الاهلي الراقي
20-12-2013, 03:20 PM
بيريرا اكبر من الاهلي ولن يحقق نتائج
هناك عوامل عدة ارهقت الاهلي (الكيان) وساهمت في اضعاف شخصية هذا الفريق البطل ولكن لا يريد احد الحديث عنها لأنها في نظر عشاق الاهلي خط أحمر.
لكن دعونا نتكلم قليلا وبإختصار عن بيريرا هذا المدرب من وجهة نظر شخصية مدرب رائع وقبله جارليوم اروع واروع وغيرهم كثير لكنهم جميعاً فشلوا مع الاهلي وربما ان بيريرا قد يفشل فشل ذريع وسيغادر قريباً سواءاً بقرار اداري او انه سيشعر بأن جهده يذهب هدر ولا يحقق نتائج والمدربين المحترمين يخشون على سمعتهم العالمية ان تهتز في مثل حالة بيريرا مع الاهلي وقد هو من يطلب الرحيل ومن ثم تنهال سياطنا عليه دون فهم لحقيقة ما يدور في هذا الكيان الذي لم يبقى لنا سوا تاريخه القديم نتغنى به.
بيئتنا الرياضية سيئة جدا اعلامياً وادارياً فهي بيئة غير صالحة للابداع لعدة عوامل اولها الاعلام الهدام والذي بنيت علية ثقافتنا منذ نشوء دولتنا فهو اعلام مطبل ازتاد تعصب غير منطقي في اونته الاخيره وافسد الاخضر واليابس ولا يلوح في الافق صلاح او استصلاح لهذا الاخطبوط الفاسد الذي يديره الرعاع والفاسدين المتعصبين.
ثانياً لدينا نماذج ادارية تقليدية بحته اختلط معها حب الظهور ونقص الخبرة والضعف الذي ولده اسلوب الداعم في ظل غياب الموارد المستقله للنادي واعني اي نادي سعودي فجميع انديتنا يقف خلفها داعمين كلمتهم هي النافذه سواءاً كانت صواب اوخطأ فلا مجال لمناقشتها لأنها في نظر الاتباع دستور وملامستها بالنقد خط احمر.
نلاحظ في الاتحاد غياب الداعم اضاع فريق عتيد وصاحب انجازات وخلق في المقابل فريق من لا شيء مثال ذلك نادي الشباب الذي تولى دعمه الامير خالد بن سلطان واطلق يد المليونير البلطان في ادارته واستطاع رغم السلبيات حجز مكان له بين ما يسمى بالاندية الكبار اما الهلال فالداعمين فريق من الامراء تقاسموا الادوار وحافظوا على كيانهم الى حد ما وعلى الاقل حقق لهم كثير من البطولات لكن النموذج الاعرج هو الاهلي الذي يتولى الداعم فيه ادارة الاهلي لوحده فكان محمد عبدالله الفيصل هو الداعم وهو الرئيس وغيره كومبارس فما رضي هولاء بهذا الدور فتركوا الاهلي وحافظوا على ملاينهم خير لهم ودخل سموه في صراع مع من لا يخفاكم وكان الضحية النادي واليوم ذهب محمد الفيصل الى جوار ربه رحمه الله والنموذج يتكرر مع سمو الامير خالد الممول والراعي والداعم والمقرر الاوحد في الاهلي لكن باسلوب مختلف قليل فهو يعين اداره ضعيفة جدا لا تخالفه الرأي لكي تسير الامور على مايريد حتى لو كانت غير صحيحه ومن حقه طالما الدراهم من جيبة ان يفعل ما يشاء وهنا مربط الفرس هناك داعم يدفع ويكون هناك اداره مستقله وهناك داعم وهناك ادارة تابعه منفذه ونحن نعلم ان الامير فهد بن خالد لا يملك مقومات الداعم فهو رئيس صوري وتم معه اقالة طارق كيال وجلب الحارثي الذي نحترمه لكنه شخصية ضعيفة لا تملك مقومات القيادة والتأثير فهو تابع منفذ .
