عميد اتحادي
07-12-2013, 09:40 PM
يبدو أن الإحساس الرائج لدى المدربين الأربعة الذين بدأت التخمينات تدور في أذهانهم بخصوص المجموعة الثالثة في كأس العالم البرازيل 2014 fifa هو أنه بالمستطاع البقاء أطول مدة ممكنة في البرازيل والوصول إلى مرحلة خروج المغلوب وهو شعور يراود المنتخبات الأربعة.
يقول مدرب اليونان فيرناندو سانتوس في هذا الصدد "من بين كولومبيا والكوت ديفوار واليونان واليابان، الجنوب أمريكيون والآسيويون هم اللذين تمكنوا من اجتياز مرحلة المجموعات ولكنهم خرجوا معا من دور الستة عشر. فهل ستسهم هذه المعطيات بطريقة أو بأخرى في الرفع من معنويات مدربي المنتخبين؟ الحظوظ كاملة أمام المنتخبات الأربعة. كل التكهنات ممكنة."
لكن لا يعني هذا أنهم وجدوا المفاتيح السحرية لتأهل سهل. ويتابع سانتوس "لا تضم المجموعة المنتخبات المرشحة لللقب، لكن مستواها متقارب وتلعب بتنافسية." وربما يمكن اعتبار تعليق مدرب اليابان ألبيرتو زاكيروني حاسماً ويلخص بشكل أفضل حيثيات هذه المجموعة، حيث قال "يمكن أن تكون الأفضل، وربما يمكن اعتبارها الأسوء." ومهما يكن، سوف نستخلص العبرة يوم 14 يوليو/تموز.
خوسيه بيكيرمان، كولومبيا
"أودّ أن أُعرب عن إحساسي بتواجدنا في هذه الوضعية، بل وعن متعة مشاركتنا في القرعة بعد طول غياب. ندرك تماما أنه وكيفما كانت هوية المنتخبات التي سنواجهها في الدور الأول، فسيكون من الصعب التكهن، لا سيما وأن هناك أبطالاً للعالم سبق لهم أن سقطوا من دور المجموعات. هناك أسماء منتخبات لامعة يتذكرها التاريخ، وكذلك منتخبات أخرى أقل مستوى وتصبح صعبة المنال في النهائيات. مجموعتنا مثيرة للإهتمام من الناحية التكتيكية. إنها أربعة أساليب لعب مختلفة. تزحف اليابان في عالم كرة القدم بقوة. وتلعب كوت الديفوار في البطولة للمرة الثالثة على التوالي. لا أحد يولي اهتماماً لليونان، ولكنه منتخب قوي."
فيرناندو سانوتس، اليونان
"إنها مجموعة متوازنة. لا توجد منتخبات مرشحة لنيل اللقب، ولكن مستواها متقارب وتنافسي. البلدان الأربعة مرتاحة من القرعة وكل التكهنات واردة. باستطاعة كل منتخب الفوز على الآخر. العديد من الناس يظنون بأن التأهل ممكن عن هذه المجموعة. ولكنها بالنسبة لي مجموعة معقدة. تضم كولومبيا لاعبين مميزين أمثال فالكاو وجيمس رودريجيس وجاكسون مارتينيس ولاعبين آخرين فازوا بألقاب في أوروبا ومروا من البرتغال. وتضم كوت ديفوار لاعبين بمستوى عال ومحنكين. وتتمتع اليابان بمستوى متوازن وقوة تصاعدية هائلة."
صبري لموشي، كوت ديفوار
"مجموعتنا متوازنة جداً. بالنسبة لكوت ديفوار الأمور أقل صعوبة من البطولتين السابقتين في 2006 و2010. ولكنها ليست أبداً سهلة. تضم المجموعة واحداً من أفضل منتخبات أمريكا الجنوبية وأفضل منتخب آسيوي ومنتخبا أوروبياً صعب المراس ،هو منتخب متراص الصفوف ومتمرس. سنحاول تقديم عرض جيد في مباراة الإفتتاح وسنقدم كل ما لدينا لتهييء اللاعبين للوصول للبرازيل في أفضل الأحوال. ويبقى هدفنا تحقيق نتيجة أفضل من مشاركاتنا السابقة وبلوغ مرحلة خروج المغلوب."
ألبيرتو زاكيروني، اليابان
"يمكن أن تكون الأفضل، وربما يمكن اعتبارها الأسوء. ليس فقط لأنها المجموعة التي سنلعب فيها، ولكني كنت قد علّقت سابقاً بأن كولومبيا واحدة من المرشحين لللقب العالمي. إنه بدون شك منتخب يلعب من أجل الفوز بالكأس الغالية وكل المنتخبات كانت تتمنى تفاديه في مرحلة المجموعات. مشاركتنا في كأس القارات في البرازيل كان لها دور مهم وسيساعنا ذلك في الأمور المتعلقة بالسفر والأمور اللوجستية."
