>> حين جرَّبت الحُب ........ للـــمرة الأولـــى قصة !! <<

[align=center]أُحـــــبــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ كِ ..
*

*

*

*

احمرت لفرط حيائها وجنتاها



لشدة أدبها...

ما إن مد يده العاشقة إليها

حتى تلعثمت نفسها المرهفة

سقط خجلا عن منكبها .... رداها الوردي الانيق


لامست اطراف أصابعه المغرمة طيف بشرتها الناعمة الحسناء،،

اضطرب فؤادها

كادت تذوب حياءً وخوفاً

مد يده مرة اخرى لتقترب منه

استأخرت حيناً,,,

ترددت رويدا،،،

تجرأت

مدت يداً بيضاءً فاتنة

لكنها مرتعشة وجلة

عانقت أناملها أنامله

صافحت راحتها راحته

إقترب منها

شم ريح أريجها

إستنشق زكي عطرها

كادت نفسه تطير من بين جنبه.......... غراماً بها

و كادت نفسها تطير من بين جنبها ............خوفا وفزعاً



لم تعتد على مثل هذا الموقف الصعب..!!

لم تجرب طوال حياتها من قبل..!!

كسرت طرفها الفاتر

رمت جفنها الحاني

القت نظرتها الى موضع قدميها


تسارعت نبضات مهجتها ،،،

اضطرب فؤادها ،،،




قرّب فاه من فيها




لم تعد تتمالك نفسها من شدة القلق...

تساقط عرقها كجواهر المطر

كادت مسامعها الحانية تستتر خجلاً .....

لقد تجرأ


نطق بها بصوت عاشـــــــــق


أحــــــــــــبــــــــــ ـــــــــــــــــك،،،،

حـــيــــاتي



لم تقوى على مقاومة سهم نظرته

لم تستطع دفع سيل محبته

اشاحت بخدها الساحر ،،،،،،،،،،، فراراً من موقفها الصعب



قبلة المغرم العاشق

طُبعت على شهد شفتها المحمرة،،،،

ارتشف معها ترياق حبها و صبابة ودها



لكنها بالنسبة لها

كانت شوطاً كهربائيا أطار قلبها

وما ترك عرقاً في جسدها الخائف الا نفضه



استدارت يده العاشقة حول عنقها الخصيب

لامست انامله سدل شعرها الرغيب

نظر الى حيث استقرت قبلته الاولى


لم يتمالك نفسه

نظر الى حسن مهرته فاترة الطرف ريانة العود

لقد استرخى وشاح كتفيها فتلألأت كالجوهر المكنون

زينت ملامح الخجل وجنتيها


رسمت مع جمالها احلى صورة عرفها التاريخ

وعزفت اروع مقطوعة سمعها الزمن


لم يتمالك نفسه

توجها بالقبلة الثانية


وليته لم يفعل

لقد استهلت صارخة

واستثارت باكية

ونطلقت كالصاروخ حتى تربعت داسة وجهها في احضاني



بُنيتي الصغيرة (ذات العامين والنصف)

فرت من قبضة خالها (؟؟) الذي لم تره منذ ولدت إلا اليوم

((بابا ...... خالو .....اكوه))[/align]






[align=left](( من بنات الفكر ))[/align]

،, أبو خالد الأزدي ،,

هذه يا عزيزي لا تمت بالقصة القصيرة بصلة ..

وأيضاً خادشة للحياء ، وبغرابيل الصغير والكبير
المراهقين والناضجين ..

أرجو منكَ ألا تكرر محاولة كهذه وتأتي لنا بالمثمر والنير
فنحن نحتاج قصص من تأليف أنيق ويليق بصاحبه ..

ولي ملاحظة بسيطة استوقفتني /

اقتباس:

---

بُنيتي الصغيرة (ذات العامين والنصف)

فرت من قبضة خالها (؟؟) الذي لم تره منذ ولدت إلا اليوم

((بابا ...... خالو .....اكوه))

---

هذه الأسطر ما علاقتها بالموضوع أعلاهـ ؟؟

لم أفهم منها شيئاً ..

شكراً جزيلاً لكَ وعلى رحابة صدرك ..

