المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مستخلصات أطاريح دكتوراه -جامعة البصرة



لمياء الديوان
22-03-2007, 09:11 AM
المستخلص

بناء وتطبيق مقياس قدرة المدرب على صنع القرار
وعلاقته في نجاح الفريق الرياضي



الطالب عبد الحليم جبر نزال المشرف أ.م.د. عبد الله حسين اللامي
1426 هـ 2005 م



الباب الأول:
وشمل المقدمة وبياناً لطبيعة المشكلة وأهميتها وتركزت حول أهمية الدور الذي يلعبه المدرب في صنع القرارات ومدى فاعليتها في نجاح الفريق الرياضي.
وتهدف الدراسة إلى بناء وتطبيق مقياس قدرة المدرب على صنع القرار ومقياس نجاح الفريق الرياضي وكذلك التعرف على العلاقة بينهما ومستوى قدرة المدربين على صنع القرارات ومستوى نجاح الفرق الرياضية. وكان المجال البشري يمثله مدربي الأندية الرياضية للدوري الممتاز للموسم 2004-2005م.

الباب الثاني:
اشتمل هذا الباب على الدراسات النظرية الخاصة بالمدرب الرياضي وصناعة القرارات ونظريات القرار ومواصفات متخذ القرار ومعوقات اتخاذ القرار.

الباب الثالث:
وشمل منهجية البحث وفيه استخدم الباحث المنهج الوصفي كما تضمن إجراءات بناء المقياس ثم إجراء المعاملات الإحصائية الخاصة باستخراج مؤشرات الصدق والثبات والموضوعية.
الباب الرابع:
في هذا الباب تم عرض النتائج وتحليلها ومناقشتها وبيان مستويات المدربين في صنع القرار ونجاح الفريق الرياضي.

الباب الخامس:
وشمل الاستنتاجات وأهمها:
1- بناء مقياس قدرة المدرب على صنع القرار.
2- بناء مقياس نجاح الفريق الرياضي
3- إن الأساليب القيادية في عملية صنع القرار تؤدي إلى مستويات مختلفة في مستوى نجاح الفرق الرياضية.
وشمل أيضاً هذا الباب التوصيات وأهمها:
1- توجيه مدربي أندية القطر بكرة القدم باعتماد الأساليب العلمية وتمرحل القرار قبل عملية صنعه.
2-ضرورة المعرفة الواضحة من قبل المدربين بأهمية عوامل نجاح الفريق الرياضي
(التماسك والتعاون، الفاعلية، الرضا، الالتزام) والالتزام بها أثناء عملية صنع القرارات.

لمياء الديوان
22-03-2007, 09:13 AM
مستخلص الأطروحة

(( تأثير منهج تدريبي مقترح في تطوير بعض المتغيرات البايوكيميائية والوظيفية والبدنية لدى لاعبي الكرة الطائرة ))

الباحث عادل مجيد خزعل
الاشراف / أ . د عامر جبار كاظم أ. د مجيد جاسب الموسوي

اشتملت الرسالة على خمس أبواب هي :-
الباب الأول :- التعريف بالبحث
احتوى هذا الباب على المقدمة وأهمية البحث ومشكلة البحث والتي تم التطرق من خلالها إلى بيان وضع منهاج تدريبي يعمل على تطوير بعض المتغيرات البايوكميائية والوظيفية والبدنية لدى لاعبي الكرة الطائرة ومدى تطورها بالتدريب لما لها من دور فاعل في تحقيق الإنجاز .
أما مشكلة البحث فقد تركزت حول ضعف وضع مناهج التدريب التي تعتمد على الأسس العلمية والخاصة بالمتغيرات البايوكيميائية والوظيفية فضلاً عن عدم المعرفة العلمية بعملية الربط بين نظريات التدريب والفسلجة الرياضية .
أما أهداف البحث فكانت
1.التعرف على تأثير المنهج التدريبي المقترح في تطوير بعض المتغيرات البيوكيمائية والوظيفية .
2.التعرف على تأثير المنهج التدريبي المقترح في تطوير بعض الصفات البدنية
فيما أفترض الباحث :-
1. وجود فروق معنوية بين القياسات القبلية والبعدية في مؤثرات الدم البيوكيميائية والوظيفية ولصالح الاختبارات البعديه .
2. وجود فروق معنوية بين الاختبارات القبلية والبعدية في الصفات البدنية ولصالح الاختبارات البعدية .
أما مجالات البحث
- المجال البشري : لاعبو المنتخب الوطني العراقي بالكرة الطائرة للشباب .
- المجال المكاني : قاعة الشعب – كلية التربية الرياضية /الجادرية . جامعة بغداد .
- المجال الزماني :من 25/9/2004 لغاية 25/2/2005 .

