عميد اتحادي
16-12-2013, 09:20 PM
شارك نادي الرجاء البيضاوي عام 2000 بكأس العالم للأندية fifa وخسر مبارياته الثلاث آنذاك. لكن هذه المرة أتت المشاركة مختلفة، فقد خاض حتى الآن مباراتين وفاز في كليهما. ويعود الفضل في جزء كبير منه إلى اللاعب الثاني عشر في الملعب، وهو الجمهور.
وكما رأيتم، غصّ ملعب أكادير بالجماهير لمتابعة لقاء ربع النهائي الذي انتهى بفوز أصحاب الأرض 2-1 على مونتيري المكسيكي، وتعالى هتاف الجماهير بشكل لم يسبق له المثيل في هذا الملعب عند كل خطوة ناجحة لعناصر نادي الرجاء.
وتتمثل أهمية هذا الإنجاز بكون الفريق متأخراً في الدوري المحلي حتى منتصف الترتيب دون أن يفوز في أي من مبارياته الثلاث الأخيرة قبل انطلاق كأس العالم للأندية fifa.
ولكن ها هو الآن بانتظار موقعة نصف النهائي مع بطل أمريكا الجنوبية أتليتيكو مينيرو. وبينما من الصعوبة بمكان ضمان الفوز في اللقاء المقبل، إلا أن المؤكد هو أن كتيبة الدولة المستضيفة ستحصل على دعم بلا حدود من جماهيرها الوفية.
وكما رأيتم، غصّ ملعب أكادير بالجماهير لمتابعة لقاء ربع النهائي الذي انتهى بفوز أصحاب الأرض 2-1 على مونتيري المكسيكي، وتعالى هتاف الجماهير بشكل لم يسبق له المثيل في هذا الملعب عند كل خطوة ناجحة لعناصر نادي الرجاء.
وتتمثل أهمية هذا الإنجاز بكون الفريق متأخراً في الدوري المحلي حتى منتصف الترتيب دون أن يفوز في أي من مبارياته الثلاث الأخيرة قبل انطلاق كأس العالم للأندية fifa.
ولكن ها هو الآن بانتظار موقعة نصف النهائي مع بطل أمريكا الجنوبية أتليتيكو مينيرو. وبينما من الصعوبة بمكان ضمان الفوز في اللقاء المقبل، إلا أن المؤكد هو أن كتيبة الدولة المستضيفة ستحصل على دعم بلا حدود من جماهيرها الوفية.