وبإنتظار القادم الأفضل والأجمل

،, في حفظ الله ورعايته ،,

الحمد لله [align=left]وبعد[/align]

[align=right]المشرفة الموقرة والمؤسسة الفاضلة [/align][align=left]سلمها الباري [/align]

تحية عاطرة زكية ،،،،،تلم الشعث، وتجبر الكسر

[align=center]أقدم لك بالغ الاسف وعظيم الحرج وجزيل الامتنان

و اتقدم بين يدي مشرفتي الفاضلة بنقاط علها تبين شيئا من الصورة وتضفي شيئا من الوضوح

فأقول مستعينا بالحي الذي لا يموت

اولا

فلعل مشرفتي الكريمة لطيب اصلها وجلي مخبرها خفي علها مقصد الكلام وسياق الحديث

فسبق السيف العدل

والمؤاخذة الانصاف

والتأني الانكار


فغلبت حرارة العاطفة سوي التروي


ولاحرج ان شاء الله .


ثانيا

فمن ابجديات الادب ومقاصد القًصص التي تقصد احيانا

ابراز مقدرة الكاتب والاديب على تسخير اللغة و صياغة اللفظ في خدمه غاياته الادبية

ومراميه الجمالية

و اظهار القدرة على حبس الانفاس وشد الانتباه،،

كما يفعل لاعب البهلوان في السرك .

وكما يصنع المغامر في مخاطرته .

_واعلم ان هذا لا يخفى على شريف علم مشرفتي_

ثالثا

اجد نفسي مهضوم الحق ،

مستقل القدر ،

حين اجد ما كتبت متنقصا الى هذا القدر ممن اظن انه بلغ مبلغا عظيما في هذا الباب


في حين

ما زالات رايات الاعجاب من اهل الصنعة خفاقة،،

ومقولات رجالات الادب جلية


فالقول _أخيتي _ بان الموضوع السابق لا يمت للقصة بصلة مطلقا
ارى انه حكم جائر

لكن ما يواسيني

ان لهجة المشرفة الفاضلة هي لهجة الاطهار الشرفاء

من تؤثر فيهم الاشارة

ولا يتسيغون ادنى عبارة.

ولا ظير ان نختلف ما دمنا متفقين في المعنى.


رابعا

رجعت بالفكر حين قرأت رد أختي الكريمة سلمها الله الى ما كتبه بعض كبار_ كبار_ كتاب

العربية في عصرنا الحاضر فوجدت بين طرات كتبهم اشد مما كتبت واصرح!!

بل انه الغزل الحقيقي لا المجاز كما في ما كتبت..!!

وكتبهم ذائعة الصيت

واسعة الانتشار

ظاهرة الذكر بين يدي الناس بعامة دون استثناء ،،

ويحضرني الان بعض قصص الشيخ الاديب الكبير علي الطنطاوي_رحمه الله_ في بعض كتبه

مما والله لما كتبته من وجهة نظري على الاقل اكثر تحفظا واقل وضوحا مما رسم خياله.
رحمه الله.

خامسا
_ واعذريني يا اختي_ كَتب الائمة الاعلام فيما كتبوا كتبا _

لا قصصا هادفة ومقالات راشدة فحسب _

بل كتبا ذكروا فيها من جلي الغزل وصريح العشق ما لا يخفى ولم يعلم لهم مخالف ولم يظهر عليهم منكر

ولا تضنوا اني مبالغ

بل انظروا الى ((روضة المحبين)) للامام العالم العابد الزاهد شمس الدين ابوبكر بن محمد بن قيم الجوزية

المعروف@ بابن القيم@ وكفى به والله علما

وانظروا الى كتاب الفقيه الاصولي المتصوف الامام محمد بن احمد الغزالي صاحب احياء علوم الدين.

واين نبلغ ما بلغ ونكتب ما كتب؟؟؟؟؟؟

فإن ابيتم الا المحدثين فانظروا الى كتاب ابو علي محمد ابن حزم العالم المحدث الحبر


وماطوق الحمامة عنا ببعيد

وانا هنا ادرك الفارق!!

لكنه قياس الاولى......

ووجه ذلك:
انه متى ما قبلت الامه هذه الكتب الغزلية فمن باب اولى ان تقبل ما يتوهم انه غزل بل هو من باب اظهار البيان وشد الاذهان وعندئذ يتضح الحال ويبين المقال


سادسا

أختي الكريمة هلا نظرتي الى طيف تلك الكلمات بعد معرفتك ان المتحدث عنها هي طفلة صغيرة لم تعرف ظلم الحياة وجشع الخلق!!!!

