الدنيا مظاهر..ما رأيك بهذه المقولة؟

[إبراهيم الحارثي]

يهتمّ الشبّان بمظاهرهم ، وتولي الفتيات مظاهرهنّ عناية فائقة كجزء من لفت أنظار بعضهم لبعض . وقد يأتي الاهتمام بالمظهر الخارجي كصورة من التفاخر والتباهي على الأقران أصدقاء أو صديقات .
وإذا سألت أحدهم ، أو إحداهنّ عن السبب في المبالغة بالاهتمام بالمظهر ، يأتيك الردّ : «الدنيا مظاهر» .
والقرآن قد وصف الدنيا بأنّها دار لهو وغرور وزينة وتفاخر وتكاثر ، لكنّه أراد بهذا الوصف أن يذمّ هذا الوجه منها ، وإلاّ فهو قد دعا إلى الأخذ بنصيب الدنيا (وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنسَ نصيبك من الدنيا )() أي التمتع بملذاتها في غير محرّم ، واغتنامها كفرصة للطاعة وللابداع الانساني الذي يخدم الانسانية ويعمر الأرض بالحق والخير والجمال والعدل .
إنّ تعبير (الدنيا مظاهر) ينمّ عن حالة ثقافية واجتماعية تولي العناية بالمظهر اهتمامها الأوّل بحيث يصبح مظهر الانسان لا جوهره هو القيمة .
فذو الملابس الفاخرة ، والسيارة الفارهة والقصر المنيف .. إنسان فاخر ، وذات الملابس الزاهية الغالية ، والزينة المترفة الباذخة من أساور وأقراط وقلائد ، إنسانة من الطبقة الراقية .
ولا بدّ من التنبّه إلى أنّ (الفخر) هناك و (الرقيّ) هنا ليسا حقيقيين وإنّما اعتباريان ، أي أنّ الناس وبسبب التخلّف الثقافي يعتبرون المظاهر فخراً ورقيّاً .
وقصّة ذلك الرجل الذي دخل إلى مأدبة فلم يأبه به أحد لأنّ الدعوة كانت مخصّصة لذوي المظاهر ، وحين ارتدى ملابس فاخرة لفت الأنظار وجذب الاهتمام ، معروفة ، حتى أ نّه حينما جيء له بالطعام لم يتناول منه شيئاً ، بل قدّمه إلى ملابسه ، وقال لها : كلي ، فهذا لك ! فتعجّب الحاضرون من هذا المشهد الذي يكشف عن أنّ الاهتمام كان منصباً على المظهر وليس على صاحب المظهر .
ولو أردنا أن نعرف حقيقة (الفخر) لقلنا أنّ من حقّ الانسان أن يفخر بقدراته ومواهبه وأفكاره وإبداعاته ومساهماته في خدمة المجتمع .
وأنّ (الرقيّ) الحقيقي هو في النمو المطرد الذي نلحظه على تفكير الانسان وتعامله أو تعاطيه مع الأشياء والأشخاص والأحداث .

فالثياب والزينة ـ حتى الفاخر والغالي منها ـ تبلى وتتغيّر ألوانها وتهبط أسعارها وربّما تسقط موديلاتها ـ إذا جارينا النظرة إلى الموضة ـ لكنّ أخلاق الانسان وفكره واسلوب تعامله وشمائله لا تبلى ، بل يمكن أن تتجدّد وتزداد قيمتها مع الأيام ، فالله لا ينظر إلى أجسامنا وأشكالنا وأزيائنا وإنّما ينظر إلى قلوبنا ، أي المحتوى الداخلي لكلّ منّا ، وفي ذلك يقول الشاعر :
إذا المرءُ لم يدنس من اللؤم عرضه***فكلّ رداء يرتديه جميلُ

فماهو رأيكم في المقولة بكل صراحة ...؟؟

وهل أنتم مع التجمل .... وترتيب المظاهر الموصل الى درجة الفتنة ....؟؟؟

وكيف يتم حل بعذ هذه المشاكل .... التي تنتج من وراء المظاهر الخداعة ...؟؟؟

[سرررراب]

كل منا يحب الظهور بأفضل شكل ولا ضرر من

الاهتمام بالمظهر بقدر معقول وعدم المبالغة فالله جميل يحب الجمال

ولكن للاسف البعض تعدى ذلك لمرحله الهوس وأصبح همه الوحيد المظهر

وكيفيه لفت الأنظار إليه وأعتقد أن السبب الرئيسي لذلك هو فقد الثقه بالنفس

ومحاولة أخفاء عيوبه بالتجمل والتزين اللامحدود...

