الاهلي الراقي
17-12-2013, 08:10 AM
,,
أعرف أني مهما قلت لن أفيه حقه...فهو شاعرٌ أعطانا مالديه بكل كرم لم يتوانا في تقديم كل جديد لديه حتى أنني أعلم أنه يتأثر ببعض ما يطرح هنا من قصائد ثم يقوم بالمجاراة فقط ليسعدنا ويثري ذائقتنا بما لديه من ملكة وعبقرية شاعرية نابضة وبالتالي آسرة....لله دره من شاعر....
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSp_Mt1xTEsBlWgl1Q8nuQy66xbTF_OW pyqad6NxSAqYRyoEnvd
شاعر المجانين
ح _ حيــــــاك شـِـعـرُك قبلنا حياكا
س _ سائلتـــــه عن جُـــوده فأتاكا
ي - يكفيك فخراً أن شعرك آسراً
ن _ نجمٌ أطلّ فأُعجبــت أفــــــــلاكا
ا _ الكل يشـــــــهد يا حسين بأنكَ
ل _ لامست أفئــــدة الذي يقـــراكا
ش _ شعراً جميـلا قد تزايد حسنه
ا _ إن التبــــــــــاهى في سماء سماكا
ط _ طربٌ تغلغل في القلوب تناغماً
ر _ راقت روائع طرحــــــه لعطـــاكا
ي _ يا أيها البــــدر الذي بضيـــــائه
ش _ شــــــئنا أبيـنا ساطعاً بضياكا
ا _ أنت الذي تختــــــال بين نجومنا
ع _ عالٍ تلألأ في السماءِ سَـــــــناكا
ر _ رددت أبيات الغــــــرام وغيرها
ا _ الحُسنُ كل الحُســـــــنِ ما أبهاكا
ل _ لك تُذعن الأبيــات طوعاً كيفما
م _ مــرت تهادت تنتـشي لرضــــاكا
ج _ جاورت أطراف الكمال مكانةً
ا _ أرعبت كل منافــــسٍ عــــــاداكا
ن _ نِلتَ التألُق مُذْ طلبتَ بُلوغِه
ي _ يا ماتعاً في الشعر وهو مداكا
ن _ نيل المكارم ليس يدركها الفتى
إن غابت الأخـــلاق لا إدراكا
.. أنت الذي قد حزت كل فضيلةٍ
.. الطيبُ مدّكَ والسمـــــوُ حواكا
أعرف أني مهما قلت لن أفيه حقه...فهو شاعرٌ أعطانا مالديه بكل كرم لم يتوانا في تقديم كل جديد لديه حتى أنني أعلم أنه يتأثر ببعض ما يطرح هنا من قصائد ثم يقوم بالمجاراة فقط ليسعدنا ويثري ذائقتنا بما لديه من ملكة وعبقرية شاعرية نابضة وبالتالي آسرة....لله دره من شاعر....
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSp_Mt1xTEsBlWgl1Q8nuQy66xbTF_OW pyqad6NxSAqYRyoEnvd
شاعر المجانين
ح _ حيــــــاك شـِـعـرُك قبلنا حياكا
س _ سائلتـــــه عن جُـــوده فأتاكا
ي - يكفيك فخراً أن شعرك آسراً
ن _ نجمٌ أطلّ فأُعجبــت أفــــــــلاكا
ا _ الكل يشـــــــهد يا حسين بأنكَ
ل _ لامست أفئــــدة الذي يقـــراكا
ش _ شعراً جميـلا قد تزايد حسنه
ا _ إن التبــــــــــاهى في سماء سماكا
ط _ طربٌ تغلغل في القلوب تناغماً
ر _ راقت روائع طرحــــــه لعطـــاكا
ي _ يا أيها البــــدر الذي بضيـــــائه
ش _ شــــــئنا أبيـنا ساطعاً بضياكا
ا _ أنت الذي تختــــــال بين نجومنا
ع _ عالٍ تلألأ في السماءِ سَـــــــناكا
ر _ رددت أبيات الغــــــرام وغيرها
ا _ الحُسنُ كل الحُســـــــنِ ما أبهاكا
ل _ لك تُذعن الأبيــات طوعاً كيفما
م _ مــرت تهادت تنتـشي لرضــــاكا
ج _ جاورت أطراف الكمال مكانةً
ا _ أرعبت كل منافــــسٍ عــــــاداكا
ن _ نِلتَ التألُق مُذْ طلبتَ بُلوغِه
ي _ يا ماتعاً في الشعر وهو مداكا
ن _ نيل المكارم ليس يدركها الفتى
إن غابت الأخـــلاق لا إدراكا
.. أنت الذي قد حزت كل فضيلةٍ
.. الطيبُ مدّكَ والسمـــــوُ حواكا