عميد اتحادي
29-11-2013, 12:10 PM
جمعة نور
فيصل عايش
تتجة الأنظار مساء الجمعة نحو ملعب مدينة
الملك عبدالعزيز بالشرائع .. وتحديداً سنقرب “الزوم” على القميص رقم (( 18 )) صاحب “الكم
الطويل”.
فمازال “الحب” و”العشق” يملئ قلوب جماهير
الاتحاد باللاعب الأسطوري (( محمد نور )) فمنذ
رحيله عن الاتحاد وأنتقاله للنصر يلتقي الجمعة
لأول مرة ضد فريقة السابق “الاتحاد”.
فكيف ستكون المواجهة ؟ وماذا أنت فاعل يانور؟
في اعتقادي سيحظى نور بتشجيع منقطع النظير
حال نزولة “للتسخين” فقط فبعد انطلاقة صافرة
البداية لاصوت يعلو فوق صوت “اتحاد .. اتحاد”.
الجماهير الاتحادية الوفية لا تنسى ولن تنسى
ماقدمه نور لإسعادها ، “الأواكس” اتخم الخزينة ا
لاتحادية بالكؤوس والعديد من الإنجازات التي تغنت بها كثيراً ولعل أبرزها قيادته للنمور لمونديال “اليابان”.
وكذلك نور لم ولن ينسى ماقدمه الاتحاد له كلاعب”فمفتاح جده” لم يسيء بأي تصريح ضد الإدارة الاتحادية على الرغم من الرحيل “المُر”، فاللاعب تعامل بأحتراف قبل وأثناء وبعد أنتقاله.
نشوة الاتحاد برباعية الرائد تصطدم بعنفوان النصر المتصدر والمنتصر على غريمة التقليدي الهلال .. “نصر” يأمل بتعزيز الصدارة و”اتحاد” يحاول أن يقترب من المنافسة، وسط ترقب هلالي من بعيد من أجل أن يعيد العميد الأمل له مرة أخرى ولا يتسع الفارق النقطي بينه وبين النصر.
مدرجات تتوشح باللون الأصفر، ومباراة تخلو من صرخات الجماهير لـ “العالمية صعبة قوية”..!
فأي الحناجر ستردد “ياكلك”؟
مواجهة الأصفرين وددت أن أسميها بـ “جمعة نور” فالربيع الكروي لدى اللاعب بدأ وإصراره على تحقيق بطولة مع نادية الحالي تعزز من عطاءه داخل الملعب،، ومن مباراة تلو أخرى يقدم محمد نور نفسه من جديد ليرد على كل من شكك في قدراتة!.
فـ ثورة محمد نور أن نجحت “فقد حقق عدة أهداف بركلة واحدة”.
فيصل عايش
تتجة الأنظار مساء الجمعة نحو ملعب مدينة
الملك عبدالعزيز بالشرائع .. وتحديداً سنقرب “الزوم” على القميص رقم (( 18 )) صاحب “الكم
الطويل”.
فمازال “الحب” و”العشق” يملئ قلوب جماهير
الاتحاد باللاعب الأسطوري (( محمد نور )) فمنذ
رحيله عن الاتحاد وأنتقاله للنصر يلتقي الجمعة
لأول مرة ضد فريقة السابق “الاتحاد”.
فكيف ستكون المواجهة ؟ وماذا أنت فاعل يانور؟
في اعتقادي سيحظى نور بتشجيع منقطع النظير
حال نزولة “للتسخين” فقط فبعد انطلاقة صافرة
البداية لاصوت يعلو فوق صوت “اتحاد .. اتحاد”.
الجماهير الاتحادية الوفية لا تنسى ولن تنسى
ماقدمه نور لإسعادها ، “الأواكس” اتخم الخزينة ا
لاتحادية بالكؤوس والعديد من الإنجازات التي تغنت بها كثيراً ولعل أبرزها قيادته للنمور لمونديال “اليابان”.
وكذلك نور لم ولن ينسى ماقدمه الاتحاد له كلاعب”فمفتاح جده” لم يسيء بأي تصريح ضد الإدارة الاتحادية على الرغم من الرحيل “المُر”، فاللاعب تعامل بأحتراف قبل وأثناء وبعد أنتقاله.
نشوة الاتحاد برباعية الرائد تصطدم بعنفوان النصر المتصدر والمنتصر على غريمة التقليدي الهلال .. “نصر” يأمل بتعزيز الصدارة و”اتحاد” يحاول أن يقترب من المنافسة، وسط ترقب هلالي من بعيد من أجل أن يعيد العميد الأمل له مرة أخرى ولا يتسع الفارق النقطي بينه وبين النصر.
مدرجات تتوشح باللون الأصفر، ومباراة تخلو من صرخات الجماهير لـ “العالمية صعبة قوية”..!
فأي الحناجر ستردد “ياكلك”؟
مواجهة الأصفرين وددت أن أسميها بـ “جمعة نور” فالربيع الكروي لدى اللاعب بدأ وإصراره على تحقيق بطولة مع نادية الحالي تعزز من عطاءه داخل الملعب،، ومن مباراة تلو أخرى يقدم محمد نور نفسه من جديد ليرد على كل من شكك في قدراتة!.
فـ ثورة محمد نور أن نجحت “فقد حقق عدة أهداف بركلة واحدة”.