الباب الثاني : تضمن هذا الباب الدراسات النظرية والدراسات المشابهة
الدراسات النظرية تمثلت بـ :-
المناهج التدريبية المختلفة في الألعاب الجماعية. كذلك المتغيرات البايوكيمائية والوظيفية ولعبة الكرة الطائرة الحديثة والصفات البدنية وكلاً حسب أهميتها بالنسبة للاعب الكرة الطائرة .
أما الدراسات المشابهة :-
تطرق الباحث إلى ثلاث دراسات مشابهة ( هيثم 1996 ، فريدمان 1998 ، بان 1999 )
الباب الثالث : إجراءات البحث الميدانية
احتوى هذا الباب على منهج البحث حيث استخدم الباحث المنهج التجريبي كما تضمنت عينة البحث ووسائل جمع المعلومات وأدوات البحث والاختبارات المستخدمة فضلاً عن المعالجات الإحصائية .


الباب الرابع : عرض ومناقشة النتائج
تضمن هذا الباب عرض ومناقشة وتحليل النتائج التي تم الحصول عليها من خلال استخدام الاختبارات والقياسات .
الباب الخامس : الاستنتاجات والتوصيات
أحتوى هذا الباب على مجموعة من الاستنتاجات أهمها .
1- وجود حالة من التطور الإيجابي في بعض مؤشرات الدم البيوكيمائية والوظيفية ( النبض VO2 MAX –Na – Ca – Mn –Zn – Pb –Hb - )
2- وجود تطور في القدرات البدنية .
3- وجود تباين في مؤشر (ph) الدم وقياسة عند مستواه الطبيعي أما التوصيات فقد انتهت الرسالة بمجموعة من التوصيات أهمها التأكيد على أجراء القياسات والاختبارات البيوكيمائية والوظيفية قبل البدء بتنفيذ المنهاج التدريبي المقترح وختمت الرسالة بقائمة المصادر والملاحق والمنهج التدريبي المقترح .

لمياء الديوان
22-03-2007, 09:37 AM
مستخلص الأطروحة
تحليل العلاقة بين بعض المتغيرات البيوميكانيكية للـرميـــة الحـرة بكــرة السلــة