على ضوء هذه المعطيات فرط الاهلاويون في لاعبين اليوم هم نجوم مع انديتهم بسبب قصر النظر والتخبط الاداري وتركوا دكة احتياطهم خالية من البدلاء بحجة ان بيريرا هو المقرر وهذا دليل على قوة شخصيته مقابل ضعف من ادارة الأهلي التي كان يجب عليها ان تذكره بطبيعة اللاعب السعودي ونظام المسابقات وبيئة العمل في انديتنا لكنها تركته دون مصدر معلومات يساعده على اتخاذ القرارات السليمة ولذلك سيبقى فريقنا الاهلاوي يترنح في الوسط ولن يتجاوز ذلك مهما انتظرنا طال الزمن او قصر، النصر كان يشتكي نفس الحالة ويعلق فشله على التحكيم واليوم الأهلي يعاني ذلك حتى ان لاعبيه ومدربه اصابتهم العدوى فبمجرد خروجهم من المباراة تتجه اصابعهم نحو التحكيم .
ولن يتغير ذلك الا في حال واحد ان يتخلى الامير خالد عن ادارة الفريق ويوكلها لرجل قوي يتشاور معه فقط ولايفرض عليه مثل البلطان في الشباب واعلم انكم تتضايقون من ذكر البلطان لكنه وجد ضالته فيكم فاصبح شوكة في نحوركم نظراً لضعف سندكم ورئيسكم حتى اعلام الاهلي اصبح ضعيف في ظل هذا الوضع فإعلام الاندية مدعوم مادياً واعلام الاهلي يتسول القنوات ويبحثون عن رزقهم في مجاراة الاندية الاخرى فلو ضخينا في اعلامنا الدراهم لعلا صوته ولتبعه المرتزقة واصبح له شنه ورنة لكن تريدون كتاب الاهلي يموتون فقراً من اجل عيون الاهلي فقط فهذه نظره قاصرة.
الأهلي خسر مباراته امس أمام الفيصلي بسبب ضعف مستوى الفريق وضعف همتهم واختفاء الروح ثم يسقطون ذلك على الحكم والمدرب في قمة عصبيته فقد اصبح يعمل تحت ضغط سوء المستوى والنتائج وضغط جماهيري واعلامي وضعف اداري مخزي .... فماذا تنتظرون منه
انا اعتقد ان هذا المدرب اكبر من مستوى لاعبينا الغير منضبطين واكبر من دورينا الذي جل مدربينه من فيئة طقها والحقها حماس وتحفيز بالمكافآت وحينما يفوز الفريق نسبوا ذلك لفكر المدرب . تذكروا جيدا اغلب المدربين اصحاب الفكر التدريبي المحترف فشلوا مع انديتنا فلا تحملون بيريرا تدني مستوى فكرنا الرياضي .
هناك عوامل عدة ارهقت الاهلي (الكيان) وساهمت في اضعاف شخصية هذا الفريق البطل ولكن لا يريد احد الحديث عنها لأنها في نظر عشاق الاهلي خط أحمر.
لكن دعونا نتكلم قليلا وبإختصار عن بيريرا هذا المدرب من وجهة نظر شخصية مدرب رائع وقبله جارليوم اروع واروع وغيرهم كثير لكنهم جميعاً فشلوا مع الاهلي وربما ان بيريرا قد يفشل فشل ذريع وسيغادر قريباً سواءاً بقرار اداري او انه سيشعر بأن جهده يذهب هدر ولا يحقق نتائج والمدربين المحترمين يخشون على سمعتهم العالمية ان تهتز في مثل حالة بيريرا مع الاهلي وقد هو من يطلب الرحيل ومن ثم تنهال سياطنا عليه دون فهم لحقيقة ما يدور في هذا الكيان الذي لم يبقى لنا سوا تاريخه القديم نتغنى به.
بيئتنا الرياضية سيئة جدا اعلامياً وادارياً فهي بيئة غير صالحة للابداع لعدة عوامل اولها الاعلام الهدام والذي بنيت علية ثقافتنا منذ نشوء دولتنا فهو اعلام مطبل ازتاد تعصب غير منطقي في اونته الاخيره وافسد الاخضر واليابس ولا يلوح في الافق صلاح او استصلاح لهذا الاخطبوط الفاسد الذي يديره الرعاع والفاسدين المتعصبين.
ثانياً لدينا نماذج ادارية تقليدية بحته اختلط معها حب الظهور ونقص الخبرة والضعف الذي ولده اسلوب الداعم في ظل غياب الموارد المستقله للنادي واعني اي نادي سعودي فجميع انديتنا يقف خلفها داعمين كلمتهم هي النافذه سواءاً كانت صواب اوخطأ فلا مجال لمناقشتها لأنها في نظر الاتباع دستور وملامستها بالنقد خط احمر.
