أهــل الحـديث
02-01-2014, 06:50 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
معلومات عامة بالنسبة للطباعة :
1- طريقة الطباعة :
( أ ) هناك طباعة للكتب على ( زنكات ) ( أوفست / حسب علمي بتسميتها ) ، وهذه أجود ، ولكن تكلفتها عالية ، فيكون الصحيح وقتئذ أن تطبع على الأقل ( 2000 ) نسخة للكتاب ، والأفضل ( 3000 ) نسخة ، لأن التكلفة الإجمالية ساعتها ستكون مرتفعة لسعر النسخة الواحدة في حالة كون عدد النسخ أقل .
(ب) وهناك طريقة أخرى ( ماستر / حسب علمي بتسميتها ) ، يصور الكتاب فيها على ( ورق بلاستيكي معين ) ومنه يطبع الكتاب ، وهذه في حالة طباعة ( 1000 ) نسخة ، وهناك أنواع جيدة منه ممكن تطبع ( 2000 ) لكن لعل الـ ( 1000 ) الثانية منهما تكون أقل جودة . وهذه الطريقة لأنها أرخص يفضلونها في حالة طباعة ( 1000 ) نسخة ، أو أقل .
في كل طريقة يحسبون التكلفة الإجمالية للحبر والورقة ، والطباعة ، والتجليد أو الغرف ، والعمالة ، ثم يقسمونها على عدد النسخة ، فيكون سعر النسخة الواحدة .
الفرق بين الطريقتين : الأولى أفضل ، وسعر النسخة أقل ، غير أن مشكلتها أنه مبلغها كبير .
2- نوعية الورق : فيه ورق أبيض يتفاوت سمكه من ( 80 جرام ) ، وهو الأجود ، إلى أقل ( 70 جرام ) ، فـ ( 60 جرام ) ...
وفيه ورق أصفر شمواه ، أيضًا ( 80 جرام ، 70 ، 60 ، 55 ) . وكل نوع فيه الجيد والأقل حسب الشركات المنتجة ، فيقول ( 70 جرام محمل ، 70 عادي ، ألماني ، ... حسب التسميات . وعلى كل درجة ونوع يختلف السعر ، فالـ 80 جرام ، الألف نسخة ستختلف عن الـ 70 ، وهكذا ، والـ 70 الأجود ، والأقل تتفاوت أسعارهم ، ويا شيخنا من هنا ممكن يحدث الغش من صاحب المطبعة فيتفق معك على الأجود ، وفي الطباعة يسلمك الأقل ، فيكون بالغش ( نسأل الله المعافاة ) كسب فيما يتصور فرق السعر .
3- طريقة التجليد : فيه الفخم جدًّا ، فالفخم ، فالمتوسط ، فالأقل منه ، فالملون وهو شبه ورقي وأرخص ولا يعيش مثل الجلد ، وفيه الرديء .
ويختلف من حيث نوعية الجلد ، ونوعية الكرتون الداخلي الذي يقوي التجليد ، ويكون مغطى بالجلد . وأيضًا طريقة الخط ، والخطاطين ، فتختلف أسعارهم . وأيضًا الكتابة المنحوتة ، غير الكتابة السطحية ، كثرة زخرفة التجليد ، كل هذا يختلف .
وكذلك التغليف : أنواع ، وكلٌّ له سعر يختلف .
هناك أشياء عامة تفرض نوعية معينة ، منها اشتراك اسم الكتاب ، بمعنى ، الكتاب الذي يُطبع كثيرًا لمشايخ عديدة ، فهذا الصحيح أن لا يُغالى فيه ، لأن تكرار الكتاب في السوق سيجعل بعض المشترين لا يذهبون لطبعة معينة ، بل قد يختارون الأقل سعرًا ، وقد لا يلتفتون لاسم الشيخ ، وإنما ممكن يلفت نظرة سعر ، أو نوعية تجليد ...
وفيه كتب تكون لشيخ واحد ، لم يؤلف في مادتها العلمية أو يشرح هذا غيره ، ويكون الموضوع مهمًا ساعتها ممكن لو ارتفع سعر الكتاب يقبله السوق لأن الكتاب متفرد .
وبالنسبة في حسابات الطباعة لا يدخل في ذلك تصور الشيخ لعدد طلابه ، بل للقوة الشرائية الحقيقية لهم . فتوجد كتب حملت مجانًا من على المواقع ، وعدد التحميل قرابة الـ 30 ألف ، لكن كبيع قد لا يباع منها 2000 نسخة .
