قبل أن ننبز بها؟.
وبذلك يقصر عُمْر الأخطاء، وتحاصر السلبيات، وتتسع رقعة الإيجابيات، وبدون ذلك ستستمر الأخطاء وتنمو وتتشعب، في ظلمة الصمت، ومغالطة التبرير، والتنصل من أن يقال للمخطئ: أخطأت، كما يقال للمصيب: أصبت.
إن ضوء الشمس يقتل الجراثيم، ونور المصارحة يُحجِّم الأخطاء، ويحاصر التجاوز، ونحن أحوج ما نكون إلى فتح القلوب والآذان لسماع المصارحة الصادقة، والنصيحة الخالصة، بعيداً عن ملق الثناء وإطراء المديح.
( . عبدالوهاب بن ناصر الطريري ) .
11/12/1424
02/02/2004 )
بدلالة / قول فصل ...[/align]
:mad: :( :o
بردك قد بلغ الشرخ مدى ً بعيداً ولم يقتصر على المستفيدين ..؟!!
بسم الله الرحمن الرحيم ...
أختي : الرئيسة ..هداها الله ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال " وكل عام وأنتم بخير " ...
من ردك ِ أريد أن أسألك ِ سؤالاً بريئاً واحداً فقط ...
س : لو كان من الميتين أباك أو أخاك أو أمك أو أختك أو بنتك أو ابنك هل يكون هذا ردك ِ ..؟!
أرجو وآمل أن تجيبي على هذا السؤال البريء " بصراحة وصدق " شديدين متناهين ...
أخوك / قول فصل ...
إضاءة :
( الثقة بالله أقوى أمل ، والتوكل عليه أفضل عمل ) .!!!
:mad: :( :o
" طيف الوله " دعي عنك أسلوب السخرية والتهكم ...!!؟
[align=center]،
،،
بسم الله وعلى بركة الله ...
أختي الفاضلة " طيف الوله " ماهكذا تورد الإبل ...!!؟
فدعي عنك أسلوب السخرية والتهكم وعدم التعامل الصحيح واتركي عدم احترام طروحات الآخرين ...!!!
وتوجهي نحو إعطاءها قيمتها في نفسك وقدرها ..!!؟
ويحسب ويصب سلباً على منهاج التعليم الذي أخرج عقلية تهكمية ساخرة في أمور جادة ..!!؟
وسؤالك المدعية عنه والزاعمة " بريئاً " فليس ببريء ...!!!؟
واتركي عنك التذاكي فهو يحسب ضدك وعليك لا لك ، وليس بميزة ولا خلق قويم ..!!!؟
إننا نريد أن نشخص الحالة الحادثة المستعصية المتكررة كل عام ونبحث عن العلاج عبر الحوار البناء ...!!؟
هناك ضحايا أبرياء وقعوا بسبب أخطاء فادحة حدثت وتحدث بتكرر واستمرارية تبلدية سنوية ...!!؟
فلنسبر غور المشكلة والداء العضال ...
ولنشخصها ونحددها بعيون خبراء فاحصة ملمة فاهمة مشفقة رحيمة ..!!؟
ولندع عنا أسلوب الصبية والصبايا واللعب بالكبريت والنار فإنما تحرق ثيابك ونفسك فحسب ..!!؟
ولنسمو قليلاً بأفكارنا واحترامات بعضنا لبعض ، ولنتعامل مع الحدث بما يجب أن يكون الاحترام والتقدير...!!؟
لا أريد أن أقسو عليك ولا أحبذ ولا أرغب وإن كنت تدفعينني لذلك بتهكمك وسخريتك الغريبة المريبة العجيبة ..!!؟
ولو أنني ممن يجيد القسوة الكتابية ويحكم أدوارها ويعرف من أين تؤكل الكتف ..!!؟
ولكنني أرى كتفك وعظمك طريان غضان يافعان فلا أريد أن أكسر شيئاً منها لك ِ وأرأف بك ِ منك ِ بنفسك ِ...!!؟
ولأنني أطبق الحديث النبي الشريف " رفقاً بالقوارير " ...!!!
وأحذرك من التمادي في مثل هذا الأسلوب فليس خوفاً منك ...!!؟
ولكنه ليس بمفيد لكِ ولا هو بمطور مستواك ِ ولا مثري لمعلوماتك وثقافتك ..!!
فاجعلي " يارعاك الله " قلمك حراً مستقلاً 0
واشربي من رأسك الحكمة البالغة والقناعة وعلم اليقين والثبات عليه 0
وكوني " ألمعية " حرة أبية مستقلة حكيمة حليمةً عالمة مربية ..؟!
ولأريحك لو كنت مسؤولاً فسوف ترين عجباً وعجاباً حقيقياً مجسداً على أرض الواقع ..!!؟
وليس في أحلام اليقظة وقصور الرمال التي يعيش خيالك دائماً بها ..!!
