أهــل الحـديث
25-11-2013, 07:00 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولاً هذا البحث ليس لى ولكن لصاحب لى أسمه على شعبان
هو من تلاميذ الشيخ الرضوانى وله عدة بحوث وهو يذم التعصب والتقليد ولذلك فهو متحرر لدرجة انه كثيراً ما يخالف الإجماع أو يأتى بأشياء جديدة لم يقل بها أحد مصطحبة بأدلة من الكتاب والسنة للأمانة العلمية المهم هذا البحث يعد من افضل بحوثه على حد قوله وأنا على قدر علمى لاحظت عليه بعض الأشياء ومنها أنه استنكر على الشيخ الالبانى قوله ان من يكفر تارك الصلاة فقط اشترك مع الخوارج فى قوله هذا ورغم ذلك وقع فى نفس الخطأ بقوله ان من لم يكفر تارك الصلاة بتركه لصلاة واحدة فهو مرجئ ولا يراه خلاف سائع ولا يرى فى بعض المسائل الفرعية فى العقيدة خلاف سائغ كنبوة الخضر وسماع الموتى وغيرهما حتى فى تصحيحة وتضعيفة بعض الأحاديث لى عليها بعض التعليقات ولكن أعلم ان هذا المنتدى به طلبه علم متميزون سواء فى الحديث او العقيدة ولذلك هو طلب أن انشر البحث وانا اطلب منكم ان تراجعوه وتقيموه بارك الله فيكم
مقدمة البحث
أبداُ بسم الله مُستعينا سائلا الله العون والسداد على الكلام فى هذه المسئلة الهامة الكُبرى التى اعتبرها أخطر خلاف فى مسائل العقيدة لانها مسئلة شائكة وحساسة جداً ، وأجدُنى مُضطراً أن اُبين وأتحدث فىهذه المسئلة العظيمة عمود الاسلام التى استهان بها الكثير ممن ينتسبون للاسلام،بسبب أن كثير من أهل العلم هونوا من قدر الصلاة،وعلموا الناس وأفتوهم بأن تارك الصلاة هو مسلم ناج من الخلود فى النار،فأتكل الناس،وخلت المساجد
وسوفأزيدالمسئلةبفضلاللهأد لةورداًعلىشبهاتكثيرةبطرحج ديدمننوعه،والحمدللهفالمسأ لةواضحة بالكتاب والسنة والاجماع القديم ( الصحابة ) ولكنى وجدت العلماء الذين تكلموا فى هذه المسألة لم ياتوا بكل أدلة الطرفين وهى أدلة قوية جداً فعرضت هذه المسئلة العظيمة باسلوب سهل وجديد من نوعه ، وهو اسلوب يُبين من ناحية مدى تأثير ترك الصلاة على الايمان وعلى شروط لا اله الا الله ونواقضها ، ومن ناحية اخرى وهى الاهم تبيين تناقض جميع فرق المرجئة ومن أعظم الدوافع لهذا البحث أنى وجدت من يتجرأ على خير القرون ( الصحابة ) وينقض إجماع الصحابة بل ليس هذا فحسب ، فقد تعدى الامر الى إتهام الصحابة بانهم خوارج ومُعتزلة لانهم كفروا تارك الصلاة ، وقد قال بذلك الشيخ الالبانىرحمه اللهفقد وصف الشيخ الالبانى كل من يقول بكفر تارك الصلاة بانه من الخوارج ، والصحابة قد اجتمعوا على تكفيره ، ففزعت لهذا ، وتحركت بداخلى حميةُ الاسلام ، ولبيتُ نداء ربى " لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ "أل عمران 187
وبخاصة بعد أن رأيت مُجاملات من أهل العلم بعضهم لبعض وكيل بمكيالين فى مسائل الايمان سواء عن تعمد أو سواء عن غير تعمد فهذا لا يعنينى ، وما يعنينى هو إظهار الحق فقط ، الحق الذى كان عليه النبى والصحابة ، ولإنى بفضل الله وحده على علم كبير بهذه المسئلة ( حُكم تارك الصلاة ) وعندى ردود شافية لكل الشبهات قديماً وحديثاً
فأستعنت بالله وجمعت أدلة الطرفين من العلماء ورد كل منهم على الاخر بدون إنحياز لإحد وبإمانةعلميةوأضحة،سواء فىالنقلعنالعلماء أوفىعزوالأحاديثوالحكمعليه امنكلامالمحققين،ولإن هذهالمسألةمنمسائلالنزاع،ف الواجب ردها إلى كتاب الله I وسنة رسولهr لقوله I( وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّه …)( الشورى من الآية 10 ) وقوله I ( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِى شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ …) ( النساء من الآية 59 ) ولأنكلواحدمنالفريقينالمُخ تلفين لا يكون قوله حُجة على الآخر ؛ لأن كل واحد يرى أن الصواب معه ، وليس أحدهما أولى بالقبول من الآخر فوجبالرجوعفىذلكإلىحُكميفص لُبينهماوهوكتاباللهتعالىو سنةرسولهrبفهمالصحابةوإذار� �دناهذاالنزاع إلى الكتاب والسنة ، وجدنا أن الكتاب والسنة كلاهما يدلُ على كُفر تارك الصلاة ، الكُفر الأكبر المُخرج من الملة
وكذلك إجماع الصحابة سواء الإجماع اللفظىأوالاجماع السُكوتىولم تُفرقالنصوصبين المُتكاسلوالجاحد فىالحُكم.