معلومات عامة بالنسبة للطباعة :
1- طريقة الطباعة :
( أ ) هناك طباعة للكتب على ( زنكات ) ( أوفست / حسب علمي بتسميتها ) ، وهذه أجود ، ولكن تكلفتها عالية ، فيكون الصحيح وقتئذ أن تطبع على الأقل ( 2000 ) نسخة للكتاب ، والأفضل ( 3000 ) نسخة ، لأن التكلفة الإجمالية ساعتها ستكون مرتفعة لسعر النسخة الواحدة في حالة كون عدد النسخ أقل .
(ب) وهناك طريقة أخرى ( ماستر / حسب علمي بتسميتها ) ، يصور الكتاب فيها على ( ورق بلاستيكي معين ) ومنه يطبع الكتاب ، وهذه في حالة طباعة ( 1000 ) نسخة ، وهناك أنواع جيدة منه ممكن تطبع ( 2000 ) لكن لعل الـ ( 1000 ) الثانية منهما تكون أقل جودة . وهذه الطريقة لأنها أرخص يفضلونها في حالة طباعة ( 1000 ) نسخة ، أو أقل .
في كل طريقة يحسبون التكلفة الإجمالية للحبر والورقة ، والطباعة ، والتجليد أو الغرف ، والعمالة ، ثم يقسمونها على عدد النسخة ، فيكون سعر النسخة الواحدة .
الفرق بين الطريقتين : الأولى أفضل ، وسعر النسخة أقل ، غير أن مشكلتها أنه مبلغها كبير .
2- نوعية الورق : فيه ورق أبيض يتفاوت سمكه من ( 80 جرام ) ، وهو الأجود ، إلى أقل ( 70 جرام ) ، فـ ( 60 جرام ) ...
وفيه ورق أصفر شمواه ، أيضًا ( 80 جرام ، 70 ، 60 ، 55 ) . وكل نوع فيه الجيد والأقل حسب الشركات المنتجة ، فيقول ( 70 جرام محمل ، 70 عادي ، ألماني ، ... حسب التسميات . وعلى كل درجة ونوع يختلف السعر ، فالـ 80 جرام ، الألف نسخة ستختلف عن الـ 70 ، وهكذا ، والـ 70 الأجود ، والأقل تتفاوت أسعارهم ، ويا شيخنا من هنا ممكن يحدث الغش من صاحب المطبعة فيتفق معك على الأجود ، وفي الطباعة يسلمك الأقل ، فيكون بالغش ( نسأل الله المعافاة ) كسب فيما يتصور فرق السعر .
3- طريقة التجليد : فيه الفخم جدًّا ، فالفخم ، فالمتوسط ، فالأقل منه ، فالملون وهو شبه ورقي وأرخص ولا يعيش مثل الجلد ، وفيه الرديء .
ويختلف من حيث نوعية الجلد ، ونوعية الكرتون الداخلي الذي يقوي التجليد ، ويكون مغطى بالجلد . وأيضًا طريقة الخط ، والخطاطين ، فتختلف أسعارهم . وأيضًا الكتابة المنحوتة ، غير الكتابة السطحية ، كثرة زخرفة التجليد ، كل هذا يختلف .
وكذلك التغليف : أنواع ، وكلٌّ له سعر يختلف .
هناك أشياء عامة تفرض نوعية معينة ، منها اشتراك اسم الكتاب ، بمعنى ، الكتاب الذي يُطبع كثيرًا لمشايخ عديدة ، فهذا الصحيح أن لا يُغالى فيه ، لأن تكرار الكتاب في السوق سيجعل بعض المشترين لا يذهبون لطبعة معينة ، بل قد يختارون الأقل سعرًا ، وقد لا يلتفتون لاسم الشيخ ، وإنما ممكن يلفت نظرة سعر ، أو نوعية تجليد ...
وفيه كتب تكون لشيخ واحد ، لم يؤلف في مادتها العلمية أو يشرح هذا غيره ، ويكون الموضوع مهمًا ساعتها ممكن لو ارتفع سعر الكتاب يقبله السوق لأن الكتاب متفرد .
وبالنسبة في حسابات الطباعة لا يدخل في ذلك تصور الشيخ لعدد طلابه ، بل للقوة الشرائية الحقيقية لهم . فتوجد كتب حملت مجانًا من على المواقع ، وعدد التحميل قرابة الـ 30 ألف ، لكن كبيع قد لا يباع منها 2000 نسخة .