ناهده الدليمي
19-05-2007, 01:17 PM
ملخص البحث
عنوان البحث((تــأثير أسلوب القصة الحركية في تطـوير بعض المهارات الأساسية لطفل ما قبل المدرسة))
أ .م.د ناهده عبد زيد الدليمى
جامعة بابل –كلية التربية الرياضية
هدف البحث إلى في معرفة تأثير أسلوب القصة الحركية في تطوير بعض تطوير المهارات الأساسية لطفل ما قبل المدرسة بعمر (4-5) سنوات في روضة الغصون بمحافظة بابل. ومعرفة الفروقات بين المجموعتين الضابطة والتجريبية في تطوير بعض المهارات الأساسية لطفل ما قبل المدرسة بعمر (4-5) سنوات.
واستخدمت الباحثة المنهج التجريبي ذو المجموعات المتكافئة على عينة تكونت من أطفال بعمر(4-5) سنوات وبعدد (30) طفل توزعوا على مجموعتين إحداها ضابطة والأخرى تجريبية وبواقع (15) طفل لكل مجموعة بعد أجراء عمليتي تجانس العينة وتكافؤ المجموعتين ،كما استخدمت الباحثة الوسائل والأدوات والأجهزة الملائمة لإجراءات البحث إضافة إلى اختيار وتحديد الاختبارات الخاصة بعينة البحث وإجراء التجربة الاستطلاعية للتعرف على أهم المعوقات التي قد تواجه الباحثة في أثناء إجراء التجربة الرئيسية وبعدها أجريت الاختبارات القبلية ومن ثم تطبيق المنهج التعليمي ولمدة (4) أسابيع بعدها أجريت الاختبارات البعدية ومن ثم استخدمت الوسائل الإحصائية المناسبة في معالجة نتائج البحث ونوقشت هذه النتائج بالأسلوب العلمي اعتمادا" على بعض المصادر العلمية ذات العلاقة.
ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة هي:-
1-وجود فروق ذات دلالة معنوية بين الاختبارات القبلية والبعدية وللمجموعين الضابطة والتجريبية في اختبارات بعض المهارات الأساسية قيد البحث ولصالح الاختبارات البعديةإذ بلغت قيم (ت) المحسوبة للمجوعة الضابطة هي على التوالي(2.84، 2.77، 2.61، 2.36، 2.56، 2.67)، أما قيم (ت) المحسوبة للمجموعة التجريبية فكانت(3.43، 3.01، 2.83، 3.91، 2.95، 3.07)وهذه القيم هي اكبر من القيمة الجدولية لـ (ت)البالغة(2.14) عند مستوى دلالة (0.05) وتحت درجة حرية (14).
2- وجود فروق ذات دلالة معنوية بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في اختبارات بعض المهارات الأساسية قيد البحث ولصالح المجموعة التجريبية
إذ بلغت قيم (ت) المحسوبة بينهما هي على التوالي(4.46، 2.96، 3.03 ، 3.08،3.21 ، 2.86)، وهذه القيم هي اكبر من القيمة الجدولية لـ (ت)البالغة (2.05) عند مستوى دلالة (0.05) وتحت درجة حرية (28).
ومن أهم ما أوصت به الباحثة هو ضرورة التأكيد على إدخال أسلوب القصة الحركية في العملية التعليمية لفائدته الكبيرة في تطوير المهارات الأساسية لطفل ما قبل المدرسة.
عنوان البحث((تــأثير أسلوب القصة الحركية في تطـوير بعض المهارات الأساسية لطفل ما قبل المدرسة))
أ .م.د ناهده عبد زيد الدليمى
جامعة بابل –كلية التربية الرياضية
هدف البحث إلى في معرفة تأثير أسلوب القصة الحركية في تطوير بعض تطوير المهارات الأساسية لطفل ما قبل المدرسة بعمر (4-5) سنوات في روضة الغصون بمحافظة بابل. ومعرفة الفروقات بين المجموعتين الضابطة والتجريبية في تطوير بعض المهارات الأساسية لطفل ما قبل المدرسة بعمر (4-5) سنوات.
واستخدمت الباحثة المنهج التجريبي ذو المجموعات المتكافئة على عينة تكونت من أطفال بعمر(4-5) سنوات وبعدد (30) طفل توزعوا على مجموعتين إحداها ضابطة والأخرى تجريبية وبواقع (15) طفل لكل مجموعة بعد أجراء عمليتي تجانس العينة وتكافؤ المجموعتين ،كما استخدمت الباحثة الوسائل والأدوات والأجهزة الملائمة لإجراءات البحث إضافة إلى اختيار وتحديد الاختبارات الخاصة بعينة البحث وإجراء التجربة الاستطلاعية للتعرف على أهم المعوقات التي قد تواجه الباحثة في أثناء إجراء التجربة الرئيسية وبعدها أجريت الاختبارات القبلية ومن ثم تطبيق المنهج التعليمي ولمدة (4) أسابيع بعدها أجريت الاختبارات البعدية ومن ثم استخدمت الوسائل الإحصائية المناسبة في معالجة نتائج البحث ونوقشت هذه النتائج بالأسلوب العلمي اعتمادا" على بعض المصادر العلمية ذات العلاقة.
ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة هي:-
1-وجود فروق ذات دلالة معنوية بين الاختبارات القبلية والبعدية وللمجموعين الضابطة والتجريبية في اختبارات بعض المهارات الأساسية قيد البحث ولصالح الاختبارات البعديةإذ بلغت قيم (ت) المحسوبة للمجوعة الضابطة هي على التوالي(2.84، 2.77، 2.61، 2.36، 2.56، 2.67)، أما قيم (ت) المحسوبة للمجموعة التجريبية فكانت(3.43، 3.01، 2.83، 3.91، 2.95، 3.07)وهذه القيم هي اكبر من القيمة الجدولية لـ (ت)البالغة(2.14) عند مستوى دلالة (0.05) وتحت درجة حرية (14).
2- وجود فروق ذات دلالة معنوية بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في اختبارات بعض المهارات الأساسية قيد البحث ولصالح المجموعة التجريبية
إذ بلغت قيم (ت) المحسوبة بينهما هي على التوالي(4.46، 2.96، 3.03 ، 3.08،3.21 ، 2.86)، وهذه القيم هي اكبر من القيمة الجدولية لـ (ت)البالغة (2.05) عند مستوى دلالة (0.05) وتحت درجة حرية (28).
ومن أهم ما أوصت به الباحثة هو ضرورة التأكيد على إدخال أسلوب القصة الحركية في العملية التعليمية لفائدته الكبيرة في تطوير المهارات الأساسية لطفل ما قبل المدرسة.