•ودعونا قبل أن نشرع فى البحث أن نتفق أولاً على عدة اصول سوف نمضى عليها فى بحثنا هذا وفى كل حكم فى العقيدة فمن المعلوم أن " إتباع الاصول أقرب طريق للوصول " " ومن حُرم الاصول حُرم الوصول "
- 1 -
الاصل الاول :- أن مسئلة ترك الصلاة من مسائل الاعتقاد
الاصل الثانى :- أن اُمور الاعتقاد كلها من المُحكمات وليس فى العقيدة مُتشابهات
الاصل الثالث :- الخلاف فى العقيدة سواء فى أصل كلى أو جزئية خلاف تضاد مذموم وليس فى العقيدة خلاف تضاد سائغ
الاصل الرابع :- أن إجماع الصحابة حُجة وهو المصدر الثانى من مصادر التشريع وهم أعلم الناس بمُراد الله ورسوله
الاصل الخامس :- طريق العلم كما اتفق الاصوليون رد المُتشابه الى المُحكم وحمل العام على الخاص وحمل المطلق علىالمُقيد ورد المُجمل الى المُفصل وتوضيح المُشكل بالمُبين
الاصل السادس :- أن الكفر والشرك اذا أُطلق فى القران والسنة فالمقصود بهما الكُفر والشرك الاكبر المُخرجان من الملة إِلا اذا أتى صارف يصرفهما من الكُفر والشرك الاكبر الناقل عن الملة الى الكُفر والشرك الاصغر المُبقى فى الملة
لآن الآصل فى الكلام الحقيقة وليس المجاز فلا نترك الحقيقة الا بدليل .
الاصل السابع :- العلم " قال الله قال رسوله قال الصحابة " وما عدا ذلك فليس بعلم وليس بدين وليس بحُجة
لآن ( العـلـمــاءيُـستـدلُ عـلـى كـلامـهـم ولا يُـستـدل بكـلامـهم )
•وعملى فى هذا البحث هو :-
1- الدليل على كُفر تارك الصلاة من الكتاب والسنة والإجماع الصحيح ( إجماع الصحابة بنوعيه اللفظى والسُكوتى )
2- أدلة المانعين من كُفر تارك الصلاة ورد المُكفرين عليهم وتبيين وتوضيح بعض أُمور أُشكلت على المانعين من تكفير تارك الصلاة تكاسُلاً ، والرد العلمى المعتبر على جميع الشبهات التى يستدلون بها .
3- عزو أسماء السور فى القران برقم الايات و عزو الاحاديث الى مصدرها بارقامها والحُكم عليها بالصحة إن كانت صحيحة وبالضعف إن كانت ضعيفة وبيان سبب الضعف فى الحديث وهذا كله من كلام المُحققين الاثبات من المُحدثين
4- إحالة القارى على طبعة اى كتاب نستشهد به فى البحث حتى يتم له التثبت من النقل ومدى مطابقته للاصل
أسأل الله العظيم أن يجعل هذا العمل خالصاً لوجهه الكريم ، ليس لأحد فيه حظ ولا نصيب .. إنه سميع مُجيب ..