نلاحظ في الاتحاد غياب الداعم اضاع فريق عتيد وصاحب انجازات وخلق في المقابل فريق من لا شيء مثال ذلك نادي الشباب الذي تولى دعمه الامير خالد بن سلطان واطلق يد المليونير البلطان في ادارته واستطاع رغم السلبيات حجز مكان له بين ما يسمى بالاندية الكبار اما الهلال فالداعمين فريق من الامراء تقاسموا الادوار وحافظوا على كيانهم الى حد ما وعلى الاقل حقق لهم كثير من البطولات لكن النموذج الاعرج هو الاهلي الذي يتولى الداعم فيه ادارة الاهلي لوحده فكان محمد عبدالله الفيصل هو الداعم وهو الرئيس وغيره كومبارس فما رضي هولاء بهذا الدور فتركوا الاهلي وحافظوا على ملاينهم خير لهم ودخل سموه في صراع مع من لا يخفاكم وكان الضحية النادي واليوم ذهب محمد الفيصل الى جوار ربه رحمه الله والنموذج يتكرر مع سمو الامير خالد الممول والراعي والداعم والمقرر الاوحد في الاهلي لكن باسلوب مختلف قليل فهو يعين اداره ضعيفة جدا لا تخالفه الرأي لكي تسير الامور على مايريد حتى لو كانت غير صحيحه ومن حقه طالما الدراهم من جيبة ان يفعل ما يشاء وهنا مربط الفرس هناك داعم يدفع ويكون هناك اداره مستقله وهناك داعم وهناك ادارة تابعه منفذه ونحن نعلم ان الامير فهد بن خالد لا يملك مقومات الداعم فهو رئيس صوري وتم معه اقالة طارق كيال وجلب الحارثي الذي نحترمه لكنه شخصية ضعيفة لا تملك مقومات القيادة والتأثير فهو تابع منفذ .
على ضوء هذه المعطيات فرط الاهلاويون في لاعبين اليوم هم نجوم مع انديتهم بسبب قصر النظر والتخبط الاداري وتركوا دكة احتياطهم خالية من البدلاء بحجة ان بيريرا هو المقرر وهذا دليل على قوة شخصيته مقابل ضعف من ادارة الأهلي التي كان يجب عليها ان تذكره بطبيعة اللاعب السعودي ونظام المسابقات وبيئة العمل في انديتنا لكنها تركته دون مصدر معلومات يساعده على اتخاذ القرارات السليمة ولذلك سيبقى فريقنا الاهلاوي يترنح في الوسط ولن يتجاوز ذلك مهما انتظرنا طال الزمن او قصر، النصر كان يشتكي نفس الحالة ويعلق فشله على التحكيم واليوم الأهلي يعاني ذلك حتى ان لاعبيه ومدربه اصابتهم العدوى فبمجرد خروجهم من المباراة تتجه اصابعهم نحو التحكيم .
ولن يتغير ذلك الا في حال واحد ان يتخلى الامير خالد عن ادارة الفريق ويوكلها لرجل قوي يتشاور معه فقط ولايفرض عليه مثل البلطان في الشباب واعلم انكم تتضايقون من ذكر البلطان لكنه وجد ضالته فيكم فاصبح شوكة في نحوركم نظراً لضعف سندكم ورئيسكم حتى اعلام الاهلي اصبح ضعيف في ظل هذا الوضع فإعلام الاندية مدعوم مادياً واعلام الاهلي يتسول القنوات ويبحثون عن رزقهم في مجاراة الاندية الاخرى فلو ضخينا في اعلامنا الدراهم لعلا صوته ولتبعه المرتزقة واصبح له شنه ورنة لكن تريدون كتاب الاهلي يموتون فقراً من اجل عيون الاهلي فقط فهذه نظره قاصرة.
الأهلي خسر مباراته امس أمام الفيصلي بسبب ضعف مستوى الفريق وضعف همتهم واختفاء الروح ثم يسقطون ذلك على الحكم والمدرب في قمة عصبيته فقد اصبح يعمل تحت ضغط سوء المستوى والنتائج وضغط جماهيري واعلامي وضعف اداري مخزي .... فماذا تنتظرون منه
انا اعتقد ان هذا المدرب اكبر من مستوى لاعبينا الغير منضبطين واكبر من دورينا الذي جل مدربينه من فيئة طقها والحقها حماس وتحفيز بالمكافآت وحينما يفوز الفريق نسبوا ذلك لفكر المدرب . تذكروا جيدا اغلب المدربين اصحاب الفكر التدريبي المحترف فشلوا مع انديتنا فلا تحملون بيريرا تدني مستوى فكرنا الرياضي .