تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : الذكر يزيل الهمــــــــــــــــــــو م



البحر الهادئ
11-05-2007, 08:05 PM
الذكر يزيل الهموم
بسم الله الرحمن الرحيم
((وإذا قرأ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون * واذكر ربك في نفسك تضرعاً وخيفة ودون الجهر من القول بالغداوة والآصال ولا تكن من الغافلين * إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون ))
أخي المسلم :
بين أيدينا آيات تنطق بالحق وتفيض بالهدى والنور وتدعوا إلى ذكر الله ...وهي تبدأ بالأدب مع القرآن والتأدب عند سماعه ... لأن للقرآن حلاوة وعليه طلاوة يخاطب العقول وتطمئن به القلوب
وتقشعر عند سماعه الجلود ... ولذا ربط الله عز وجل . بين الإحسان عند سماع القرآن وبين رحمته سبحانه وتعالى ...
وما أحوج كل مخلوق إلى رحمة الله الخالق التي بها تنشرح الصدور وتزول الهموم وتنكشف الغمة ويلطف الله في بلائه وقضائه ...
أما الآية الثانية فأنها آية تدعوا إلى ذكر الله في النفس ...ذكر الله داخل ذات الإنسان لأن هذا هو الحب الحقيقي والشكر الجميل .
أن يكون القلب ذاكراً واللسان شاكراً والجسد على أي إبتلاء صابراً
والذكر دائماً يتخلله الدعاء الذي هو قمة الخشوع وفيه حسن التوكل
والضارعون إلى الله يطلبون الخير ممن بيده الخير. سبحانه وتعالى .ويستعيذون به سبحانه . من عذاب النار .. على أن يكون الذكر والدعاء بصوت متوسط لا هو عال مزعج ولا هو خافت يدفع إلى النسيان والسرحان :
(( قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى
ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا *))
وكم من أناس عاشوا ملذات الذكر حباً في الذات العلية لا طلباً لجنة
ولا خوفاً من نار ....
تقول السيدة رابعة العدوية :
إذا صح منك الود فالكل هين
وكل الذي فوق التراب تراب
أما الآية الثالثة فإنها توضح للعباد أن فائدة وثواب الذكر يعود على العبد...
لأن الله لا تنفعه طاعة الطائعين ولا تضره معصية العاصين ..
وفي السماوات الملائكة عباد الله يذكرونه ويسجدون له ليل نهار
لا يفترون .. وجاء في الحديث القدسي قول رب العزة :
(( يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى
قلب رجل واحد ما زاد ذلك من ملكي شيئاً ))
ودخل عمر بن الخطاب . رضي الله عنه . المسجد فوجد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) واقفاً يصلي وبجواره أعرابي جالس لا يصلي معه ... فقال له : لماذا لا تصلي مع النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ؟ فرفض الإعرابي الصلاة وجرى خارج المسجد فأسرع وراءه عمر . ثم رجع فنزل جبريل على النبي (صلى الله عليه وسلم ) يطمئنه ويقول له : لا تحزن عليه ....فإني تركت السماء وهي تئط بالملائكة ما فيها موضع شبر أو قدم إلا وملك راكع أو ساجد لله عز وجل ....
والله .عز وجل ... يقول :
(( إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون ))
فاللهم اشرح صدورنا بعبادتك وطمئن قلوبنا بذكرك .

*محب الإسلام*
11-05-2007, 08:59 PM
أخي البحر الهاديء


شكرا لمشاركتك وأدعو الله أن يشرح صدري وصدرك للإسلام


http://sfsaleh.com/9war/uploads/8c700e9e2a.gif (http://sfsaleh.com/9war/)

!! التوفي !!
11-05-2007, 10:29 PM
الحمد لله، والصلاه والسلام على رسول الله، صلى الله علية وعلى آله وصحبه وسلم،
فإن ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وبمثله تستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال، عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].
وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي قال: { مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.
وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة )
الذكر أفضل من الدعاء

الذكرأفضل من الدعاء، لأن الذكر ثناء على الله عز وجل بجميل أوصافه وآلائه وأسمائه، والدعاء سؤال العبد حاجته، فأين هذا من هذا؟
ولهذا جاء في الحديث: { من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين }.
ولهذا كان المستحب في الدعاء أن يبدأ الداعي بحمد الله تعالى، والثناء عليه بين يدي حاجته، ثم يسأل حاجته، وقد أخبر النبي أن الدعاء يستجاب إذا تقدمه الثناء والذكر، وهذه فائدة أخرى من فوائد الذكر والثناء، أنه يجعل الدعاء مستجابا.
فالدعاء الذي يتقدمه الذكر والثناء أفضل وأقرب إلى الإجابة من الدعاء المجرد، فإن انضاف إلى ذلك إخبار العبد بحاله ومسكنته، وإفتقاره واعترافه، كان أبلغ في الإجابة وأفضل.