الثقه بالنفس والقناعه بها تضفي جمال حقيقي ومن المهم الاهتمام أولاً بالقلب

وتزينه وإزاله ما عليه من حقد وكره وحسد وتنقيته حتى يعكس على الخارج

فمن الأولى الاهتمام بالداخل ثم الخارج ولكننا للاسف نحلي الخارج كي نخفي الباطن

وعيوبه..

استاذي القدير..

دائماً تنثر الدرر وتمتعنا بقلمك العطر

دمت ودام قلمك

[إبراهيم الحارثي]

كل منا يحب الظهور بأفضل شكل ولا ضرر من

الاهتمام بالمظهر بقدر معقول وعدم المبالغة فالله جميل يحب الجمال

ولكن للاسف البعض تعدى ذلك لمرحله الهوس وأصبح همه الوحيد المظهر

وكيفيه لفت الأنظار إليه وأعتقد أن السبب الرئيسي لذلك هو فقد الثقه بالنفس

ومحاولة أخفاء عيوبه بالتجمل والتزين اللامحدود...

الثقه بالنفس والقناعه بها تضفي جمال حقيقي ومن المهم الاهتمام أولاً بالقلب

وتزينه وإزاله ما عليه من حقد وكره وحسد وتنقيته حتى يعكس على الخارج

فمن الأولى الاهتمام بالداخل ثم الخارج ولكننا للاسف نحلي الخارج كي نخفي الباطن

وعيوبه..

استاذي القدير..

دائماً تنثر الدرر وتمتعنا بقلمك العطر

دمت ودام قلمك


مرورك أسعدني ...

لك كل التحايا العطرة

دمت بود

[بـنـت الـشـيـوخ]

نعم .. الدنيا مظاهر 0

وهذا للأسف مانراه في مجتمعاتنا ,فطغى الظاهر على الباطن

وصرنا نحكم على الآخرين من خلال المظهر فقط دون أن نعي أو ندركـ

الباطن 0

ولامانع من اللباقة والتزيّن ولكن بحدود , وأن لايصل الشخص لمرحلة الكِبر والتفاخر على الآخرين

فيقع في المحظور (والتفاخر بالمظاهر قد يؤدي الى جرح مشاعر الآخرين المحتاجين )

ولكن الأجمل أن يزيّن الشخص باطنه وظاهره سويّاً ,

وليعلم الشخص أن تزينه بالإيمان وطاعة الرحمن هو مايدعوه للفخر حقاً0

.
.
أ _ الآحياء

يعطيكـ العافية , ودمت

[شحروره]

أهلين أخي أ . أحياء ... ؛

؛

لنعترف أن المظهر أصبح مفتاح أي شخص ..
فمنه نحكم على الشخص بالغنى أو بالفقر أو حتى بالتعلم والجهل ...!!


( لا ضرر ولا ضرار )
فأن يكون مرتب الهندام .. نظيف ذو لبس أنيق
ليس بالضرورة بكم سعره أو من أي محل .... أنما مرتب..
فالأنسان ينظر اليه من الخارج بالأول ..
فالنظرة الأولى تحكم أي شخص ..


إذا المرءُ لم يدنس من اللؤم عرضه***فكلّ رداء يرتديه جميلُ

فماهو رأيكم في المقولة بكل صراحة ...؟؟

عين الصواب .. فكل شيء مع مرور الزمن سيبلى الأ العقل والسمعه الحسنة .. !!