ولا تنس أخى الحبيب أن تُفيدنا بتصويباتك ومُقترحاتك ، وبالنقد العلمى البناء ت / 01022780537
فإن هذا العمل جُهد بشرى ، وقد أبى الله أن يجعل العصمة إلا لكتابه .. ولا تنسوا من قام بهذا العمل من دُعائكم ..
ناشدتُك الله ياقارئاً أن تسأل الغُفران للكاتب ********* ما دعوة أنفعُياصاحبى من دعوة الغائب للغائب
أولاً :- فضل الصلاة وعظم قدرها عند الله واختصاصها بفضائل دون غيرها
1- هى الفريضة الوحيدة التى فُرضت بمكة ( فترة تربية المؤمنين على العقيدة والتوحيد ) ( ما قبل الشرائع العملية )
2- هى الفريضة الوحيدة التى فُرضت فى السماء وكل الشرائع العملية فُرضت فى الارض
3- هى الفريضة الوحيدة التى فُرضت من الله مُباشرةً إلى النبى بدون وسيط ( جبريل ) فى رحلة الاسراء والمعراج
4- هى الفريضة الوحيدة التى تتكرر يومياً فى اليوم والليلة بخلاف جميع أنواع العبادات موسمية
5- هى الفريضة الوحيدة التى تدخل فى حقيقة الايمان ( أصل الايمان ، شرط لصحة الايمان ) وسنبين ذلك بالادلة
6- هى الفريضة الوحيدة التى تجب على الحر والعبد والذكر والأنثى والحاضر والمسافر والصحيح والمريض والغنى والفقير
- 2 -
7-كل العباداتيوجدلتركها أعذاركـ(الجهاد،المرض،السف� �،الخوف)الاالصلاةفلاعُذرلت ركهاعداالحيضوالنفاس
8- هى أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة من الاعمال فيما بينه وبين الله
تنبيه(هذاالبحثلإثباتأنهلا� �رقبينالتاركللصلاةجحوداً والمُتكاسلفىالحُكموسنثبتذ لكفىالبحث)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولاً هذا البحث ليس لى ولكن لصاحب لى أسمه على شعبان
هو من تلاميذ الشيخ الرضوانى وله عدة بحوث وهو يذم التعصب والتقليد ولذلك فهو متحرر لدرجة انه كثيراً ما يخالف الإجماع أو يأتى بأشياء جديدة لم يقل بها أحد مصطحبة بأدلة من الكتاب والسنة للأمانة العلمية المهم هذا البحث يعد من افضل بحوثه على حد قوله وأنا على قدر علمى لاحظت عليه بعض الأشياء ومنها أنه استنكر على الشيخ الالبانى قوله ان من يكفر تارك الصلاة فقط اشترك مع الخوارج فى قوله هذا ورغم ذلك وقع فى نفس الخطأ بقوله ان من لم يكفر تارك الصلاة بتركه لصلاة واحدة فهو مرجئ ولا يراه خلاف سائع ولا يرى فى بعض المسائل الفرعية فى العقيدة خلاف سائغ كنبوة الخضر وسماع الموتى وغيرهما حتى فى تصحيحة وتضعيفة بعض الأحاديث لى عليها بعض التعليقات ولكن أعلم ان هذا المنتدى به طلبه علم متميزون سواء فى الحديث او العقيدة ولذلك هو طلب أن انشر البحث وانا اطلب منكم ان تراجعوه وتقيموه بارك الله فيكم
مقدمة البحث
أبداُ بسم الله مُستعينا سائلا الله العون والسداد على الكلام فى هذه المسئلة الهامة الكُبرى التى اعتبرها أخطر خلاف فى مسائل العقيدة لانها مسئلة شائكة وحساسة جداً ، وأجدُنى مُضطراً أن اُبين وأتحدث فىهذه المسئلة العظيمة عمود الاسلام التى استهان بها الكثير ممن ينتسبون للاسلام،بسبب أن كثير من أهل العلم هونوا من قدر الصلاة،وعلموا الناس وأفتوهم بأن تارك الصلاة هو مسلم ناج من الخلود فى النار،فأتكل الناس،وخلت المساجد
