تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : تكفوووووووون ابي الفزعة......((أول طلب))طااااالبكم



جريح بس صريح
03-05-2007, 04:52 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ياشبااااااااااااب

هذا أول طلب لي من أول ماسجلت......


فتكفوون نفذووه لي..((ولا عليكم أمر))



ابي مطوية عن ((|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|إتقان العمل|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|))

وابي كلمة عن ....
((*·~-.¸¸,.-~*المملكة العربية السعودية ومكانتها بين العالم..وواجب الطلاب تجاهها*·~-.¸¸,.-~*))

ولا تتعدى صفحتين......


ابيها يوم السبت.....

يالله يااااشباااااااااااااااااا اااااااااااب بيضوواااااااااااا الووجه......


ولكم مني جزيل الشكر والتقدير.......





اشكركم جميعااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااا)))) ))))))))))))

ميسلووون
03-05-2007, 09:02 PM
هذه عن اتقان العمل

http://up.9q9q.net/up/index.php?f=43Z78335Z
فقط دعوووواتك

جريح بس صريح
04-05-2007, 06:00 PM
جززززززززززززززززاك الله خير


الله يعطيك العافية...

مشكوووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووورر

وموضوع المملكة العربية السعودية ومكانتها بين الدول؟؟؟

ميسلووون
04-05-2007, 07:32 PM
المملكة ومكانتها في العالم
إن المملكة العربية السعودية جزء من هذا العالم المتغير فهي تؤثر وتتأثر بما يجري على الساحة الإقليمية والدولية خصوصاً أن المملكة تسعى جاهدة للأخذ بالأسباب التي تساعد على مواكبة متطلبات العصر ومتغيراته ومن ذلك الصرف على التعليم بسخاء وإنشاء الجامعات والمعاهد العامة والمتخصصة حتى أصبح اليوم لدينا عدد كبير من المؤهلين الذين يحملون أعلى الدرجات العلمية وفي جميع التخصصات إلا أن الملاحظ أن المملكة وعلى الرغم من موقعها الاستراتيجي وأهميتها الاقتصادية وكونها أرض الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين في جميع أرجاء الدنيا ومحط أنظارهم والمعبر عن طموحاتهم وآمالهم
وتعني المملكة العربية السعودية أموراً مختلفة لأناس مختلفين، فهي بالنسبة للملايين من المسلمين في كافة أنحاء العالم أرض مقدسة ومقصد للحج، وهي أرض الفرص بالنسبة لعدد كبير من العاملين فيها من دول آسيا أوروبا والولايات المتحدة. وبالنسبة لبقية العالم، تشكل السعودية شريان حياة نفطي للاقتصاديات الحالية والمستقبلية. وحتى الآن تلبي السعودية كل هذه التعاريف، وتدخل الآن مرحلة جديدة من تطورها.

ترتكز السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية، منذ أيام مؤسسها الملك عبد العزيز، على أساس صلب لتشجيع السلام والاستقرار العالميين، وهذا هدف نشترك به مع أصدقائنا في اليابان. وتؤكد المملكة العربية السعودية على التضامن الإسلامي والعربي وتدافع عن قضايا العالمين العربي والإسلامي. ومن صلب عقيدة السياسة الخارجية السعودية الالتزام بالمعايير والاتفاقيات الدولية، واحترام حقوق الإنسان وسياسة عدم الانحياز في علاقاتها الدولية وسياسة عدم التدخل بالشؤون الداخلية للدول الأخرى.

وعلى الصعيد الإقليمي والدولي، كانت المملكة العربية السعودية واحدة من بين الدول الخمسين التي أسست منظمة الأمم المتحدة ووقعت على ميثاقها في العام 1945، وهي واحدة من الدول العربية السبع المؤسسين لجامعة الدول العربية في 1945، والمؤسسة لمجلس التعاون الخليجي (GCC). وقدمت المملكة العربية السعودية، التي تؤمن بقوة بأهمية التعاون مع المجتمع الدولي، وما زالت دعماً مالياً وأخلاقياً لدور الأمم المتحدة في الحفاظ على السلام والأمن العالميين، والنشاطات الإنسانية الفعالة من خلال مختلف المنظمات الدولية.

المملكة العربية السعودية هي أكبر مصدّر للنفط في العالم ولديها أكبر طاقة إنتاجية احتياطية في العالم، وتستعمل العائدات النفطية لتوسع وتنوع الاقتصاد لتخفيض اعتمادها على النفط. وإدراكاً لدورها المؤثر في سوق النفط العالمية، سعت المملكة العربية السعودية لضمان استقرار السوق لحماية مصالح كلا من المنتجين والمستهلكين ولتشجيع النمو الاقتصادي العالمي، ولذلك استثمرت السعودية 252 مليار ريال سعودي في قطاع الغاز والنفط.

وتعارض المملكة العربية السعودية الأعمال الإرهابية تماماً، والتي جميعها محرمة في الإسلام، واتبعت الحكومة السعودية سياسة معادية للإرهاب بكل الوسائل الممكنة لعدة سنوات قبل وبعد 11 سبتمبر2001 وهي تدعم بالكامل الحرب على الإرهاب.

وتؤمن المملكة العربية السعودية بأنه يجب حل النزاعات بين الدول بالتفاوض، وإذا فشلت المفاوضات، فبالرجوع إلى القانون الدولي وليس بالأعمال العدوانية أو العنف.

كما تعتقد المملكة العربية السعودية أن المصالح الأفضل لكل الدول في الشرق الأوسط ستخدم بشكل أفضل إذا أذعنت كل دول المنطقة لقرارات الأمم المتحدة ذات العلاقة.

