القصيدة بالمرفقات أرجو إبداء الرأي ...
عرض للطباعة
القصيدة بالمرفقات أرجو إبداء الرأي ...
الأخ الكريم شعيب:
عذرا منك
لم يظهر أي من المرفقات
أرجو إعادة كتابتها مرة أخرى ليتسنى لنا
قراءتها.
تقبل مروري .
قرأتها وتستحق
لأنها كذلك أرجو اضافتها كتابتاً هنا فيتمتع بها الجميع
لايستخدم الكثيرون البرنامج المستخدم
فلاتظلمها حقها يا شعيب
احتراماتي
راااااااائعة ..
لست خبيرة بالشعر .. ولكنها أشجتني .. ولامست مشاعري ..
الأخ شعيب ..
حس مرهف .. استنهضته صورة ..
فسكب الإبداع سكبا .. نهلتُ منه حد الارتواء ..
سلمت أخي .. ودام ألقك ..
أشكركم على مروركم الكريم ...
البرنامج المستخدم لقراءة الملف هو البرنامج الشهير: Adobe Reader
[imgl]http://aycu19.webshots.com/image/13978/2003634751748151031_rs.jpg[/imgl]
سامَكَ الموتُ ألِيفا فارْتمى *** و قَضَى في دمِهِ مُسْتَلِما
أتُنادي قُرْبه في جَزَعٍ *** راجيًا لوْ هَزَّ طرْفًا أوْ فَمَا
رَامَهُ الصيَّادُ مِنْ قُرْبِكَ لَوْ ***كُنتَ تَدْري كنتَ تَفْدِيهِ دَمَا
أيَّ حالٍ صرْتَ يا هذا لقدْ *** نالَ مِنْكَ الموْتُ نيْلاً مُؤْلِمَا
قدْ ظَننتَ الدهرَ يصْفو أبدًا*** فَنَبَا دهْرُك لمَّا أنْعَمَا
وطوَى إلفَكَ في صمْتٍ وما***صدَّقَتْ عيناكَ حتى أسْلَما
ساكنًا في أرضهِ مُنْجَدِلاً *** لهْفَ قلْبٍ من جَناحٍ قُصِما
وَدَّعَ الدنيا و قدْ خَلَّفَ منْ *** بعدِهِ إِلْفًا وحيدًا مُعْدَما
لا أراكَ الدهرَ تَسْلُو بعدَهُ *** و أظنُّ الموتَ باتَ الحُلُمَا
أسَفًا يا فرحةً قدْ قُطِعَتْ *** و زمانًا قدْ مضى و اخْتَرَما
حينَ كان العيشُ يصْفُو مرَحًا *** و سُرورًا و هوًى مُغْتَنَما
سابِحَيْنِ الصبحَ حتى الليلِ في *** ضحِكٍ كان حُداءً منكُما
كان قربٌ و حديثٌ و مُنًى *** كان شوقٌ و ودادٌ قدْ نَما
ليْتَ شِعْري هل يُفيدُ النوْحُ أو *** يُرجِعُ النوْحُ العُهودَ القُدُمَا
ليت شعري هل تَقَضَّى أمَلٌ *** و اسْتَعَاضَ الدهرُ عنْهُ ألمَاَ
و اسْتحالَ الحبُّ جُرْحًا داميًا *** كُلَّمَا تَخْطُرُ ذِكْرى كَلَّمَا
أخي شعيب
لقطة استثمرت شاعريتك فيها فأجدت بكل ما تحمله الكلمة من معنى
استنطقت الصورة
و حركتها بالحروف مشهداً مؤثراً و بديعاً
إحساسك أضفى عليها نورانية ملهمة
سلمت يداك و سلم نبضك
كل المودة
الأخ سلطان ... بوركت ...
سامَكَ الموتُ ألِيفا فارْتمى *** و قَضَى في دمِهِ مُسْتَلِما
قـصـيـدهـ رآئـــعــــه مـن آول بيـت إلآ آخر بيـت
و اسْتحالَ الحبُّ جُرْحًا داميًا *** كُلَّمَا تَخْطُرُ ذِكْرى كَلَّمَا
شـعـيـب يـحـيـى
صـحـ لسـآنـك مـدد موو بعـدد ولآهنـت عـ القصيدهـ آلرآئــعـه
قصيدهـ لهـآ آثر فـي النفـس أستمر فـهنـآك مـن يتـآبـعـك
آعذب الامنيـآت وكل التقدير لـك
.
يكفينا العُنوان الـ تناغم والصورة بِبوح / نوح يصدح
وأُلق نحوَ سماء ثامِنة ، حلّق يا بياض
حلّق