وسوفأزيدالمسئلةبفضلاللهأد لةورداًعلىشبهاتكثيرةبطرحج ديدمننوعه،والحمدللهفالمسأ لةواضحة بالكتاب والسنة والاجماع القديم ( الصحابة ) ولكنى وجدت العلماء الذين تكلموا فى هذه المسألة لم ياتوا بكل أدلة الطرفين وهى أدلة قوية جداً فعرضت هذه المسئلة العظيمة باسلوب سهل وجديد من نوعه ، وهو اسلوب يُبين من ناحية مدى تأثير ترك الصلاة على الايمان وعلى شروط لا اله الا الله ونواقضها ، ومن ناحية اخرى وهى الاهم تبيين تناقض جميع فرق المرجئة ومن أعظم الدوافع لهذا البحث أنى وجدت من يتجرأ على خير القرون ( الصحابة ) وينقض إجماع الصحابة بل ليس هذا فحسب ، فقد تعدى الامر الى إتهام الصحابة بانهم خوارج ومُعتزلة لانهم كفروا تارك الصلاة ، وقد قال بذلك الشيخ الالبانىرحمه اللهفقد وصف الشيخ الالبانى كل من يقول بكفر تارك الصلاة بانه من الخوارج ، والصحابة قد اجتمعوا على تكفيره ، ففزعت لهذا ، وتحركت بداخلى حميةُ الاسلام ، ولبيتُ نداء ربى " لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ "أل عمران 187
وبخاصة بعد أن رأيت مُجاملات من أهل العلم بعضهم لبعض وكيل بمكيالين فى مسائل الايمان سواء عن تعمد أو سواء عن غير تعمد فهذا لا يعنينى ، وما يعنينى هو إظهار الحق فقط ، الحق الذى كان عليه النبى والصحابة ، ولإنى بفضل الله وحده على علم كبير بهذه المسئلة ( حُكم تارك الصلاة ) وعندى ردود شافية لكل الشبهات قديماً وحديثاً
فأستعنت بالله وجمعت أدلة الطرفين من العلماء ورد كل منهم على الاخر بدون إنحياز لإحد وبإمانةعلميةوأضحة،سواء فىالنقلعنالعلماء أوفىعزوالأحاديثوالحكمعليه امنكلامالمحققين،ولإن هذهالمسألةمنمسائلالنزاع،ف الواجب ردها إلى كتاب الله I وسنة رسولهr لقوله I( وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّه …)( الشورى من الآية 10 ) وقوله I ( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِى شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ …) ( النساء من الآية 59 ) ولأنكلواحدمنالفريقينالمُخ تلفين لا يكون قوله حُجة على الآخر ؛ لأن كل واحد يرى أن الصواب معه ، وليس أحدهما أولى بالقبول من الآخر فوجبالرجوعفىذلكإلىحُكميفص لُبينهماوهوكتاباللهتعالىو سنةرسولهrبفهمالصحابةوإذار� �دناهذاالنزاع إلى الكتاب والسنة ، وجدنا أن الكتاب والسنة كلاهما يدلُ على كُفر تارك الصلاة ، الكُفر الأكبر المُخرج من الملة
وكذلك إجماع الصحابة سواء الإجماع اللفظىأوالاجماع السُكوتىولم تُفرقالنصوصبين المُتكاسلوالجاحد فىالحُكم.
•ودعونا قبل أن نشرع فى البحث أن نتفق أولاً على عدة اصول سوف نمضى عليها فى بحثنا هذا وفى كل حكم فى العقيدة فمن المعلوم أن " إتباع الاصول أقرب طريق للوصول " " ومن حُرم الاصول حُرم الوصول "
- 1 -
الاصل الاول :- أن مسئلة ترك الصلاة من مسائل الاعتقاد
الاصل الثانى :- أن اُمور الاعتقاد كلها من المُحكمات وليس فى العقيدة مُتشابهات
الاصل الثالث :- الخلاف فى العقيدة سواء فى أصل كلى أو جزئية خلاف تضاد مذموم وليس فى العقيدة خلاف تضاد سائغ
الاصل الرابع :- أن إجماع الصحابة حُجة وهو المصدر الثانى من مصادر التشريع وهم أعلم الناس بمُراد الله ورسوله
الاصل الخامس :- طريق العلم كما اتفق الاصوليون رد المُتشابه الى المُحكم وحمل العام على الخاص وحمل المطلق علىالمُقيد ورد المُجمل الى المُفصل وتوضيح المُشكل بالمُبين
الاصل السادس :- أن الكفر والشرك اذا أُطلق فى القران والسنة فالمقصود بهما الكُفر والشرك الاكبر المُخرجان من الملة إِلا اذا أتى صارف يصرفهما من الكُفر والشرك الاكبر الناقل عن الملة الى الكُفر والشرك الاصغر المُبقى فى الملة
لآن الآصل فى الكلام الحقيقة وليس المجاز فلا نترك الحقيقة الا بدليل .