وان الرجل هو خالها الذي يعد في العرف العام اقرب الرجال اليها بعد ابيها -لاسباب يراها المجتمع لا استغرق فيها_!!!!!!!

هلا رجعت الى الموضوع بتلك النفسية المنشرحة والروح الباسمه.......!!

اجزم حتما بانك ستقرأين المقال _كما قرأة غيرك كثير_ والابتسامة مرتسمة على وجهك

وتقولين ما اجمل الطفولة البريئه،،،!!

هلا نظرت الى القصة والتي وقعت لبعض من اعرفه حقا _فصغتها ادبا_

هلا نظرت اليها بعين الحب لتلك الطفلة كما هي العادة في حب الصغار

ورأيتيها من نافذة الادب

الا يمكن ان نرى جانبا مشرقا مليئا بالخير واللطف والبر!!؟؟

الا يمكن ان نرى ملمحا من ملامح الطفولة العذبة!!؟؟

الايمكن ان نرى صورة من صور الحب الشفيف!!؟؟

الايمكن ان نرى لوحة بيانيه لاسرة صغيرة هانة العيش طيبة الوجدان!!؟؟

الايمكن ان نرى جنة من جنان الدنيا السعيدة!!؟؟

الا يمكن ,،،,الا يمكن ،،,,الا يمكن،،,,!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟


بلى وربي


واكررها على مسامع الجمع

لا اظن ذلك الرد القاسي الا دليلا على بالغ الادب وكمال الحياء

كذلك احسبه لانه نظر من زاوية محددة معينة فقط..


سابعا

أعيذ نفسي التي بين جنبي ان اكون راغبا في سوء وكل قارئ لحرفي ان نكون ممن يحب ان

تشيع الفاحشة في الذين آمنوا

((ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا لهم عذاب اليم))


ثامنا واخيرا

اشكر ارحم الراحمين واحمده واثني عليه ان ما زال في امة الاسلام من يحمل الهم ويستشعر الكرب ويسعى للاصلاح

ثم اشكر اختي التي اتحفتني بما قالت وكتبت وان قست

لكنها قرصة ناصح _احسبها _

وغيرة مشفق _اظنها_

فلها والله بالغ الشكر والدعاء والثناء

والسلام [/align]

مشكور ابو خالد الأزدي
ورأينا الكثير من الحب والحنان في القصة
التي كانت في قمة الصــــــــــــــــــــــ ــــدق والخيال
لا يهمك مادام انت واثق من نفسك ولاتخلي احد يهز شخصيتك
(واثق الخطى يمشي ملكاً)
تقبل مرورررررررررررررررري

\
/
\

أشكر الأخ : أبو خالد الأزدي ...

أعجبني أسلوبك القصصي الراقي ..

*
*

الأخت : دفا المشاعر ..

أختلف تماما معكِ ..

قرأت رد الكاتب فألفيته غاية في الموضوعية والعلمية ..

القصة جميلة ومعبرة ..

تقبلوا مرووووووري ..

أخوكم ..

\
/
\

[align=right]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/align]

أخي الفاضل و القدير والراقي جداً /

،, أبو خــالد الأزدي ،,

أحييك تحية طيبة نقية بتحية الإسلام مليئة بدماثة الأخلاق و روح الصفاء وعمق النقاء

يا أخي في الله ..

كل عام وأنتَ بخير وجميع أمة محمد ينعمون بالخير والصحة والعافية ..

وأحببتُ أن أشكرك على ردك الراقي مثلك ..

ولكن يا عزيزي ..

قرأتُ قصتك وعلمتُ بعمق بلاغتها وبآخر سطرها قرأت ولكن لم أقتنع جداً لماذا ؟؟

لأننا مهما وصفنا وأجدنا التعبير بأسلوب بلاغي فهذا لا ينطبق على طفلة بل ينطبق على علاقة امرأة برجل ( وجهة نظر شخصية وربما تصحيح لفكرة خاطئة وجميعنا نخطئ وأنا لا أحاسبك ولكن وجهة نظر مثلما أسلفت ) ..