الباحث وسام فلاح عطية المشرف أ.د. حسين مردان عمر

اشتملت الأطروحة على خمسة أبواب:
احتوى الباب الأول المقدمة وأهمية البحث وتم التطرق فيها الى التقدم الملموس الذي شهده الميدان الرياضي وما لدور العلوم الرياضية المتنوعة عن طريق البحوث العلمية في تطوير وتحسين الأداء والإنجاز لكافة الفعاليات الرياضية ومن هذه العلوم علم البيوميكانيك. وقد تجلت أهمية البحث في اعتماد التحليل البيوميكانيكي لدراسة مهارة من أهم المهارات الهجومية في لعبة كرة السلة إلا وهي مهارة الرمية الحرة لتسليط الضوء عليها من الناحية الميكانيكية وتوضيح العلاقات بين قيم متغيراتها البيوميكانيكية ونسب مساهمتها بالمسافة الأفقية لمركز الكرة عن بداية الحلقة.
وتمثلت مشكلة البحث في قلة الدراسات والبحوث المتعلقة بمهارة التصويب وبالأحرى مهارة الرمية الحرة وان توفرت فأنها قد تغاضت جانب تحليل الرميات بالتصويب المباشر فضلاً عن عدم التطرق إلى المتغيرات الكينتيكية التي تطرق الباحث إلى بعضاً منها في دراسته.
أهداف البحث
1. التعرف على قيم بعض أهم المتغيرات البيوميكانيكية في أداء مهارة الرمية الحرة بكرة السلة.
2. التعرف على بعض أهم العلاقات البيوميكانيكية بين متغيرات أداء اللاعب ومتغيرات الكرة في مهارة الرمية الحرة بكرة السلة.
3. التعرف على نسب مساهمة أهم المتغيرات البيوميكانيكية بالمسافة الأفقية لمركز الكرة عن بداية الحلقة في أداء مهارة الرمية الحرة بكرة السلة.
فروض البحث:
1. وجود علاقات ارتباط ذات دلالة معنوية بين بعض أهم المتغيرات البيوميكانيكية لأداء مهارة الرمية الحرة بكرة السلة.
2. وجود تباين في نسب مساهمة أهم المتغيرات البيوميكانيكية بالمسافة الأفقية لمركز الكرة عن بداية الحلقة في أداء مهارة الرمية الحرة بكرة السلة.
مجالات البحث
 المجال البشري: لاعبو فرق الدوري الممتاز العراقي بكرة السلة للموسم الرياضي
2003-2004.
 المجال المكاني: قاعة الشعب للألعاب الرياضية في محافظة بغداد.
 المجال الزماني: الفترة الممتدة من 1/3/2004 ولغاية 30/5/2004.

أما الدراسات النظرية والسابقة فقد شملت عدداً من المواضيع التي تخص الدراسة واهم ما تطرق اليه الباحث هو التحليل البيوميكانيكي والتصويب والرمية الحرة والأسس الفنية والبيوميكانيكية للرمية الحرة ودقة التصويب فضلاً عن استعراض دراستين سابقتين.
وتطرق الباحث في منهجية البحث الخاصة بالباب الثالث إلى استخدام المنهج الوصفي بأسلوب الدراسات الارتباطية، كما وصف عينة البحث ونسبتها من المجتمع الأصلي فضلاً عن التطرق إلى التجربة الاستطلاعية وكيفية التصوير الفديوي لعينة البحث وإجراءات التجربة الميدانية كما وصف الباحث آلية التحليل بالحاسبة والبرامجيات المستخدمة وذكر متغيرات البحث وطريقة استخراجها.
وتم تحليل النتائج بواسطة الحاسوب الالكتروني بعد تحويل التجربة من شريط
الفديوتيب إلى الحاسبة ومن ثم إلى قرص مدمج (CD) وعن طريق برنامج
(Auto Cad ver.14) تم الحصول على قيم المتغيرات البيوميكانيكية وعولجت البيانات إحصائياً باستخدام الوسط الحسابي والانحراف المعياري ومعامل الاختلاف وتحليل الانحدار الخطي والمتعدد على خطوات (stepwise).

الاستنتاجات
توصل الباحث إلى مجموعة استنتاجات أهمها:
1. حقق متغير سرعة انطلاق الكرة أقوى علاقة ارتباط طردية ومعنوية مع متغير الطاقة الحركية الانتقالية للكرة.
2. حقق متغير المسافة الأفقية لمركز الكرة عن بداية الحلقة اضعف علاقة ارتباط طردية مع متغير زاوية الجذع مع الخط الأفقي لحظة التصويب.
3. هناك متغيران حققا نسبة مساهمة بالمسافة الأفقية لمركز الكرة عن بداية الحلقة وبدلالة معنوية هما:
- متغير زاوية دخول الكرة.
- متغير زاوية الجذع مع الخط الأفقي لحظة التصويب.
التوصيـــات
1. ضرورة التأكيد على عدم المبالغة في ثني مفصلي الركبتين وميلان الجذع إلى الأمام في المرحلة التحضيرية لأن ذلك يعمل على زيادة عزم الجاذبية الأرضية الواقعة
على الجسم.
2. استنفاذ قوة الدفع المتولدة بشكل كامل من خلال العمل بمبدأ صغر الزوايا عن طريق امتداد جميع مفاصل الجسم بتوقيت وايقاع انسيابي.
3. ضرورة المحافظة على زاوية مفصل المرفق وزاوية مفصل الكتف في المرحلة التحضيرية بزاوية تقارب (90°) لأهمية هذه الزاوية في تحقيق نسبة عالية في مهارة التصويب.

