المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أربع أمنيات لأربع نساء



عطر طيبه
26-03-2007, 03:19 PM
المرأة الأولى: بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!
قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
"لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد.
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة...
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها."

والمرأة الثانية: ألمانية

قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف!
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية.

والمرأة الثالثة: إيطالية

قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم.

والمرأة الرابعة: فرنسية

وحدثني بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا، وقد حدثني بذلك في شهر رمضان عام 1421هـ.
حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا.
قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد.
فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟
قال: نعم.
قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
قال: نعم.
قالت: إن زوجــتـك مَـلِـكـة!!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت

بـيـبـرس
26-03-2007, 04:47 PM
فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها."
لـو جـمـيـع بـنـاتـنـا تـزوجـن ومـكـثـن ببـيـوتـهـن
لـحـدث خـلـل ولـظـهـرت للـسـطـح مـصـائـب لا يـعـلـمـه إلا الله .
لـسـت ممـن يـعـاروض عـمـل المـرأة / ولـكـن مـع الـذيـن يـقـولـون /أيـن تـعـمـل..؟

وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت
يـارجـل عـنـدنـا حـريـم
تـخـلـي الـبـيـت حـريـقـه /
لـو تـجـيـبـهـا سـيـرة الـزواج مـن ثـانـيـة
مـدري مـتـى يـشـتـغـل عـنـدهـم الـديـنـمـوووو عـشـان يـعـرفـوووا إن الـزواج مـن ثـانـيـة وإن أمـكـن ثـالـثـة ورابـعـة
خـيـر وأفـضـل مـن الـذهـاب لـطـرق أخـرى
صـدقـنـي/ لـولـم يـكـن فـي الـتـعـدد خـيـر / لـمـا أحـلـه الله /
وجـهـة نـظـر / وأدري إنـهـا راح تـشـغـل صـواريـخ كـروزوت,مـا هـوك ولا أسـتـبـعـد سـكـود
يـعـطـيـك الـعـافـيـة يـا عـطـر
وتـقـبـل تـحـيـتـي

نور الإيمان
26-03-2007, 08:20 PM
عطر طيبه المرأة الأولى: بريطانية
وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!
قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
"لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد.
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة...
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها
اخى الفاضل عطر طيبه
سبحان الله لايصح الا الصحيح
بالرغم من هؤلاء النساء يعشن فى بلاد غربيه ومجتمعهن مجتمع مفتوح الا ان امانيهن توضح بأنهن
غير راضيات على مالديهن من حريه متناهيه الحدود
لكن ماذا نقول؟؟؟؟؟؟؟؟
تحيتى وتقديرى
اختك نور الايمان