االزعيم الهلالي
13-12-2013, 09:40 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ................. يا زعماء
لا يخفى على أحد الأخطاء البدائية القاتلة في الخطوط الخلفية بدءاً بالمحاور مروراً بالدفاع ونهايةً بالحارس والتي كلفت الفريق نقاطاً مهمة جداً في سباقه المحموم مع النصر على الصدارة .
وفيما يلي نقدم الأخطاء وكيفية معالجتها ( أكيد الكوتش سامي أدرى بهذه الأخطاء ) ولكن من باب التذكير :
1* خطأ في تمركز اللاعبين وبخاصة أثناء تقدم المدافعين فيكون هناك فراغ ومساحة كبيرة بين خط الدفاع والحارس فتكون أي كرة طويلة من الخصم خلف المدافعين تسبب خطورة كبيرة وربكة بين المدافعين والحارس الذي يتقدم بدون مبرر كما حدث في أكثر من حالة طوال مباريات الفريق ال 12 الماضية وتسببت في ولوج 7 أهداف ومنها هدف فهد المولد وهدف الفيصلي وهدف الرائد الأول وهدف مهند عسيري وهدفي النصر وهدف النهضة ( جميع الأهداف لم تكن هجمات مرتدة للمنافس ) ناهيك عن الكرات الكثيرة التي لم تسجل
الحل : التقليل من المساحة الكبيرة بين الحارس والمدافعين وتقارب الخطوط والمراقبة اللصيقة لمهاجمي الخصم والتنبيه على الحراس بعدم التقدم إلا في الكرات المضمونة فقط .
2* الخطأ الثاني وهو مهم جداً جداً جداً :ارتكاب أخطاء قريبة من خط ال 18 سواءاً المواجهة للمرمى أو الجانبية التي طالما دفع ثمنها الفريق غاليا ( هذه الأخطاء كلفت الفريق الكثير والكثير جداً وهي من الأخطاء المستمرة مع الفريق منذ مواسم عديدة )
أذكر في مقابلة مع المدرب البرازيلي كيندينيو الذي درب الهلال وكانت في تلك الفترة بدايات اللاعب فيصل أبو ثنين وكان المدرب يستبعد اللاعب بإستمرار من التشكيلة التي يخوض بها المباريات سواءاً الأساسية أو قائمة البدلاء وعندم سؤاله عن السبب أجاب بأن اللاعب يرتكب أخطاء كثيرة بالقرب من المنطقة الخطرة
الحل : التنبيه ( مع التشديد ) على اللاعبين بعدم إرتكاب مخالفات قريبة من المنطقة الخطرة أو التسبب بركنيات ومحاولة إستخلاص الكرات من الخصم بإحترافية دون مسك أو دفع أو إعاقة اللاعب الخصم وبالذات في الثلث الأخير من الملعب .
3* تناقل الكرات في الخط الخلفي بين المدافعين والمحاور مما يعطي الفرصة للخصم بالضغط الكبير والسريع على المحاور والمدافعين مما يضطرهم إلى التمرير الخاطيء ( هدف التعاون وهدف الفيصلي وهدف الأهلي ) أو لعب الكرة للحارس (تكررت في مباراة النصر في الشوط الأول أكثر من عشر مرات )الذي يشتت الكرة (كيفما أتفق) بعشوائية وبدون تركيز فتكون إما كرة خارج الملعب أو في أقدام الخصم وتسبب ربكة كبيرة
الحل : عدم نقل الكرات بكثرة بين المدافعين وتجنب إرجاع الكرات للحارس إلا في حالات قليلة جداً جداً والتمريرات الأمامية الدقيقة والمركزة.
4* إعطاء عادل هرماش الحرية الكاملة للتقدم ومساندة الهجمة على حساب واجباته الدفاعية مما يتسبب في كشف الدفاع وبالتالي خطورة أكبر على الفريق
( هدف الإتحاد الثاني وهدفي الرائد وهدف الأهلي وهدف الفيصلي
الحل : التنبيه على المحاور بالإلتزام التام بأداء واجباتهم الدفاعية أولا ( كما حدث في مباراة الشباب ) وعدم التقدم للأمام
نصيحة فنية هامة: أتمنى أحد يوصلها للكوتش سامي الجابر
خطورة نواف العابد قلت بنسبة 99% بسبب لعبه في مركز الجناح الأيسر والمطلوب تكليف العابد باللعب خلف المهاجمين كمساند لتياجو نيفيز وخاصة في المباريات التي يواجه فيها الهلال فرق تلعب بطريقة دفاعية وذلك للإستفادة من نواف العابد في خاصيتين يتميز فيها العابد بشكل كبير جدا وهما التسديد القوي المركز والمهارة العالية التي من الممكن أن يكسب من خلالها أخطاء امام خط ال 18 خاصة في ظل وجود لاعب بمهارة نيفيز في تنفيذ الفاولات
وأخيرا آسف على الإطالة ولكن من شدة حرصنا وغيرتنا على الفريق ورغبتنا الجامحة في عودة الفريق لسابق عهده نحاول أن نقدم ملاحظات بسيطة ومتواضعة فإن أصبت من الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان مع تمنياتنا بأن يخطف الهلال الصدارة في أقرب وقت ومن ثم يتقدم بفارق مريح من النقاط قبل بداية البطولة الآسيوية بحول الله وقوته
لا يخفى على أحد الأخطاء البدائية القاتلة في الخطوط الخلفية بدءاً بالمحاور مروراً بالدفاع ونهايةً بالحارس والتي كلفت الفريق نقاطاً مهمة جداً في سباقه المحموم مع النصر على الصدارة .