وهل أنتم مع التجمل .... وترتيب المظاهر الموصل الى درجة الفتنة ....؟؟؟

أي فتنة تقصد ...؟
فأن كنت تقصد لحد الجمال بالنسبة للنساء ... فلا ضرر بما أنها لاتضر أحد .... فقدن عرفن النساء بحبهن للبس .. ولو تتدبر أيات الله لوجدتها أنها ترغب النساء بالجنه عن طريق السندس والحرير .. وأن يصبحن مثل الحور ..

الفتنة .. ؟؟
أن تفتتن بالموضة فتجد همهم الجديد فذا نقص عقل ... وضياع مال ..


وكيف يتم حل بعذ هذه المشاكل .... التي تنتج من وراء المظاهر الخداعة ...؟؟؟

المظهر الخادع لا يدوم ...
أن يحاول الشخص وضع ( كنترول ) لنفسة .. فلا يتبع المظهر بجنون أنما يكفيه الترتيب ,..




تقبل مروري ..


أ . أحياء
دمت بخير ..

[ناصر الراشد]

اخي واستاذي

الله يعطيك العافيه لختيارك مثل هذه المواضيع

إن الله جميل يحب الجمال والاسلام يحثنا على ذلك ويحثنا على حسن المظهر

ولكن يجب علينا ان في حدود المعقول و عدم التبذير وإلاسراف
يجب علينا ان نكون منصفين وعادلين في مظاهرنا ولانكون مبالغين في المظهر

والكل يعلم ان التظاهر في الملابس والمظاهر في غيرها من الانواع يولد الكبر بل يزيد منه

وقد يأثر هذا الشيء على حياة الشخص ويكون مكروه عند الناس وخاصتا" الفقراء لانهم محرومين وغير غادرين على

ما يكسي عوراتهم مع العلم ان هناك من الاغنياء من يلبس الغالي من الملابس بأموال طائله وقد تكون هذه الموال

تكفي لعشر منازل من الفقراء وهو يقوم بي لباسها يوم او يوميا" ويتركها وهذا النوع من الناس مسرف وهو كما قال عنه الحديث

اخي الكلام في مثل هذه المواضيع
يعود على الشخص نفسه
فمن سلك مثل هذه المواضيع والقصد الاول والاخير هو التباهي والتكبر والتفاخر فهذا عليه السلام فهذا مريض نفسي وعنده ضعف في الشخصيه وتنطبق عليه المقوله وهو مغرور

ام من يسلك هذه النوع وقصده به حسن الهيئه وبسلوكه هذا الطريق يقصد بحسن النيه و الإيمان والإخلاص لله تعالى فقد فاز لي ان الكل يعلم ان الله سبحانه وتعالى ينظر الى قلوبنا واعمالنا ولاينظر الى صورنا ومانلبسه من ملابس

اخي كل الشكر لك

[إبراهيم الحارثي]

نعم .. الدنيا مظاهر 0

وهذا للأسف مانراه في مجتمعاتنا ,فطغى الظاهر على الباطن

وصرنا نحكم على الآخرين من خلال المظهر فقط دون أن نعي أو ندركـ

الباطن 0

ولامانع من اللباقة والتزيّن ولكن بحدود , وأن لايصل الشخص لمرحلة الكِبر والتفاخر على الآخرين

فيقع في المحظور (والتفاخر بالمظاهر قد يؤدي الى جرح مشاعر الآخرين المحتاجين )

ولكن الأجمل أن يزيّن الشخص باطنه وظاهره سويّاً ,

وليعلم الشخص أن تزينه بالإيمان وطاعة الرحمن هو مايدعوه للفخر حقاً0

.
.
أ _ الآحياء

يعطيكـ العافية , ودمت


مرور أروع من الروعة بحد ذاتها ....

شرف لنا أن يستضيف متصفحي قلم الخبرة والجود والكرم ...

تحية طيبة ودمت بود

[إبراهيم الحارثي]

أهلين أخي أ . أحياء ... ؛

؛

لنعترف أن المظهر أصبح مفتاح أي شخص ..
فمنه نحكم على الشخص بالغنى أو بالفقر أو حتى بالتعلم والجهل ...!!