بحيث يجعلك في مكانك تراوحين ، فلا ظهراً أبقيت ِ ولا أرضاً قطعت ِ ...!!؟
أعيد وأكرر تعاملي مع الطرح بجدية وعقلية حكيمة أريبة واعية حرة أبية فاهمة عالمة ناصحة أمينة ..!!؟
وإذا لم تكن فيك هذه الصفات فتجنبي الوعر والوعورة فلا تتجشمي نفسك عناء ما هي فيه ضعيفة واهنة واهية ..؟!
أخوك الناصح لك ولغيرك :
قول فصل [/align]:confused:
الوقاية خير من العلاج ، وعقل الأمور وفعل الأسباب قبل التوكل ..!!
اقتباس:
كاتب الرسالة الأصلية الرئيســـــــة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ياأخي سأرد على سؤالك وبكل صراحة كم كنت أتمنى أن أكون أنا مع هؤلاء لأبعث يوم القيامة ملبية كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
واسأل الله العلي العظيم الشهادة في سبيله وأن أكون على حق
وإن كان أبي أو أخي اسأل الله أن أكون ممن يقول عند حلول المصيبة إنا لله وإنا إليه راجعون
تعددت الأسباب والموت واحد
وهؤلاء الموتى قد كتب الله لهم هذا من قبل يخلقون وماأشرفها من ميته وهم قد حضروا يوم عرفة
وماتوا وهم يؤدون شعائر الإسلام ،،،،،،،،،،،،
وتحياي
[align=center]بسم الله وعلى بركة الله ...
أختي الفاضلة : " الرئيسة " ... سلمها الله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
إنني معك في جميع ماقلتي إذا وصل الأمر لذلك وبلغه كنتيجة ونهاية بعد أسلوب وقاية عند بداية ...!!
فليس هناك إلا الإسترجاع والتسليم للقضاء والقدر ليحمد السرى وسوف يؤجر الصابر المحتسب ويثاب ...!!
أكرر يعتبر كنتيجة نهائية للمصائب والأحداث والأقدار المؤلمة ...!!
ومن الصبر المحمود والمندوب إليه المسلم والمسلمة ولاشك لدي أن ذلك صواب واتباع للمنهاج النبوي ..!!
ولكنك ِ تجاوزت وتغافلت مسألة الوقاية وتعديتها قافزة بعجالة نحو العلاج ..!!
وهذا إنما يكون بعد المصيبة في حال لسان يكون ومقال حال يصير ويبلغ ..!!
وصبر واجب واحتساب لرب الأرباب ..!!
واختصرت مقال الوقاية الواجبة ومقامها بتعمد وطويته عمداً باللسان ..!!
ومقال الوقاية في الحال وكيف سوف يختلف معه المآل وتتحسن بلاشك جميع الأحوال والنتائج ..!!
ولعلمك أن الوقاية وفعل الأسباب تدخل في القدر واختلاف نوعه ومآله إلى خير أو إلى مصيبة وشر ..!!
فلا تخلطي بالقدر خلطاً يدل على عدم فهمك له وتواكلك وليس توكلك ...!!
فلا يخفى عليك قول الرسول صلى الله عليه وسلم : " اعقلها وتوكل " ...!!
فأين منا عقل الأمور قبل الإقدام عليها ...!!
وفعل الأسباب المؤدية للنجاح والصواب في الحلول والخطط والتنفيذ والنتائج الحسنة المرضية ..!!
وليتنا نفعل مع الحالة الأهم مثل ما نفعل مع حالات الفرق والمنتخبات الكروية والكرنفالات والإحتفالات اللاهية السنوية ..!!
من ترتيب وتخطيط وإغداق أموال وترتيبات عند التنفيذ ومتابعة لصيقة دقيقة ..!!
وبروفات قبل التنفيذ وتدريبات وبرامج وقائية قبل أن تكون علاجية للأحداث كردات أفعال ..!!
الوقاية خير من العلاج ، والحدث يتكرر ولا وقاية عندها تذكر بل هو العلاج ولا غيره العلاج ..!!
أكرر إنما هو العلاج منا فقط العلاج ، والمرحوم لازال في نظرنا هو الغلطان ولا غيره الغلطان ..!!
ولنبتر الوقاية من أجل عيون الورطان فلا نوجه له الإتهام ..!!
بل أننا نكذب عليها زيادة ونشكره ونمدحه بما لم يفعل ...!!
لنصدق مع أنفسنا ومع ربنا ورسولنا وإخواننا المؤمنين ...!!
ولنترك مداهنة وتبرير أخطاء المخطئين بالإستعانة بفكر الإرجاء اللعين ...!!
وخاتمة ً :
أشكر لك حسن ردك وأسلوب تجاوبك في طرحك وحواراتك ...!!
وليتك تعلمين " طيف الوله " بعضناً منه فلديها نقص حاد لا تعلم عنه شيئاً بعد ..!!!؟
فأعطها شيئاً مما أعطاك ِ الله وتصدقي عليها وأحسني لها فالله يحب المحسنين ..!!