قراءة القرأن أفضل من الذكر

قراءة القرآن أفضل من الذكر، والذكر أفضل من الدعاء، هذا من حيث النظر إلى كل منهما مجردا.
وقد يعرض للمفضول ما يجعله أولى من الفاضل، بل يعينه، فلا يجوز أن يعدل عنه إلى الفاضل، وهذا كالتسبيح في الركوع والسجود، فإنه أفضل من قراءة القرآن فيهما، بل القراءة فيهما منهي عنها نهي تحريم أو كراهة، وكذلك الذكر عقيب السلام من الصلاة- ذكر التهليل، والتسبيح، والتكبير، والتحميد- أفضل من الاشتغال عنه بالقراءة، وكذلك إجابة المؤذن.

من فوائد الذكر

وفي الذكر نحو مائة فائدة.

إحداها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل.
الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط. الحامسة: أنه يقوي القلب والبدن.
السادسة: أنه ينور الوجه والقلب.
السابعة: أنه يجلب الرزق.
الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
العاشرة: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل
الثانية عشرة: أنه يورثه القرب منه.
الثالثة عشرة: أنه يفتح له بابا عظيما من أبواب المعرفة.
الرابعة عشرة: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: " فاذكروني أذكركم " [البقرة:115].
السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب.
السابعة عشرة: أنه قوت القلب والروح.
الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.
العشرون: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى.
الحادية والعشرون: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
الثانية والعشرون: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.
الثالثة والعشرون: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.
الرابعة والعشرون: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.
الخامسة والعشرون: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والبا طل.
السادسة والعشرون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.
السابعة والعشرون: أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة.
الثامنة والعشرون: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.
التاسعة والعشرون: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.
الثلاثون: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب علئ غيره من الأعمال.
الحادية والثلاثون: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في
معاشه و معا ده.
الثانـية والثلاثون: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.
الثالثة والثلاثون: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
الرابعة والثلاثون: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.
الخامسة والثلاثون: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله عز وجل.
السادسة والثلاثون: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضأ ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضا ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.
السابعة والثلاثون: أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سنته.
الثامنة والثلاثون: أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.
التا سعة والثلاثون: أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة و ا لتو فيق.
الأربعون: أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.
الحادية والأربعون: أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
الثانية والأربعون: أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطبا بذكره.
الثالثة والأربعون: أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.
الرابعة والأربعون: أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.
الخامسة والأربعون: أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها.
السادسة والأربعون: أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.
السابعة والأربعون: أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.
الثامنة والأربعون: أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.
التاسعة والأربعون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي.
الخمسون: أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.
الحادية والخمسون: أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية.
الثانية والخمسون: أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعلها قرة عينه فيها.
الثالثة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه.
الرابعة والخمسون: أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.
الخامسة والخمسون: أن الذاكرين الله كثيرا هم السابقون من بين عمال الآخرة.
السادسة والخمسون: أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.
السابعة والخمسون: أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.
الثامنة والخمسون: أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم.
التاسعة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق.
الستون: أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.
الحادية والستون: أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.
الثانية والستون: أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.
الثالثة والستون: أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.
الرابعة والستون: أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيرًا لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة.