( لا ضرر ولا ضرار )
فأن يكون مرتب الهندام .. نظيف ذو لبس أنيق
ليس بالضرورة بكم سعره أو من أي محل .... أنما مرتب..
فالأنسان ينظر اليه من الخارج بالأول ..
فالنظرة الأولى تحكم أي شخص ..



عين الصواب .. فكل شيء مع مرور الزمن سيبلى الأ العقل والسمعه الحسنة .. !!




أي فتنة تقصد ...؟
فأن كنت تقصد لحد الجمال بالنسبة للنساء ... فلا ضرر بما أنها لاتضر أحد .... فقدن عرفن النساء بحبهن للبس .. ولو تتدبر أيات الله لوجدتها أنها ترغب النساء بالجنه عن طريق السندس والحرير .. وأن يصبحن مثل الحور ..

الفتنة .. ؟؟
أن تفتتن بالموضة فتجد همهم الجديد فذا نقص عقل ... وضياع مال ..



المظهر الخادع لا يدوم ...
أن يحاول الشخص وضع ( كنترول ) لنفسة .. فلا يتبع المظهر بجنون أنما يكفيه الترتيب ,..




تقبل مروري ..


أ . أحياء
دمت بخير ..


وماذا عساي أن أقول بعد قولك ....

فكلامك يأسر العقول .....

ويأسر الألباب ....

تحية احترام وتقدير

[إبراهيم الحارثي]

اخي واستاذي

الله يعطيك العافيه لختيارك مثل هذه المواضيع

إن الله جميل يحب الجمال والاسلام يحثنا على ذلك ويحثنا على حسن المظهر

ولكن يجب علينا ان في حدود المعقول و عدم التبذير وإلاسراف
يجب علينا ان نكون منصفين وعادلين في مظاهرنا ولانكون مبالغين في المظهر

والكل يعلم ان التظاهر في الملابس والمظاهر في غيرها من الانواع يولد الكبر بل يزيد منه

وقد يأثر هذا الشيء على حياة الشخص ويكون مكروه عند الناس وخاصتا" الفقراء لانهم محرومين وغير غادرين على

ما يكسي عوراتهم مع العلم ان هناك من الاغنياء من يلبس الغالي من الملابس بأموال طائله وقد تكون هذه الموال

تكفي لعشر منازل من الفقراء وهو يقوم بي لباسها يوم او يوميا" ويتركها وهذا النوع من الناس مسرف وهو كما قال عنه الحديث

اخي الكلام في مثل هذه المواضيع
يعود على الشخص نفسه
فمن سلك مثل هذه المواضيع والقصد الاول والاخير هو التباهي والتكبر والتفاخر فهذا عليه السلام فهذا مريض نفسي وعنده ضعف في الشخصيه وتنطبق عليه المقوله وهو مغرور

ام من يسلك هذه النوع وقصده به حسن الهيئه وبسلوكه هذا الطريق يقصد بحسن النيه و الإيمان والإخلاص لله تعالى فقد فاز لي ان الكل يعلم ان الله سبحانه وتعالى ينظر الى قلوبنا واعمالنا ولاينظر الى صورنا ومانلبسه من ملابس

اخي كل الشكر لك

السفير المعطاء ....

أهلا وسهلا بك بين ثنايا متصفحي ...

مرورك أنبت الأرض ...

وأزال عني بعض الغمة

لك تحياتي

[السُّلمي]

الاخ الفاضل استاذ الأحياء

( إن الله جميل يحب الجمال الكبر بطر الحق وغمط الناس )

الجمال في المظهر يقابل الشخص الآخر بالأريحية فمتى ماكان الجمال
في المظهر لا في شيء آخر متى ماكان المظهر مقبول ومتى ماكان الشخص
مقبول لدى الآخرين .. أما عندما يكون هناك قصداً منه لإظهار التعالي أو التكبر
فهنا تقع القضية ويطرح مثل هذا السؤال !


فالإعتناء بالمظهر دون مبالغة أو دون إسراف أو تبذير أمر مقبول
أما ماسواه فمن الطبيعي أن يكون أمر لاحاجة للإنسان فيه .