وفيما يلي نقدم الأخطاء وكيفية معالجتها ( أكيد الكوتش سامي أدرى بهذه الأخطاء ) ولكن من باب التذكير :
1* خطأ في تمركز اللاعبين وبخاصة أثناء تقدم المدافعين فيكون هناك فراغ ومساحة كبيرة بين خط الدفاع والحارس فتكون أي كرة طويلة من الخصم خلف المدافعين تسبب خطورة كبيرة وربكة بين المدافعين والحارس الذي يتقدم بدون مبرر كما حدث في أكثر من حالة طوال مباريات الفريق ال 12 الماضية وتسببت في ولوج 7 أهداف ومنها هدف فهد المولد وهدف الفيصلي وهدف الرائد الأول وهدف مهند عسيري وهدفي النصر وهدف النهضة ( جميع الأهداف لم تكن هجمات مرتدة للمنافس ) ناهيك عن الكرات الكثيرة التي لم تسجل
الحل : التقليل من المساحة الكبيرة بين الحارس والمدافعين وتقارب الخطوط والمراقبة اللصيقة لمهاجمي الخصم والتنبيه على الحراس بعدم التقدم إلا في الكرات المضمونة فقط .
2* الخطأ الثاني وهو مهم جداً جداً جداً :ارتكاب أخطاء قريبة من خط ال 18 سواءاً المواجهة للمرمى أو الجانبية التي طالما دفع ثمنها الفريق غاليا ( هذه الأخطاء كلفت الفريق الكثير والكثير جداً وهي من الأخطاء المستمرة مع الفريق منذ مواسم عديدة )
أذكر في مقابلة مع المدرب البرازيلي كيندينيو الذي درب الهلال وكانت في تلك الفترة بدايات اللاعب فيصل أبو ثنين وكان المدرب يستبعد اللاعب بإستمرار من التشكيلة التي يخوض بها المباريات سواءاً الأساسية أو قائمة البدلاء وعندم سؤاله عن السبب أجاب بأن اللاعب يرتكب أخطاء كثيرة بالقرب من المنطقة الخطرة
الحل : التنبيه ( مع التشديد ) على اللاعبين بعدم إرتكاب مخالفات قريبة من المنطقة الخطرة أو التسبب بركنيات ومحاولة إستخلاص الكرات من الخصم بإحترافية دون مسك أو دفع أو إعاقة اللاعب الخصم وبالذات في الثلث الأخير من الملعب .
3* تناقل الكرات في الخط الخلفي بين المدافعين والمحاور مما يعطي الفرصة للخصم بالضغط الكبير والسريع على المحاور والمدافعين مما يضطرهم إلى التمرير الخاطيء ( هدف التعاون وهدف الفيصلي وهدف الأهلي ) أو لعب الكرة للحارس (تكررت في مباراة النصر في الشوط الأول أكثر من عشر مرات )الذي يشتت الكرة (كيفما أتفق) بعشوائية وبدون تركيز فتكون إما كرة خارج الملعب أو في أقدام الخصم وتسبب ربكة كبيرة
الحل : عدم نقل الكرات بكثرة بين المدافعين وتجنب إرجاع الكرات للحارس إلا في حالات قليلة جداً جداً والتمريرات الأمامية الدقيقة والمركزة.
4* إعطاء عادل هرماش الحرية الكاملة للتقدم ومساندة الهجمة على حساب واجباته الدفاعية مما يتسبب في كشف الدفاع وبالتالي خطورة أكبر على الفريق
( هدف الإتحاد الثاني وهدفي الرائد وهدف الأهلي وهدف الفيصلي
الحل : التنبيه على المحاور بالإلتزام التام بأداء واجباتهم الدفاعية أولا ( كما حدث في مباراة الشباب ) وعدم التقدم للأمام
نصيحة فنية هامة: أتمنى أحد يوصلها للكوتش سامي الجابر
خطورة نواف العابد قلت بنسبة 99% بسبب لعبه في مركز الجناح الأيسر والمطلوب تكليف العابد باللعب خلف المهاجمين كمساند لتياجو نيفيز وخاصة في المباريات التي يواجه فيها الهلال فرق تلعب بطريقة دفاعية وذلك للإستفادة من نواف العابد في خاصيتين يتميز فيها العابد بشكل كبير جدا وهما التسديد القوي المركز والمهارة العالية التي من الممكن أن يكسب من خلالها أخطاء امام خط ال 18 خاصة في ظل وجود لاعب بمهارة نيفيز في تنفيذ الفاولات
وأخيرا آسف على الإطالة ولكن من شدة حرصنا وغيرتنا على الفريق ورغبتنا الجامحة في عودة الفريق لسابق عهده نحاول أن نقدم ملاحظات بسيطة ومتواضعة فإن أصبت من الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان مع تمنياتنا بأن يخطف الهلال الصدارة في أقرب وقت ومن ثم يتقدم بفارق مريح من النقاط قبل بداية البطولة الآسيوية بحول الله وقوته