أخي البحر الهادئ جزاك الله كل خير
تقبل شكري
أختكـ
التوفي

TαlαL
12-05-2007, 03:11 AM
البحر الهاديء

جزاك الله الف خير ورزقك الجنه

البحر الهادئ
12-05-2007, 01:17 PM
أخي محب الإسلام
أشكرك على مرورك وتعطيرك صفحتي
الله يجزاك عنا كل خــــــــــــــــــــــــ ــير
ولا يحرمنا من تواصلك معنـــــــــــــــــــا
دمت بكل الـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــود

أبـو نـدى
12-05-2007, 01:40 PM
أختي الكريمة البحر الهاديء


بارك الله فيك



وجزاك خيرا

البحر الهادئ
12-05-2007, 02:01 PM
أخوي أبو ندى
الله يجـــــــــــــــــــــــ ـــــــزاك عنا كل خيــــــــــــر
ولا يحرمنا من مرورك لنا
وتواصلك معنــــــــــــــــــــــ ــا
تحيتي لك بعطر الزهور
أختكم : البحـــــــــــــــــــــ ـــــــ الهادئ ــــــــــــــــــــــــر

دفء البوح
12-05-2007, 04:09 PM
اختي العزيزه البحر الهادئ

اشكرك لما تفضلت به

وجعل ماقدمت في موازين حسناتك

كذلك اشكر الاخت التوفي لاضافتها الجميله


بارك الله في الجميع


تحيتي وتقديري

لــيــل
12-05-2007, 04:19 PM
اللهمّ آمين....اللهمّ آمين....


جزاكِ الله خيراً على التذكير والموعظة.....


وجعله في موازين حسناتك بإذنِ الله....


لاحرمنا الله ايّاكِ....ولا من مواضيعكِ القيّمة.....


وجزى الله اختي التوفي خير الجزاء على الاضافة القيّمة....


دمتما بحفظ الله....


تحيّتي وتقديري لكما....

عاشقة الفردوس الأعلى
13-05-2007, 07:53 AM
اللهم إني أسألك بكل اسم هو لك

سميت به نفسك , أو أنزلته في كتابك

أو علمته أحدا من خلقك,أو استأثرت به في علم الغيب عندك

أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا , ونور صدورنا , وذهاب همومنا وغمومنا وجلاء أحزاننا..

اللهم اجعلنا ممن يذكرونك قياما وقعودا وعلى جنوبهم..

أختي العزيزة : البحر الهادئ

جزاك الله عنا خير الجزاء

و أجزل لك الخير والعطاء

أختي التوفي : إضافتك عظيمة الفائدة

قيمة .. نيرة

بارك الله فيك ولا حرمك الأجر والمثوبة

دمتما في حفظ الكريم

تقبلا تحياتي

البحر الهادئ
13-05-2007, 11:56 AM
العالمي
أختي . رحيق الزهر
عاشقة الفردوس الأعلى
أختي التوفي
بارك اللــــــــــــــــــــــ ـــه فيكما
ولا حرمنا من وجودكما
وأنشاء الله يجمعنا بكم في الفردوس الأعلى
اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآمين
دمتم
بحفظ الرحمن

sha3noona almajnoona
13-05-2007, 12:31 PM
http://www.swahl.com/up/m43/swahlcom_8b12.gif (http://www.swahl.com/up)

ناصر الراشد
14-05-2007, 12:31 PM
اختي البحر الهادي


الله يعطيك العافيه

وجزاااك الله خير

البحر الهادئ
14-05-2007, 12:55 PM
أخوي : السفيــــــــــــــــــــ ـر 2007
اللـــــــــــــــــــــ يعافيك ـــــــــــــــــــــــــ ــه
ويجزاك كــــــــــــــــــــــــ ــــــــل خير
لا تحرمنا من مــــــــــــــــــــرورك
أحتك
البحـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ الهادئ ـــــــــــــــــــر

إبراهيم الحارثي
14-05-2007, 06:05 PM
البحر الهادئ

جزاك الله خير

الدال على الخير كفاعلة

نسأل الله لنا ولكم الأجر والمثوبة

تحية عذبة

** نشكر الأخت التوفي تزويدها للموضوع ببعض الاضافات

فجزاكم الله عنا وعن كل من قرأ وشاهد واطلع كل خير

نور الإيمان
14-05-2007, 06:54 PM
اختى الفاضله
طرح اكثر من رائع
مميز وهادف
اختيار موفق
والشكر موصول للاخت التوفى على الاضافه الشامله
تحيتى وتقديرى
اختك نور الايمان

(* الوفـاء طبعي *)
14-05-2007, 11:05 PM
جزاك الله الف خير ورزقك الجنه

البحر الهادئ
15-05-2007, 12:58 AM
أخوي
أستاذ الأحياء
الله يعطيك ألف عافية
ويجزاك عنا كل خير
ودمت بكل الود أختك
البحــــــــــــــــــ الهادئ ـــــــــــــر