ولك مني فائق التحايا والإحترام

اخوك السُّلمي

[دفء البوح]

قضيه تخص الطرفين ولعل الفتيات تخصهن اكثر

لا احد ينكر وجوب الظهور بصوره جميله فالله جميل يحب الجمال

ولكن الشارع الاسلامي قد وضع لك شيئا حدودا

فصرف الاموال الباهضه على الظهور ولفت الانتباه بعتبر من الاسراف والتبذير

فاذا ما أخذناه في أبعاده الإجتماعية التي تنبذ عملية التمايز والفوارق بين الفئات والشرائح

وحتى من الناحية الدينية التي لا تجيز البذخ والإسراف في كل شيء

هذه الظاهرة تشكل خطورة اجتماعية وحالة من الحالات المرضية

التي لحقت بمجتمعنا في الفترة الأخيرة

لأنها خلقت مجتمع المتناقضات في مجتمع يعيش معظم أعضائه في وسط الفقر والفاقة

تصل بالبعض إلى حد العدم والبؤس الشديد

فالتباهي والتبذير بالاموال أصبحت ظاهرة بصراحة غير مرغوبة نتيجة لشعور بعض أفراد المجتمع بالتفرقة

كما ولدت مثل هذه الظاهرة حقداً على بعض الطبقات الاجتماعية والكثير يتساءل من أين تلك الأموال

استاذ الاحياء

سعدت كثيرا بوجودي هنا

ابدعت طرحا وهذا هو ديدنك

تحيتي وتقديري

[إبراهيم الحارثي]

الاخ الفاضل استاذ الأحياء

( إن الله جميل يحب الجمال الكبر بطر الحق وغمط الناس )

الجمال في المظهر يقابل الشخص الآخر بالأريحية فمتى ماكان الجمال
في المظهر لا في شيء آخر متى ماكان المظهر مقبول ومتى ماكان الشخص
مقبول لدى الآخرين .. أما عندما يكون هناك قصداً منه لإظهار التعالي أو التكبر
فهنا تقع القضية ويطرح مثل هذا السؤال !


فالإعتناء بالمظهر دون مبالغة أو دون إسراف أو تبذير أمر مقبول
أما ماسواه فمن الطبيعي أن يكون أمر لاحاجة للإنسان فيه .


ولك مني فائق التحايا والإحترام

اخوك السُّلمي

صحيح أخي السلمي ...

كل ماذكرته أتفق فيه معك ...

شكرا لك على المرور ....

دمت بود

[إبراهيم الحارثي]

قضيه تخص الطرفين ولعل الفتيات تخصهن اكثر

لا احد ينكر وجوب الظهور بصوره جميله فالله جميل يحب الجمال

ولكن الشارع الاسلامي قد وضع لك شيئا حدودا

فصرف الاموال الباهضه على الظهور ولفت الانتباه بعتبر من الاسراف والتبذير

فاذا ما أخذناه في أبعاده الإجتماعية التي تنبذ عملية التمايز والفوارق بين الفئات والشرائح

وحتى من الناحية الدينية التي لا تجيز البذخ والإسراف في كل شيء

هذه الظاهرة تشكل خطورة اجتماعية وحالة من الحالات المرضية

التي لحقت بمجتمعنا في الفترة الأخيرة

لأنها خلقت مجتمع المتناقضات في مجتمع يعيش معظم أعضائه في وسط الفقر والفاقة

تصل بالبعض إلى حد العدم والبؤس الشديد

فالتباهي والتبذير بالاموال أصبحت ظاهرة بصراحة غير مرغوبة نتيجة لشعور بعض أفراد المجتمع بالتفرقة

كما ولدت مثل هذه الظاهرة حقداً على بعض الطبقات الاجتماعية والكثير يتساءل من أين تلك الأموال

استاذ الاحياء

سعدت كثيرا بوجودي هنا

ابدعت طرحا وهذا هو ديدنك

تحيتي وتقديري

الفخر .... كل الفخر ....

على مرورك ...

دفئ البوح العذب ...