نعم البراءة سمة عظيمة ولكن هل جميل أن نجعل القارئ ينسجم وينسجم ثم يجد آخر السطور عن قصة فتاة بريئة وكان يعتقد بأنها علاقة حب امرأة مع رجل هل هذا يليق بطفلة فعلاً فعلاً أنها بريئة ويداعبها خالها فو الله أنه شيء صعب ولو بالغنا فالبراءة عميقة المعنى وشفافة جداً

أنا لا أسيء الظن بك أو أتهمك أو ما شابه ذلك ، فو الله أني فقيرة إلى ربي عز وجل ولستُ ممن أحكم بلا وعي أو أرِغم و أتلبس لباس الفهم والإدراك الكامل وكلنا نخطئ ولكن هزتني غيرتي وخوفي على مشاعر الفتيات رغم أنكَ لم تقصد وكانت القصة عن طفلة كما أوضحت أنتَ ورغم أنكَ وضحت ما بجعبتك فأنا كذلك وضحت لكَ فكرتي ومفهومي العميق جداً عن البراءة و الطفولة وكيف نشد الأذهان إليها بمنظر أبهى وأجمل ..

لو وصلت الطفلة لشدة المعاناة وحرمت لا يكتب عنها بتصوير بلاغي لها كهذا أبداً ( أيضاً وجهة نظر شخصية ) ..

سأقول أحسنت وباركَ الله فيكَ ولكن هناك بعض الأمور لا نمررها بالمجاملة ، و فعلاً و صدقاً وحقاً تمنيت من خلال قراءتي السابقة قبل ردك هذا لو غيرت بعض كلماتك وأسطرك لكانت أجمل وأكثر تعبير صادق ناطق عن البراءة وقصة هذه الطفلة ..

أنا فهمي حسب إدراكي بأمور وواجبات الكتابة وخلق الله عز وجل كل انسان حسب إدراكه الواسع أم الضيق ؟ فإن رأيتَ أني لم أفهمك فلا تغضب مني فهذا فهمي نتيجة فكري الذي أحتذي به وخطاي الثابتة التي أسير عليها باتباع ما يجب علي أن أكتبه بغرابيل ، وإن أردتُ أن أتعمق وأغوص جداً فهذا بمفردي فالفردية تأخذ طابع الحرية المطلقة في الكتابة والتعبير ..

ومتى نكتب بمفردنا إن أردنا الإبحار الواسع ، ومتى نكتب أمام الملأ تحت زخرفة أنيقة تلائم البيئة و الأرض التي نزرع العشب بها ، وأحسبكَ هكذا لأني لا أحب أن أدخل بنوايا الآخرين ولكن كلامي هذا لمجرد صحوة لكَ مثلما الكثير ينصحني ويصحوني من غفلة أمور كثيرة لا تعد ولا تُحصى ..

أخي ..

أعتبرني ناقدة بناءة أو غير بناءة وهذا من خلال وجهة نظرك الشخصية اتجاهي التي أحترمها كثيراً ، فو الله وتالله أني أخطئ كثيراً وكلنا نخطئ كثيراً ونسأل الله أن يغفر لنا ويرحمنا ، ولكن لا أعتقد أني أخطأت في نظرتي الثاقبة اتجاه خطئك النصي رغبة شد الأذهان رغم نيتك الصافية ..

[align=right]همسات صادقة من القلب ، أسألك بالله أن تسترجع نفسك فيها وبمفردك /[/align]

فتحت فتاة صفحتك وقرأتها دون النظر إلى أسفل طرحك وأبحرت مع حروفك وتمعنت وانسجمت ألا تعتقد بالله عليكَ بأن شيء ما يحركها بالداخل لأنها بلحظة انغلقت عن العالم الخارجي وتوغلت بتلكَ الأحرف الساحرة الباهرة حيث أنها لامست نقطة ضعفها وهي عاطفتها التي جعلتها تقول يا سلام ياه على هذا الحب والرومانسية المُفرطة حقاً ليتني أحب وليتني أجد رجلي وفارس أحلامي هي حديث نفس خافي جداً بينها وبين ذاتها ولا تعيه أيضاً فهذه فطرة المرأة حتى أنها ريثما تفيق منه تجد أنها محاطة بأحزانها وهمومها وكومة فراغ عاطفي يقتلها على الدوام ..