يقول مدرب اليونان فيرناندو سانتوس في هذا الصدد "من بين كولومبيا والكوت ديفوار واليونان واليابان، الجنوب أمريكيون والآسيويون هم اللذين تمكنوا من اجتياز مرحلة المجموعات ولكنهم خرجوا معا من دور الستة عشر. فهل ستسهم هذه المعطيات بطريقة أو بأخرى في الرفع من معنويات مدربي المنتخبين؟ الحظوظ كاملة أمام المنتخبات الأربعة. كل التكهنات ممكنة."
لكن لا يعني هذا أنهم وجدوا المفاتيح السحرية لتأهل سهل. ويتابع سانتوس "لا تضم المجموعة المنتخبات المرشحة لللقب، لكن مستواها متقارب وتلعب بتنافسية." وربما يمكن اعتبار تعليق مدرب اليابان ألبيرتو زاكيروني حاسماً ويلخص بشكل أفضل حيثيات هذه المجموعة، حيث قال "يمكن أن تكون الأفضل، وربما يمكن اعتبارها الأسوء." ومهما يكن، سوف نستخلص العبرة يوم 14 يوليو/تموز.
خوسيه بيكيرمان، كولومبيا
"أودّ أن أُعرب عن إحساسي بتواجدنا في هذه الوضعية، بل وعن متعة مشاركتنا في القرعة بعد طول غياب. ندرك تماما أنه وكيفما كانت هوية المنتخبات التي سنواجهها في الدور الأول، فسيكون من الصعب التكهن، لا سيما وأن هناك أبطالاً للعالم سبق لهم أن سقطوا من دور المجموعات. هناك أسماء منتخبات لامعة يتذكرها التاريخ، وكذلك منتخبات أخرى أقل مستوى وتصبح صعبة المنال في النهائيات. مجموعتنا مثيرة للإهتمام من الناحية التكتيكية. إنها أربعة أساليب لعب مختلفة. تزحف اليابان في عالم كرة القدم بقوة. وتلعب كوت الديفوار في البطولة للمرة الثالثة على التوالي. لا أحد يولي اهتماماً لليونان، ولكنه منتخب قوي."
فيرناندو سانوتس، اليونان
"إنها مجموعة متوازنة. لا توجد منتخبات مرشحة لنيل اللقب، ولكن مستواها متقارب وتنافسي. البلدان الأربعة مرتاحة من القرعة وكل التكهنات واردة. باستطاعة كل منتخب الفوز على الآخر. العديد من الناس يظنون بأن التأهل ممكن عن هذه المجموعة. ولكنها بالنسبة لي مجموعة معقدة. تضم كولومبيا لاعبين مميزين أمثال فالكاو وجيمس رودريجيس وجاكسون مارتينيس ولاعبين آخرين فازوا بألقاب في أوروبا ومروا من البرتغال. وتضم كوت ديفوار لاعبين بمستوى عال ومحنكين. وتتمتع اليابان بمستوى متوازن وقوة تصاعدية هائلة."
صبري لموشي، كوت ديفوار
"مجموعتنا متوازنة جداً. بالنسبة لكوت ديفوار الأمور أقل صعوبة من البطولتين السابقتين في 2006 و2010. ولكنها ليست أبداً سهلة. تضم المجموعة واحداً من أفضل منتخبات أمريكا الجنوبية وأفضل منتخب آسيوي ومنتخبا أوروبياً صعب المراس ،هو منتخب متراص الصفوف ومتمرس. سنحاول تقديم عرض جيد في مباراة الإفتتاح وسنقدم كل ما لدينا لتهييء اللاعبين للوصول للبرازيل في أفضل الأحوال. ويبقى هدفنا تحقيق نتيجة أفضل من مشاركاتنا السابقة وبلوغ مرحلة خروج المغلوب."
ألبيرتو زاكيروني، اليابان
"يمكن أن تكون الأفضل، وربما يمكن اعتبارها الأسوء. ليس فقط لأنها المجموعة التي سنلعب فيها، ولكني كنت قد علّقت سابقاً بأن كولومبيا واحدة من المرشحين لللقب العالمي. إنه بدون شك منتخب يلعب من أجل الفوز بالكأس الغالية وكل المنتخبات كانت تتمنى تفاديه في مرحلة المجموعات. مشاركتنا في كأس القارات في البرازيل كان لها دور مهم وسيساعنا ذلك في الأمور المتعلقة بالسفر والأمور اللوجستية."