لمياء الديوان
22-03-2007, 09:41 AM
مستخلص الأطروحة
(تقويم المناهج الدراسية لفروع التربية الرياضية في معاهد أعداد
المعلمين والمعلمات في العراق )ا

لباحث حسين علي محسن الجابري باشراف أ.م.د. لمياء حسن الديوان

اشتملت الاطروحة على خمسة أبواب :
الباب الاول : وشمل المقدمة واهمية البحث والتي تطرق فيها الباحث الى اهمية التربية ومؤسساتها والتي تمثل معاهد اعداد المعلمين والمعلمات احدى هذه المؤسسات التي تسهم في اعداد جيل يسهم في البناء والتقدم من خلال برامج معدة ضمن مناهج دراسية متخصصة ، ومن اجل التعرف على مدى تأثير وفائدة هذا المنهج سلباً وايجاباً لابد من القيام بدراسة تقويمية له للتعرف على ايجابياته او سلبياته وبالتالي تطويره ، فيما تضمنت مشكلة البحث مجموعة من الاسئلة تخص المنهج اراد الباحث الوصول الى اجابات علمية وموضوعية لها ومن خلال وجهات نظر المستفيد الاول منه الطالب والمنفذ المباشر له التدريسيون .
اما هدفا البحث :
- تقويم المناهج الدراسية لفروع التربية الرياضية في معاهد اعداد المعلمين والمعلمات في العراق من وجهة نظر مدرسي ومدرسات وطلبة هذه الفروع وفق مجالات المنهج.
- التعرف على مدى التطابق والتباين بين وجهات النظر التقويمية للتدريسيين والطلبة تبعاً لمجالات المنهج .
الباب الثاني : الدراسات النظرية والمشابهة
اشتمل على بعض الدراسات النظرية الخاصة بالمنهج ومفهومه وانواعه وعناصره بالاضافة الى دواعي الحاجة الى تطويره واساليب تقويمه وعرض لبعض نماذج التقويم ، وكذلك التعرف على مفهوم الاعداد واهميته واهدافه فضلاً عن ثلاث دراسات مشابهة .
الباب الثالث : منهج البحث واجراءاته الميدانية :
استخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوب المسح ، اما عينة البحث فقد اختيرت بطريقة عشوائية من مدرسي ومدرسات التربية الرياضية لفروع التربية الرياضية في معاهد اعداد المعلمين والمعلمات في العراق وطلبة المرحلة المنتهية لهذه الفروع وقد بلغ عدد افراد العينة (540) منهم (73) مدرساً ومدرسة و (467) طالباً وطالبة وقد استخدمت الاستبانة وبصيغتين الاولى للتدريسين والثانية للطلبة وقد تم حساب القوة التميزية لفقرات الاستبانتين واجريت المعاملات العلمية من حيث ثبات وصدق وموضوعية الاستبانة كما تضمن هذا الباب الوسائل الاحصائية المستخدمة .
الباب الرابع : عرض النتائج وتحليلها ومناقشتها
وتضمن عرض وتحليل ومناقشة فقرات الاستبانتين وبأختلاف مجالاتها وحسب درجة حدتها ( الوسط المرجح ـ الوزن المئوي) بالاضافة الى ايجاد نتائج العلاقة (مدى التباين والتطابق ) بين اجابات عينة البحث في المجالات الاربعة .
الباب الخامس : الاستنتاجات والتوصيات
لقد خرج الباحث بعدة أستنتاجات تم من خلالها تحقيق هدفي البحث ومن اهمها ما يأتي :
1- ظهر عدد الفقرات المتحققة في استبانه التدريسين (54) فقرة وتمثل نسبه (66.67)% اما عدد الفقرات الغير متحققة فقد بلغ (27) فقرة وتمثل نسبه (33.33) % .اما استبانه الطلبة فقد بلغ عدد الفقرات المتحققة (45) فقرة وتمثل نسبه (72.58) % اما عدد الفقرات الغير متحققة فقد بلغ (17) فقرة وتمثل نسبه (27.42) % .
2- لم تظهر أي فروق معنوية بين وجهات النظر التقويمية لعينه البحث (التدريسين والطلبة) في المجالات (طرائق التدريس والانشطة والفعاليات المصاحبة والتقويم ) وهذا يدل على تقارب وجهات النظر التقويمية لعينه البحث وهذا ما يحقق الهدف الثاني للبحث.
1. ظهر ان هناك فروق ذات دلاله معنوية بين وجهات النظر التقويمية لعينة البحث (التدريسين والطلبة) في مجال المحتوى ، وهذا ما يحقق الهدف الثاني للبحث .
اما اهم التوصيات :
1. دعم الجوانب المتحققة في مجالات التقويم لزيادة فاعليتها واعادة النظر بالفقرات الغير متحققة والعمل على ايجاد الحلول المناسبة لها من اجل تكامل وتطور عملية الاعداد .
2. التأكيد على اهمية اقامة النشاطات الخارجية والداخلية وتشجيعها من قبل اداره المعهد ومديريه النشاط الرياضي والكشفي ، لمل لهل من لهميهخ في ابراز الامكانيات المختلفة للطلبة وتعزيز دور المعهد كمؤسسه تربوية فاعله .