أشكرك على الاضافة المميزة

دمت بود

[بـــــحـــــرٍ]

موضوع نقاشيّ رائع

ولي عــوده تليق بالموضوع

مشكور اخويّ

[نظـــرة أمـــل]

يصعب علينا أن نعمم فهناك من هم من الطبقة المخملية يملكون أخلاقاُ عالية وعلم وثقافة بالإضافة لما أنعم الله عليهم من خيرات..

لكن مشكلة مجتمعنا أنه يركض خلف المظهر لا الجوهر في محاولة اثبات أن الحياة الراقية والحضارة المزعومة في موديل السيارة والحي السكني وساعة الماركة وقضاء الصيف في البلدان الاروبية..


بعض الأشخاص للآسف يحاولون مجاراة من هم فوق مستواهم المادي بغض النظر عن قدراتهم وامكانياتهم فتجده يقترض المبالغ من أجل ذلك حتى مع الوقت يصدق نفسه بانه أصبح في مستواهم ويصيبه لوثة المظهر فلا يهتم سوى للفئة المسماه بالهاي كلاس..



فماهو رأيكم في المقولة بكل صراحة ...؟؟

حقيقة من صنع ايدينا !


وهل أنتم مع التجمل .... وترتيب المظاهر الموصل الى درجة الفتنة ....؟؟؟

مع التجمل فالله جميل يحب الجمال غير ذلك مرفوض !


وكيف يتم حل بعذ هذه المشاكل .... التي تنتج من وراء المظاهر الخداعة ...؟؟؟

هذي عقدة نقص تكمن في ذات الشخص علاجها منه وفيه ..

وأنا أشوف أن الي يحبون المظاهر زي قصة الغراب الي ضيع مشيته ...


رائع ماكتبت أخي الفاضل ...

[بـــــحـــــرٍ]

اصبحنا اخي الغـــالي في دينا(للمظــــأهر)

زمنـأ الحالي يتم فيه تقيم الانسسان ع حسب( لبسه واتيكيته) لا بحسب اخلاقه وعقله

ذا الملابس الر اقيه هو انسسان راقي وذا الملابس الرخيص هو انسسان غير حضاري< هذا هو تفكير زمناا للاسف!


كصورة من التفاخر والتباهي

صــدقت اخي , ان السبب الوحــيد لتحسبن المظهر( < الغلو بالتحسين) هو للتفاخر والتباهي بمعنى اصح يبي

يصير(ولد ناس)< بهذا المظــهرر (سياره كانت او لبس)

لكن اذا كـأن تحسين المــظهررر , لتحسين الهيئه والجمـأل (العفيف) فقد نجح وفاز , الله جميل يحب الجمــأل



إذا المرءُ لم يدنس من اللؤم عرضه***فكلّ رداء يرتديه جميلُ

فماهو رأيكم في المقولة بكل صراحة ...؟؟

هذا البيت للشاعر الراحل الجاهلي(السموءل) , المقــوله رائعه جــدا , لكن معنى المقوله عندما قالها الشاعرر

يقصصد هنا قصته مع امرؤ القيس( عندما ضحى السموءل بابنه الشاب للدفاع عن عرضـه) , واذا اردنا ربطها

بالموضوع , نقوول , اذا كان المرء بلا عقل ولايفكر (بحكمه) سيغتر بالمظـأهررر , اي ان كلَ مايرتديه يراه جميلٍ



وهل أنتم مع التجمل .... وترتيب المظاهر الموصل الى درجة الفتنة ....؟؟؟

اكــيد مع التجمل ( لكن بلا غلوو) التجميل اذا وصل لدرجه الفتنه يصبح اغراء اكثر من تجمــل


وكيف يتم حل بعذ هذه المشاكل .... التي تنتج من وراء المظاهر الخداعة ...؟؟؟

حل المشكــله تكون في ذات الشخص , هو تفكيره محصور(تحت مظـأهر وتكبر) , الحل منه وفــيه كما اسفلت

نظــره امـــل

وقفــــه : الجمــــأل جمــــال الـــــــــروووح جمـــأل الفكــــــر الجميل جميل بعفته وكــرامــته