الاصل السابع :- العلم " قال الله قال رسوله قال الصحابة " وما عدا ذلك فليس بعلم وليس بدين وليس بحُجة
لآن ( العـلـمــاءيُـستـدلُ عـلـى كـلامـهـم ولا يُـستـدل بكـلامـهم )
•وعملى فى هذا البحث هو :-
1- الدليل على كُفر تارك الصلاة من الكتاب والسنة والإجماع الصحيح ( إجماع الصحابة بنوعيه اللفظى والسُكوتى )
2- أدلة المانعين من كُفر تارك الصلاة ورد المُكفرين عليهم وتبيين وتوضيح بعض أُمور أُشكلت على المانعين من تكفير تارك الصلاة تكاسُلاً ، والرد العلمى المعتبر على جميع الشبهات التى يستدلون بها .
3- عزو أسماء السور فى القران برقم الايات و عزو الاحاديث الى مصدرها بارقامها والحُكم عليها بالصحة إن كانت صحيحة وبالضعف إن كانت ضعيفة وبيان سبب الضعف فى الحديث وهذا كله من كلام المُحققين الاثبات من المُحدثين
4- إحالة القارى على طبعة اى كتاب نستشهد به فى البحث حتى يتم له التثبت من النقل ومدى مطابقته للاصل
أسأل الله العظيم أن يجعل هذا العمل خالصاً لوجهه الكريم ، ليس لأحد فيه حظ ولا نصيب .. إنه سميع مُجيب ..
ولا تنس أخى الحبيب أن تُفيدنا بتصويباتك ومُقترحاتك ، وبالنقد العلمى البناء ت / 01022780537
فإن هذا العمل جُهد بشرى ، وقد أبى الله أن يجعل العصمة إلا لكتابه .. ولا تنسوا من قام بهذا العمل من دُعائكم ..
ناشدتُك الله ياقارئاً أن تسأل الغُفران للكاتب ********* ما دعوة أنفعُياصاحبى من دعوة الغائب للغائب
أولاً :- فضل الصلاة وعظم قدرها عند الله واختصاصها بفضائل دون غيرها
1- هى الفريضة الوحيدة التى فُرضت بمكة ( فترة تربية المؤمنين على العقيدة والتوحيد ) ( ما قبل الشرائع العملية )
2- هى الفريضة الوحيدة التى فُرضت فى السماء وكل الشرائع العملية فُرضت فى الارض
3- هى الفريضة الوحيدة التى فُرضت من الله مُباشرةً إلى النبى بدون وسيط ( جبريل ) فى رحلة الاسراء والمعراج
4- هى الفريضة الوحيدة التى تتكرر يومياً فى اليوم والليلة بخلاف جميع أنواع العبادات موسمية
5- هى الفريضة الوحيدة التى تدخل فى حقيقة الايمان ( أصل الايمان ، شرط لصحة الايمان ) وسنبين ذلك بالادلة
6- هى الفريضة الوحيدة التى تجب على الحر والعبد والذكر والأنثى والحاضر والمسافر والصحيح والمريض والغنى والفقير
- 2 -
7-كل العباداتيوجدلتركها أعذاركـ(الجهاد،المرض،السف� �،الخوف)الاالصلاةفلاعُذرلت ركهاعداالحيضوالنفاس
8- هى أول ما يُحاسب عليه العبد يوم القيامة من الاعمال فيما بينه وبين الله
تنبيه(هذاالبحثلإثباتأنهلا� �رقبينالتاركللصلاةجحوداً والمُتكاسلفىالحُكموسنثبتذ لكفىالبحث)