وتؤمن المملكة العربية السعودية بأن ما يوحد شعوب العالم في النهاية هو أكثر أهمية بكثير من الذي يفرقهم، برغم معارضة أولئك المتلهفين للتشجيع صراع الحضارات، وستواصل العمل من أجل الاحترام المتبادل والفهم المتزايد. ويدين الملك عبد الله بن عبدالعزيز فكرة الصراع بين الحضارات ويدعو إلى استبدالها بالتعايش السلمي والبنّاء بين الحضارات، ويطالب أيضاً بضرورة أن تكون المرحلة القادمة بين الدول والأمم مرحلة حوار حقيقي يتم فيها احترام كل طرف للآخر، مقدساته، وأديانه وهويته.

تؤمن المملكة العربية السعودية أنه من واجب الدول الغنية مساعدة الدول النامية، ولهذا الغرض، قدمت 4 بالمئة من إجمالي ناتجها الوطني خلال السنوات الثلاثين الماضية لتطوير مشاريع في أكثر من 70 بلداً.

أود الحديث بشكل محدد حول الإمكانية بالنسبة للمساهمات في منطقة الشرق الأوسط، التي، ولسوء الحط، لها حصتها من المشاكل. حيث يمر الشرق الأوسط في مرحلة خطرة جداً، بسبب ظهور أزمات جديدة تدهور الأزمات القديمة، وهي التداخل. وتتضمن الحالات الملحة التي نواجهها في الوقت الحاضر مسالة لبنان حيث التهديد بعدم الاستقرار في ازدياد. وفي فلسطين يواصل الاحتلال الإسرائيلي إذلال الفلسطينيين وينكر عليهم حقوقهم الثابتة بالهوية والوطن. ويواصل برنامج إيران النووي التسبب بقلق للعالم. وكلنا على علم بالاضطراب والمعاناة اليومية للشعب العراقي.

وبالنظر إلى هذه الأوضاع، والعديد منها يمتد لسنوات، وحتى عقود، يمكننا فقط أن نسأل أنفسنا:أين يمكن أن نجد الأمل؟

قال روبرت كندي مرة: " كل مرة يدافع الإنسان عن هدف، أو يتصرف لتحسين قدر الآخرين، أو ينتفض ضد الظلم، فإنه يبعث موجة صغيرة جداً من الأمل."

والمملكة العربية السعودية عملت لعقود لإنجاز هذه المهمة، وكانت المملكة -في الحقيقة- تقود صوت السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، وتريد أن ترى الإمكانية الكاملة لهذه المنطقة الجميلة محققة. وليس هناك أي سبب لعدم قدرة الشرق على الازدهار إلى منطقة حيوية وناجحة كما كانت ذات يوم. ولرؤية هذا الهدف منجزاً، ولنشهد سلاماً دائماً، يجب أن نتبع نهجاً شاملاً ومتناسقاً.

وفيما يتعلق بإيران، فقد تعاملت المملكة العربية السعودية معها بحوار منفتح. وتجربتنا كانت على الدوام بأن الحوار مع الإيرانيين أفضل من عدمه.

وفي لبنان، نرى أمة كانت تخرج لتوها من تحت الخراب لأكثر من عشرين سنة من الحرب الأهلية، وأدى اغتيال شخصيات هامة مثل رفيق الحريري وبيير الجميل إلى تقويض روح الشعب اللبناني، ودمر القصف الظالم كالهجوم الإسرائيلي غير القانوني الصيف الماضي، البنى التحتية وكل تقدم كان قد تحقق سابقاً. ولذلك، وكطريقة للمساعدة، تواصل المملكة دعم أهداف الشعب اللبناني. فقد قدمنا مساعدة بقيمة 250 مليون دولار أمريكي لمساعدة لبنان في إعادة بناء بيروت ومناطق أخرى بعد القصف الإسرائيلي هذا الصيف، وأودعنا مليار دولار أمريكي في المصرف المركزي اللبناني لدعم العملة والاقتصاد، ونواصل مراقبة احتياجاتهم ونعمل معهم لتحقيق السلام والاستقرار.

إن إرساء السلام يشكل تحدياً في العراق أيضاً، ومرة أخرى دافعت المملكة العربية السعودية عن السلام والعدالة، ونواصل دعم جامعة الدول العربية في توحيد كافة الفئات العراقية، وندعم حكومة المالكي في جهودها للتغلب على النزاع الطائفي الذي يزهق العديد من أرواح الأبرياء.

كما قامت بدعم حركتي فتح وحماس وساهمت على وقف الفتنة
ولازالت يد الخير تمتد لتصالح تشاد والسودان

فهي دائما عنوان للخير فهي مملكة الإنسانية

واجب الطلاب اتجاه بلادهم :
لابد لنا ان نحب أرضنا ونفدي ثراها الطاهر فلقد ربتنا صغار وحنت علينا كبارا
فلابد أن نفديها وبأرواحنا وأن نجنبها المخاطر والإرهاب ونكون عيونا ساهرة لراحتها
وأن لا نسمح لأي شخص أن يدنس ثراها الطاهر او يهدر مقدراتها

فالإنسان بلا وطن كالجسد بلا روح

دمتم ودام وطننا الغالي


أتمنى ان يفيدك هذا
بالتوفيق

جريح بس صريح
04-05-2007, 07:36 PM
أعجز عن الشكر.....

فالشكر لله أولا...

ثم لك.....أخي ميسلوون...

مشكووووووووور وما قصرررت ....

جزاك الله خير........

أ- منصور
04-05-2007, 07:43 PM
ميسلوون

تسلم يمينك وربي يعطيك العافية
وجعل ماتقدمه في موازين حسناتك
لك خالص تحياتي