مجاراة الصداقه.. الشاعر خالد مدعث الدوسري والشاعر احمد الشختلي
اغنام - ابل - دواجن - طيور
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نال اعجابي قصيده الشاعر خالد بن مدعث الدوسري
بعنوان الصداقه وماجاراة الشاعر احمد الشختلي
وارجو ان تحوز على رضاكم قبل اعجابكم
هذه ابيات الشاعر خالد بن مدعث الدوسري
يـاكـثــر مــاشـافــت الـعــيــن مــن طــيــب وردا
شــي يــرضـي مـوقـهـا وشـي يــزعــل مـوقـهــا
كـــــم طـمــرنــا زلــتـــن مـالــنــا فـيــهــآ جـــــدا
قـــبــل نـطـمـن مـثـلهـا نـعـتــلــي مــن فــوقــهـا
وكـــم وقــفـنـا لـلـخـطـا الــفــادح وقــلــنــا بــــدا
مــــن يــقــدمــهــا لـــنــا عــنــزروت يـــذوقـهــا
وكـم حـشـيـم لـحـشـمـتـه قــلــت لـلمخـطـي فــدا
لاحـشـمـنــا روس قــومـن نـحــشــم نــوقــهــــا
والـتـغـاضـي بـعـض الامــرار حــكمـه وازهـدا
عـــن غـــشــيــم زلــتــه كـــل يـــوم يـسـوقـهـا
والـصــداقـه عـــنـد الاجــواد ماتــذهـــب ســـدا
لـــو قـطـعــت عـنـوقـهـا مـاقـلـعــت عـــروقهـا
دايــم الاصــحـاب حـصـن تـــلافــح وتـــهــــــدا
لـو تـشـيـن نـفـوسـهـا مـاتـخــيــب عـمـوقــهـا
الأصــايــل يـلـحـقـن كــــل مــاطـــــال الــمـــدا
ولايـنــقــص قــدرهـــا عــنــتــن بـحــــلـوقـهــا
والـتـجــارب علـمـتـنـا الـخـطــأ قــبــل الــقـــدا
عـلـمـتـنـا كـيــف نـعـطــي الـرجـال حـقـوقـهـا
وعـلمـتـنـا سـلـم الاصــحـاب وســلـوم الـعــدا
وعـلـمـتـنـا غــايـــة الـنـاس مــن منـطـوقـهـا
الـنــوايــا الـبـاطـلــه حـظ اهــلــهــا مـــاعـــدا
والــنــوايـا الـطــيــبــه طــيــبــات وفــوقــهـــا
وهذه مجارات الشاعر احمد الشختلي
شـاقـنـي شـاعـر عـلـى منـبـر الـجـزلـه حـــدا
والقـصـائـد مــن غــــزاره شــــدا طـاروقـهــا
وكــل شـاعـر جــزل يلـقـى لــمنـتـوجـه صـــدا
مـع رجـــالٍ كـل مــوقــف عـصـيــب يـشوقهـا
لا تـــعـــدد وقــتــنــا مـن يـــعـــدد لــو عــــــدا
شـــاب راســه والـلـيـالــي تـــزيـــد فـتـوقـهــا
كــم عــاقـــل زلـزلــتــه الـلـيـالــي مـا أحــتــدا
وشـرهـتـه لأهــل الـجـهــل مـا يـفـك أسبوقهـا
وكـم جـاهــل مع غـثـاء الـوقـت فالـدنـيـا غـدا
مــا يـمـيـز فــي وجــيـه الـظـــروف فــروقـهـا
راح نـــاس وجــاك نــاسٍ مـع الـوقــت أجــددا
ومـا خـرج مــن طــاح فـيـهـا وذاق عـلـوقـهـا
قــالــو إن الـخـيــر والــشــر ضــديــن أبـعـــدا
مـا تـجـي فــي وقـــت واحـــد تــفــك حـلـوقـهـا
لـكـن الـــوقـت أنــقــلــب والــطــريــق أمـهــدا
قــامــت الـثـنـتـيـن تــاتــي عــلــى طـــابـوقـهـا
الــــردي دربـــه ســهـل مـا عـلــيــه مــشـــددا
والـوفـي وجـهــه نـــدي مـــا يـفــك وثـــوقــهـا
كــم نـهـجـنـا بـالــوفــاء والــزمان مــســرمــدا
وضـحـكـة الـصـبـح الـحـيـاوي بـعـيـد شروقـها
وكــم وقفـنـا وقـفــة الـطـيـب والـنـاس أشـهــدا
مــانـــدور لــلــعــوض فـالـسـنـيــن وســوقـهــا
لـــك تـحـيـاتـي وقــافــي عــلــى شــانــك شــــدا
بـأســـمـي ورســمــي بـيـوتـي تـلــوح بـروقـهـا
رااقــــــــت لــــــــــــي[/size]
l[hvhm hgw]hri>> hgahuv ohg] l]ue hg],svd ,hgahuv hpl] hgaojgd