أما بخصوص كتابتك عن الأئمة والعلماء من منهم لم يكتب غزلاً ؟؟

عظماء في كل مجال هم ولا نأتي بشعرة واحدة منهم أبداً وكل انسان يقرأ الذي يناسبه من الغزل ودرجاته وإن كان يقرأ لـ نزار قباني و لكن هو قراءة من كتاب وليس صفحة يقرؤوها الملأ في منتدى وهذا توضيح لفكرة وليس لاتهامك أو عدم فهم مقصدك ومبتغاك ..

)
(

ومقصدي ومبتغاي بخصوص قصتك بأن أصل معك إلى التالي /

غرابيل صرح شامخ ورائع وراقي وديّن ، وترحب بوجود الطيبين أمثالك ، وعند خطئهم تنصحهم وتوجه نقطة صحوة سهوا عنها وتوجههم إلى الإتجاه الصحيح إن أخطؤوا بأمر ما ..

وهذا سر من أسرار نجاحها بفضلِ الله وحمدهـ ..

وإن كنتَ ترغب بشد الأذهان وهذا أسلوب رائع وذكي جداً منك فاستخدمه بطريقة أجمل تبعدك عن كل شبهة انتَ لستَ بها مذنباً سوى نقل واقع طفلة بطريقة تجعل القارئ يبحر ويبحر ثم يجد آخر سطر هو الدرة فلتكن كل الصفحة درر منهالة علينا وليس السطر الأخير فقط فهذا ظلم وإجحاف بعينه لـ هذه الطفلة وخالها ..

[align=right]أخيراً /[/align]

وجدتكَ النقي في سماءٍ صافية ، والبعيد عن غيوم كل نية خبيثة ، والرائع بـ حرفك وفكرك وثقافتك ورقييك ، ما شاء الله تباركَ الرحمن ..

وتقبل المعذرة مني إن اعتقدتَ أني سيئة وكسرتُ شعورك ولكن الأيام ستثبت بأني عكس ذلك ، وستتفحص كل جزء من قلبي يضعه حرفي إن أردت التأكد من خامتي و صنف تعاملي ..

أنا أُكسَر ولا أَكسِر ، أَنجرح ولا أُجرح ، أتألم مليار المرات من غيري وأصمت ، ألام ولا ألوم أو أقسو على غيري إلا من باب غيرة على من حولي ومحبة طاهرة تسقط على كل قلب غرابيلي ..

سلااااااااااااااامتك وألف سلامة مع باقة ورد أقحوانية من بستان مشاعري من هذه الكسرة والقسوة ولحظة حزن وقهر وألم دبتها دفا في قلبك ..

وجزاكَ الله خيراً ، وأتمنى من القلب أن أرى جديدك الباهر والساحر فقلمك نحتاجه بشدة في غرابيل وهذا ليس لأجاملك بس هي الحقيقة بعينها ..


أتمنى بأن يكون صوت حديثي قد وصلَ إلى مسمعك أتمنى ذلك فعلاً ..

موفق حيثما كنت و سلكت و اتجهت ..

،, في أمان الله وحفظه ورعايته ،,

البرنسيسة 22

عيوني بالعكس أبو خالد ما تنهز ثقته بنفسه أنا أضمن إنه مثل هالأقلام وهو الأخ أبو خالد إنه ما تهزه شعرة بسبب حروفة العملاقة و سلاح فكرهـ الناضج واحساسي ما يخيب بذلك مطلقاً ..

ولنعتبر ثورة حزنه وألمه الذي وضعه بطريقة مرنة ودبلوماسية وأنيقة وجميلة جداً هي انعكاس لشخصيته التي تحمل قدراً من الطهر والنقاء و الروية و الحنان والتعاطف و البساطة و حب الخير ..

ولد المديـر

أحترم رأيك كثيراً وأسلوبك المهذب معي ، رغم اعتراضي ..

واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ..

تحية تقدير لكَ سيدي ..

شكراً جزيلاً من الأعمـاق ..

،, في أمان الله وحفظه ،,

قصه رائعه...
وأظن لامانع من الغزل في إبنته درة عينه,،،
شاكره لك أخوي أبو خالد الازدي..الطرح الجميل،،
كل الشكر لك أختي دفا المشاعر غيرتك على بنات المسلمين،،

تقبل مروري..