وكما يقال : " هنيالك يافاعل الخير هنيالك " ...!!
أخوك ِ الناصح الصادق الصدوق معك ومع غيرك ِ ...
قول فصل .
:برافو: [/align]
نبض الشوارع .. قد أحسنت وأجدت وأضأت زاوية مظلمة جديدة ..!!
[align=center][align=center]،
،،
بسم الله الرحمن الرحيم ...
تقول : حدثت كارثة أمامك ..!!
وهي واحدة أنت تعلمها فقط وهناك الكثير قطعاً مما لم تعلمه ولم تراه ..!!
فما خفي أعظم ...!!
وسوف أتطرق لما خفي فلا زال في جعبتي الكثير ولكنني أريد أنتظر لما قد يثري الموضوع من زوايا أخرى
وإضاءات تترى قد تأتي من بساتين وزهور عقول الأعضاء .
رجالهم الأفاضل ونساءهم الفضليات ...
وأنا إنما أريد أن نتعامل مع المسألة بالبحث عن الوسيلة الناجحة في الوقاية وليس غير الوقاية !!؟
ولا أريد العلاج من غير وقاية فالعلاج بعد وليس قبل ..!!؟
ونحن في قبل هذا نتكلم فقط الآن وليس بعد في العلاج فم نصله .
والتي فرطنا فيه وأتتنا الطامة بإهماله ..!!
مصيبة ، بل مصائب تتوالى وضحايا تسقط وأنفس تهلك ..!!؟
بفعل تفريطنا وأهمالنا لأسلوب الوقاية والتخطيط والتنفيذ السليم ...!!
فلماذا هناك حملات تطعيم تقوم بها وزارة الصحة ..!!؟
أليس وسيلة للحماية من الوقوع في براثن المرض !!!
ولماذا يشرح المدرس ويذاكر الطالب ..
أليس وسيلة للنجاح وبلوغه ..!!؟
وأأييدك في أهمية وأولوية الصرف الكثير على الحج والمشاعر والحجاج ..؟!
وتنفيذ المشاريع والحكومة لا تبخل من هذا الطريق ولكن كثيره مهدر لأسباب كثيرة ..!!
سوف يتسع المقال والمقام لذكرها قريباً إن شاء الله ...!!؟
وأنت في ردك أثريت الموضوع بلاشك وضربت على وتر مهم من الأوتار ..!!
حساس عند المقدسين وأهل التقديس وفكره ومنهاجه الإرجائي الخرب البالي ...!!!
وسوف آتي عليه بالتفصيل الممل إن شاء الله ...!!
وأما الهدر في المال العام في الملاهي والمغريات والاحتفالات والألومبيادات والكرنفالات ..!!؟
فحدث ولا حرج ويجب أن تغض الطرف وإلا فلا تلومن إلا نفسك .. !!؟
ولو أننا مع المسؤولين ننفذ نظرية المحاسبة وعدم أمن العقوبة ونجيب على سؤالها المهم !!؟
" من أين لك هذا ...؟! ...
لقطعنا دابر الفساد الإداري المستشري في ربوع بلادي والمفسدين ..!!!
فالعضو الذي يصاب من الجسد " بالغرغرينة " عند الإطباء لا ينفع معه العلاج ..!!
وإنما هي وسيلة البتر بعملية جراحية نرى في ظاهرها القسوة وفي باطنها الرحمة ببقية الأعضاء ..!!
من أن تسلك المسلك وتختم بالنهاية المأساوية المؤلمة المتوقعة لها سلفاً ...!!؟
فالخاص بعد العام في الأهمية والخاص الفاسد يضحى في سبيل العام ..!!؟
( ولكم في القصاص حياة ياأولي الألباب ) ...!!؟
هل نعي هذه الآية جيداً ونفهم العبرة والعظة منها أم هي قلوب عليها أقفالها وأفهام ...!!!؟
وأساليب بالية بائدة تنقل نقلاً ولا تتفحص ولا تميز بين الصالح والطالح ...!!
بل هي ضحية التبعية والتابعية لعقول غيرها الموجهة لها بعمى وصمم وبكم ..!!
ولسانها هو لسانهم ومقالها هو مقالهم ..!!؟
ومقامها على أعتاب أبوابهم يستجدونهم ويتوسلون ويشحذون ...؟!
أشكرك أخي : " نبض الشوارع " فقد أجدت الرد وأثريت الموضوع وأحسنت اختيار الإسم المعبر عنك ..!!
تحية طيبة لك ألقيها عليك في الختام تستحقها بجدارة :
و " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته " ...!!
أخوك / المحب : قول فصل .
خاطرة :
أخاك أخاك فمن لا أخاً له ... كساع ٍ إلى الهيجاء بغير سلاح ِ ...!!!؟[/align][/align]