االزعيم الهلالي
26-11-2013, 02:20 PM
جميع أخواني هار لك لنا ..
لست هنا بصدد زيادة الطين بلة ..
أو لكي أدعي بأني لم أتأثر ..
انما أردت توضيح بعض الامور التي كانت معي في جعبتي .
فالبداية كما قال سامي الأخطاء موجودةولن تغيب عن كرة القدم ..
ولكن المصيبة هي تكرار الخطأ ..
هنا نقف .
أرجأ سامي الخسارة للأخطاء الفردية وهذا الواقع .
أخطاء تكررت من السديري ..
والمسلم .
الجميل في الموضوع أن سامي تفطن لها وقال أرفض تكرار الخطأ .
إذا يا كوتش بعد هذا التصريح يجب عليك التقيد بكلامك وإلا أصبحت مثل السديري والمسلم ولا يوجد بينكما فرق أبدا .
لأن استمرارهما في التشكيل الاساسي من الاخطاء المتكررة منذ عشر جوالات .
فالسديري كرر الخروج الخاطئ في المباريات التالية :
الاتحاد ..
الفيصلي..
الشباب ..
النصر..
مع العلم بأنه لم يمثل الهلال في مباراة العروبة و الاتفاق.
أي أنه أخطأ في 50% من مشاركاته وجميعها أخطاء أهداف .
مع باقي أخطاء تكفل بإبعادها الحظ و الدفاع بعض الاحيان .الأمر الذي يمنحنا فرصة لكي نقيم أدائه خلال فترة حراسته الذي لا يتجاوز 4 من عشرة بمعنى مقبول .
وفي علم كرة القدم الحراسة تمثل نسبة 50% من أداء الفريق.
هنا نقف ولا ضير بأن نتعلم من خصومنا ..
فنادي النصر مثلا أخذ يجلد من الحراسة وأخطاء الحراس حتى قسى ظهره فبداية بشريفي و الخوجلي و راضي و انتهى بالعنزي طبعاً العنزي كان له تركيز خاص فجميعنا يعرف مدى السوء الذي ظهر في بداياته فجلبوا هيتيقا المدرب الذي وصفناه بالمجنون ونجح أيما نجاح في صناعة حارس أمين وعندي يقين تام بأن الحارس الثاني لا يختلف عنه خاصة و أنه حارس المنتخب للشباب .
الشاهد من القول أنه على سامي البحث عن مدرب حراس جيدين تماماً فالمدرب الموجود انتقده محمد الدعيع في مناسبات كثيرة لأنه تدرب معه ويعرفه تماماً .
ولكون هذا الحارس ضعيف في الاداء وبطيء في البدهة ولا يوجد لديه ردة فعل وجب تسريحه عن الهلال أو الاكتفاء به كحارس ثالث و الاستعانة بالسبيعي حتى عودة خالد شراحيلي الموقوف ولا نعلم متى عودته .
ثم يأتي المسلم الذي لا يليق بالهلال لاعب مثلاه فأخطائه نفسها تكررت في مباراة الشباب و النصر وهي نفس الطريقة .
وللعلم لم يمثل الهلال الا في 3 مباريات فقط .
أي نسبة وقوعه في الخطاء تتجاوز 80% ما يفسر ضعف إمكانياته ومحدودية عطائه الامر الذي لا يليق به في الهلال .
فالهلال يحتاج لاعبين يحملونه وليس هو من يحملهم .
ومن خلال مالمسناه من هذا الثنائي المدمر وجب على سامي عزلهما عن التشكيل وإن أشرك أحدهما فهو من يجب عزله .
لأن الشخص الذي لا يتعلم من أخطائه يجب يبعد .
هناك مثل يقول :
ستذكرني إذا عاشرت غيري و تبكي علي زمن طويلا .
المرشدي ولا غيره هو أفضل من الموجودين وأخطائه أقل من المسلم
لست هنا بصدد زيادة الطين بلة ..
أو لكي أدعي بأني لم أتأثر ..
انما أردت توضيح بعض الامور التي كانت معي في جعبتي .
فالبداية كما قال سامي الأخطاء موجودةولن تغيب عن كرة القدم ..
ولكن المصيبة هي تكرار الخطأ ..
هنا نقف .
أرجأ سامي الخسارة للأخطاء الفردية وهذا الواقع .
أخطاء تكررت من السديري ..
والمسلم .
الجميل في الموضوع أن سامي تفطن لها وقال أرفض تكرار الخطأ .
إذا يا كوتش بعد هذا التصريح يجب عليك التقيد بكلامك وإلا أصبحت مثل السديري والمسلم ولا يوجد بينكما فرق أبدا .
لأن استمرارهما في التشكيل الاساسي من الاخطاء المتكررة منذ عشر جوالات .
فالسديري كرر الخروج الخاطئ في المباريات التالية :
الاتحاد ..
الفيصلي..
الشباب ..
النصر..
مع العلم بأنه لم يمثل الهلال في مباراة العروبة و الاتفاق.
أي أنه أخطأ في 50% من مشاركاته وجميعها أخطاء أهداف .
مع باقي أخطاء تكفل بإبعادها الحظ و الدفاع بعض الاحيان .الأمر الذي يمنحنا فرصة لكي نقيم أدائه خلال فترة حراسته الذي لا يتجاوز 4 من عشرة بمعنى مقبول .
وفي علم كرة القدم الحراسة تمثل نسبة 50% من أداء الفريق.
هنا نقف ولا ضير بأن نتعلم من خصومنا ..
فنادي النصر مثلا أخذ يجلد من الحراسة وأخطاء الحراس حتى قسى ظهره فبداية بشريفي و الخوجلي و راضي و انتهى بالعنزي طبعاً العنزي كان له تركيز خاص فجميعنا يعرف مدى السوء الذي ظهر في بداياته فجلبوا هيتيقا المدرب الذي وصفناه بالمجنون ونجح أيما نجاح في صناعة حارس أمين وعندي يقين تام بأن الحارس الثاني لا يختلف عنه خاصة و أنه حارس المنتخب للشباب .
الشاهد من القول أنه على سامي البحث عن مدرب حراس جيدين تماماً فالمدرب الموجود انتقده محمد الدعيع في مناسبات كثيرة لأنه تدرب معه ويعرفه تماماً .
ولكون هذا الحارس ضعيف في الاداء وبطيء في البدهة ولا يوجد لديه ردة فعل وجب تسريحه عن الهلال أو الاكتفاء به كحارس ثالث و الاستعانة بالسبيعي حتى عودة خالد شراحيلي الموقوف ولا نعلم متى عودته .
ثم يأتي المسلم الذي لا يليق بالهلال لاعب مثلاه فأخطائه نفسها تكررت في مباراة الشباب و النصر وهي نفس الطريقة .
وللعلم لم يمثل الهلال الا في 3 مباريات فقط .
أي نسبة وقوعه في الخطاء تتجاوز 80% ما يفسر ضعف إمكانياته ومحدودية عطائه الامر الذي لا يليق به في الهلال .
فالهلال يحتاج لاعبين يحملونه وليس هو من يحملهم .
ومن خلال مالمسناه من هذا الثنائي المدمر وجب على سامي عزلهما عن التشكيل وإن أشرك أحدهما فهو من يجب عزله .
لأن الشخص الذي لا يتعلم من أخطائه يجب يبعد .
هناك مثل يقول :
ستذكرني إذا عاشرت غيري و تبكي علي زمن طويلا .
المرشدي ولا غيره هو أفضل من الموجودين وأخطائه أقل من المسلم