لمياء الديوان
22-03-2007, 09:45 AM
مستخلص الاطروحة

تأثير منهج تدريبي وفق نظام الطاقة اللاأوكسجيني على بعض المتغيرات الوظيفية والبدنية والمهارية


الباحث رافد حسين محمد العاني اشراف أ. د. رافع صالح الكبيسي

تضمنت الاطروحة خمسة ابواب:
الباب الاول-التعريف بالبحث:
احتوى هذا الباب على المقدمة واهمية البحث التي تكمن في تطبيق منهج تدريبي موضوع وفق نظام الطاقة اللاأوكسجيني وتأثيرها في المتغيرات الوظيفية والمهارية والبدنية ، وتضمن ايضاً التطرق الى مشكلة البحث التي تتمثل بعدم اتباع الأساليب والمناهج الحديثة للتدريب التي تطور سرعة أداء ألاعبين في لعبة الكرة الطائرة والتمسك بالمناهج التدريبية القديمة نفسها.
كما هدف البحث الى ما ياتي:-
1. وضع منهج تدريبي مقترح في الكرة الطائرة وفق نظام الطاقة اللاأوكسجيني.
2. معرفة تاثير تدريب الكرة الطائرة وفق نظام الطاقة اللاأوكسجيني في بعض المتغيرات الوظيفية للجهاز الدوري التنفسي.
3. معرفة تأثير التدريب وفق نظام الطاقة اللاأوكسجيني في الاداء البدني المهاري لبعض مهارات الكرة الطائرة.

اما فروض البحث فكانت كما ياتي:-
1. للمنهج التدريبي المقترح وفق نظام الطاقة اللاأوكسجيني تأثير على المتغيرات موضوعة البحث.
2. تتاثر المتغيرات الوظيفية للجهاز الدوري التنفسي موضوعة البحث بتأثير نظام الطاقة اللاأوكسجيني .
3. تتاثر متغيرات الاداء البدني المهاري موضوعة البحث بتأثير نظام الطاقة اللاأوكسجيني.

الباب الثاني-الدراسات النظرية والمشابهة:
احتوى هذا الباب على المحاور ذات العلاقة بالبحث واختبارته واهدافه واهم تلك المحاور :- التدريب في الكرة الطائرة وانظمة الطاقة بانواعها والمتغيرات الوظيفية للجهاز الدوري التنفسي المتعلقة بالبحث فضلاً عن الدراسات المشابهة.

