مجرد احساس
16-01-2004, 08:57 PM
سحبت امس الخميس في مدينة تشونغ تشينغ الصينية قرعة نهائيات كأس امم اسيا لكرة القدم المقررة في الصين من 17 يوليو الى 7 اغسطس المقبلين
وجاء منتخبنا في المجموعة الثالثة مع اوزبكستان وتركمانستان والعراق
ويلعب الاخضر اولى مبارياته مع تركمانستان يوم الاحد 18-7-2004 فيما جاءت المجموعات الاخرى على النحو التالي: -
المجموعة الاولى (في بكين): الصين والبحرين واندونيسيا وقطر -
المجموعة الثانية (في جينان): كوريا الجنوبية والاردن والامارات والكويت -
المجموعة الرابعة (في تشونغ تشينغ): اليابان وسلطنة عمان وتايلاند وايران.
وتقام المباريات في اربع مدن صينية هي بكين وتشنغدو وجينان وتشونغ تشينغ علما بانها المرة الاولى التي تحتضن فيها الصين هذه البطولة.
ويتأهل الاول والثاني الى ربع النهائي.
يذكر ان النهائيات الاخيرة في لبنان عام 2000 ضمت 12 منتخبا، في حين سيرتفع العدد في النهائيات المقبلة الى 16 للمرة الاولى في تاريخ المسابقة.
ويلعب منتخبا الصين المضيف والبحرين شريط المباراة الافتتاحية لكأس امم اسيا.
وكانت انطلقت البطولة عام 1956 ويحمل المنتخب السعودي والايراني الرقم القياسي في عدد الالقاب (3 لكل منهما) اذ فازت ايران ثلاث مرات متتالية اعوام 1968 و72 و76، في حين احرز منتخبنا الوطني اعوام 1984 و1988 و1996 وبلغ النهائي عامي 1992 و2000.
واذا كانت احدى البطاقتين شبه مضمونة للمارد الصيني في المجموعة الاولى، فان المنافسة على الثانية ستكون حامية بين البحرين وقطر لانهما افضل من اندونيسيا اقله على الورق.
وقياسا على اداء المنتخبين البحريني والقطري في كأس الخليج الاخيرة فان الاول يملك افضلية نسبية بعد عروضه اللافتة وحلوله ثانيا وراء المنتخب السعودي البطل علما بانه يشارك في النهائيات الاسيوية للمرة الثانية.
وتدخل كوريا الجنوبية ساعية الى احراز اول لقب قاري لها منذ 44 عاما علما بانها احرزت اللقبين الاولين عامي 1956 و1960، وهي مرشحة لاحتلال المركز الاول في المجموعة الثانية على الرغم من تراجع مستواها في الاونة الاخيرة وخير دليل على ذلك خسارتها في التصفيات امام فيتنام وسلطنة عمان وحلولها ثانية بعد الاخيرة.
ويملك الاردن بقيادة مديره الفني الشهير المصري محمود الجوهري افضلية على الامارات والكويت الا في حال طرأ تحسن كبير على اداء المنتخبين الاخيرين اللذين قدما عروضا متواضعة في كأس الخليج الاخيرة.
وسيكون منتخبنا الوطني والعراق مرشحين لانتزاع بطاقتي المجموعة الثانية مع امكانية ان تحقق اوزبكستان المفاجأة علما بان العراق لم يحرز اللقب اطلاقا.
وستكون المواجهة بين اليابان وايران الابرز في الدور الاول ضمن المجموعة الرابعة لان المنتخبين يلعبان الادوار الاولى في القارة الصفراء ويضمان نخبة من ابرز نجوم الكرة وابرزهم مهدي مهداوي افضل لاعب في اسيا العام الماضي وهيديتوشي ناكاتا افضل لاعب اسيوي مرتين في السابق.
وستكون مهمة سلطنة عمان في مشاركتها الاولى صعبة في المنافسة على احدى البطاقتين والامر ذاته ينطبق على تايلاند.
حاكم
وجاء منتخبنا في المجموعة الثالثة مع اوزبكستان وتركمانستان والعراق
ويلعب الاخضر اولى مبارياته مع تركمانستان يوم الاحد 18-7-2004 فيما جاءت المجموعات الاخرى على النحو التالي: -
المجموعة الاولى (في بكين): الصين والبحرين واندونيسيا وقطر -
المجموعة الثانية (في جينان): كوريا الجنوبية والاردن والامارات والكويت -
المجموعة الرابعة (في تشونغ تشينغ): اليابان وسلطنة عمان وتايلاند وايران.
وتقام المباريات في اربع مدن صينية هي بكين وتشنغدو وجينان وتشونغ تشينغ علما بانها المرة الاولى التي تحتضن فيها الصين هذه البطولة.
ويتأهل الاول والثاني الى ربع النهائي.
يذكر ان النهائيات الاخيرة في لبنان عام 2000 ضمت 12 منتخبا، في حين سيرتفع العدد في النهائيات المقبلة الى 16 للمرة الاولى في تاريخ المسابقة.
ويلعب منتخبا الصين المضيف والبحرين شريط المباراة الافتتاحية لكأس امم اسيا.
وكانت انطلقت البطولة عام 1956 ويحمل المنتخب السعودي والايراني الرقم القياسي في عدد الالقاب (3 لكل منهما) اذ فازت ايران ثلاث مرات متتالية اعوام 1968 و72 و76، في حين احرز منتخبنا الوطني اعوام 1984 و1988 و1996 وبلغ النهائي عامي 1992 و2000.
واذا كانت احدى البطاقتين شبه مضمونة للمارد الصيني في المجموعة الاولى، فان المنافسة على الثانية ستكون حامية بين البحرين وقطر لانهما افضل من اندونيسيا اقله على الورق.
وقياسا على اداء المنتخبين البحريني والقطري في كأس الخليج الاخيرة فان الاول يملك افضلية نسبية بعد عروضه اللافتة وحلوله ثانيا وراء المنتخب السعودي البطل علما بانه يشارك في النهائيات الاسيوية للمرة الثانية.
وتدخل كوريا الجنوبية ساعية الى احراز اول لقب قاري لها منذ 44 عاما علما بانها احرزت اللقبين الاولين عامي 1956 و1960، وهي مرشحة لاحتلال المركز الاول في المجموعة الثانية على الرغم من تراجع مستواها في الاونة الاخيرة وخير دليل على ذلك خسارتها في التصفيات امام فيتنام وسلطنة عمان وحلولها ثانية بعد الاخيرة.
ويملك الاردن بقيادة مديره الفني الشهير المصري محمود الجوهري افضلية على الامارات والكويت الا في حال طرأ تحسن كبير على اداء المنتخبين الاخيرين اللذين قدما عروضا متواضعة في كأس الخليج الاخيرة.
وسيكون منتخبنا الوطني والعراق مرشحين لانتزاع بطاقتي المجموعة الثانية مع امكانية ان تحقق اوزبكستان المفاجأة علما بان العراق لم يحرز اللقب اطلاقا.
وستكون المواجهة بين اليابان وايران الابرز في الدور الاول ضمن المجموعة الرابعة لان المنتخبين يلعبان الادوار الاولى في القارة الصفراء ويضمان نخبة من ابرز نجوم الكرة وابرزهم مهدي مهداوي افضل لاعب في اسيا العام الماضي وهيديتوشي ناكاتا افضل لاعب اسيوي مرتين في السابق.
وستكون مهمة سلطنة عمان في مشاركتها الاولى صعبة في المنافسة على احدى البطاقتين والامر ذاته ينطبق على تايلاند.
حاكم