أهــل الحـديث
12-12-2013, 02:00 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
لم يصف أحدٌ قبل الحافظ ابن حجر الطنافسي عمر بن عبيد بالتدليس...
قال الحافظ في نكته على ابن الصلاح 2/617:
وفاتهم أيضا فرع آخر وهو تدليس القطع مثاله ما رويناه في "الكامل" لأبي أحمد ابن عدي وغيره..
عن عمر بن عبيد الطنافسي أنه كان يقول: حدثنا ثم يسكت ينوي القطع، ثم يقول: هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة - رضي الله عنها -
قلت الظاهري:وتبع على هذا الوهم كل من جاء بعد الحافظ ابن حجر فكانوا يمثلون بكلام ابن حجر كالسخاوي والصنعاني ,,والصواب :
وهم الحافظ ابن حجر في ذلك فإن المتقدمبن ممن عاينوا وعاصروا ونقلوا لم يتهموا الطنافسي بالتدليس..
قال ابن سعد في الطبقات الكبير6/387 وَكَانَ شَيْخًا قَدِيمًا , وَكَانَ ثِقَةً إِنْ شَاءَ اللَّهُ..
وذكره البخاري في التاريخ 6/177 ولم ينسبه للتدليس ..وكذا مسلم في الكنى 1/207..وكذا ابن أبي حاتم في الجرح 6/123 ولم ينسبه بهذا البتة ..وذكره ابن حبان في المشاهير فقال:[1365] عمر بن عبيد الطنافسي الحنفي أبو حفص مات سنة سبع وثمانين ومائة وكان متيقظا....ووثقه ابن معين برواية الدارمي 543، 544) وَقَال أبو حاتم: محله الصدق.وقال الذهبي في الميزان :6165 - عمر بن عبيد الله الطنافسى فثقة [ع] .
لا جرح فيه ..ووثقه أحمد -وهذا مماخفي على د بشار عواد في تحقيقه لتهذيب الكمال-• وقال المروذي في«سؤالاته» (294) .: سألته (يعني أبا عبد الله) عن عمر بن عُبيد، ومحمد بن عُبيد، ويعلى بن عُبيد، فوثقهم، ثم قال: كان عمر لا يقول حدثنا ولا أخبرنا. وكذا قال في رواية الأثرم كما في «تاريخ بغداد» 2/368.
ووثقه الدارقطني في ترجمة أبيه عبيد كما في تاريخ بغداد2/366 فقال: قال أحمد بن محمد بن غالب سَمِعْتُ أبا الحسن الدَّارَقُطْنِيّ يقول يعلى، ومحمد، وعمر، وإدريس، وإبراهيم بنو عبيد الطنافسيون، كلهم ثقات،
ثم:لم يذكره الحافظ ابن حجر في التهذيب والتقريب بهذا التدليس ,,,وأظنه والله أعلم قصد المقدمي عمر بن علي فإنه كان يدلس ....
لم يصف أحدٌ قبل الحافظ ابن حجر الطنافسي عمر بن عبيد بالتدليس...
قال الحافظ في نكته على ابن الصلاح 2/617:
وفاتهم أيضا فرع آخر وهو تدليس القطع مثاله ما رويناه في "الكامل" لأبي أحمد ابن عدي وغيره..
عن عمر بن عبيد الطنافسي أنه كان يقول: حدثنا ثم يسكت ينوي القطع، ثم يقول: هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة - رضي الله عنها -
قلت الظاهري:وتبع على هذا الوهم كل من جاء بعد الحافظ ابن حجر فكانوا يمثلون بكلام ابن حجر كالسخاوي والصنعاني ,,والصواب :
وهم الحافظ ابن حجر في ذلك فإن المتقدمبن ممن عاينوا وعاصروا ونقلوا لم يتهموا الطنافسي بالتدليس..
قال ابن سعد في الطبقات الكبير6/387 وَكَانَ شَيْخًا قَدِيمًا , وَكَانَ ثِقَةً إِنْ شَاءَ اللَّهُ..
وذكره البخاري في التاريخ 6/177 ولم ينسبه للتدليس ..وكذا مسلم في الكنى 1/207..وكذا ابن أبي حاتم في الجرح 6/123 ولم ينسبه بهذا البتة ..وذكره ابن حبان في المشاهير فقال:[1365] عمر بن عبيد الطنافسي الحنفي أبو حفص مات سنة سبع وثمانين ومائة وكان متيقظا....ووثقه ابن معين برواية الدارمي 543، 544) وَقَال أبو حاتم: محله الصدق.وقال الذهبي في الميزان :6165 - عمر بن عبيد الله الطنافسى فثقة [ع] .
لا جرح فيه ..ووثقه أحمد -وهذا مماخفي على د بشار عواد في تحقيقه لتهذيب الكمال-• وقال المروذي في«سؤالاته» (294) .: سألته (يعني أبا عبد الله) عن عمر بن عُبيد، ومحمد بن عُبيد، ويعلى بن عُبيد، فوثقهم، ثم قال: كان عمر لا يقول حدثنا ولا أخبرنا. وكذا قال في رواية الأثرم كما في «تاريخ بغداد» 2/368.
ووثقه الدارقطني في ترجمة أبيه عبيد كما في تاريخ بغداد2/366 فقال: قال أحمد بن محمد بن غالب سَمِعْتُ أبا الحسن الدَّارَقُطْنِيّ يقول يعلى، ومحمد، وعمر، وإدريس، وإبراهيم بنو عبيد الطنافسيون، كلهم ثقات،
ثم:لم يذكره الحافظ ابن حجر في التهذيب والتقريب بهذا التدليس ,,,وأظنه والله أعلم قصد المقدمي عمر بن علي فإنه كان يدلس ....