الباب الثالث-منهجية البحث واجراءاته الميدانية:
استخدم الباحث المنهج التجريبي لملائمته طبيعة المشكلة باسلوب تصميم المجموعة الواحدة وكان اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من فئة الشباب اذ يمثلون فريق نادي السلام الرياضي ، وتشمل هذا الباب على الادوات المستخدمة ووسائل جمع المعلومات وكذلك الاختبارات المستخدمة في البحث البدنية والمهارية والوظيفية وشمل ايضاً الاسس العلمية للاختبار وكذلك ضم التجربة الاستطلاعية بتاريخ 16/2/2004 ، والاختبارات القبلية بتاريخ 24-26/2/2004 ، وطبق المنهج التدريبي من 9/3/2004 ، اضافة الى الوسائل الاحصائية التي استخدمت لاستخراج النتائج ومعالجتها.


الباب الرابع-عرض النتائج وتحليلها ومناقشتها:
تضمن هذا الباب عرضاً للنتائج التي حققت اهداف البحث وفروضه وتحليلها ومناقشتها.


الباب الخامس- الاستنتاجات والتوصيات :
تضمن هذا الباب الاستنتاجات والتوصيات التي توصلت إليه الدراسة ،
وكانت أهم الاستنتاجات :-
1. أظهرت النتائج تطور في الصفات البدنية والمهارية لأفراد عينة البحث نتيجة تطبيق المتطلبات التدريبية المتبعة .
2. إمكانية تطوير نمط اللاعب إلى اتجاه السرعة من خلال اختيار نوعية التمرين ومستوى التدرج والتصعيب له ، معتمدين بذلك على نظام الطاقة اللاأوكسجيني.
3. هناك تأثير ايجابي في حجم القلب النسبي وقوة طاقة القلب والنسبة المئوية للدم الخارج من القلب .
4. هناك زيادة ملحوظة وجيدة في حجم القلب المطلق وفي حجم الضربة.
5. هناك تأثير ايجابي في متغيرات الجهاز التنفسي وأبرزها في معدل سريان أقصى دفع زفيري .
6. هناك زيادة ملحوظة وجيدة في اختبار القدرة الاهوائية الاكتيكية .




كما أوصى الباحث عدة توصيات كان أهمها:-
1. إعداد المناهج التدريبية وفق نظام الطاقة اللاأوكسجيني بالإضافة الى اختيار الاختبارات التي لم تؤخذ في هذا البحث .
2. اعتماد ما جاء في المنهج أو السير على نهجه المتصف بالقوة المميزة بالسرعة والسرعة الانتقالية وذلك حل إجرائي يغني الفرق العراقية والمنتخبات في لعبة الكرة الطائرة .
3. اختيار اللاعبين في الكرة الطائرة على وفق إجراء اختبارات معملية للكشف عن نسبة الألياف العضلية البيضاء ( السريعة ) لتنعكس على مهام أداء اللاعب المتخصص .
4. إقامة الدورات التدريبية بأشراف خبراء أجانب للإطلاع على أساليب ومناهج التدريب الحديثة في الكرة الطائرة .
5. إجراء الفحوصات الطبية الفسيوليجية وخاصةً لجهاز القلب الوعائي والتنفسي للتعرف على قابليته ومدى تطوره وذلك باستخدام تقنية جهاز الايكو .

لمياء الديوان
22-03-2007, 09:47 AM
( أثر تطور القوة المميزة بالسرعة بمقاومة الهواء في السرعة القصوى وبعض المتغيرات البيوميكانيكية ).


الباحثة شذى مهاوش خفي

الاشراف أ. د. مهدي كاظم
أ. م. د. ساطع إسماعيل
1426 هـ 2005 م


اشتملت الأطروحة على خمسة أبواب وهي :

الباب الأول :- التعريف بالبحث .
تضمن المقدمة والأهمية ، كما تضمن عرضاً للمشكلة المتمثلة بمحاولة إيجاد وسائل جديدة وحديثة لتطوير الصفات البدنية الخاصة بعدائي المسافات القصيرة ابتعاداً عن الوسائل الكلاسيكية لرفع الامكانات البدنية وما يرافقها من تغيرات بيوميكانيكية لتطوير العملية التدريبية وصولاً إلى الإنجاز الجيد . فاستخدمت الباحثة مقاومة الهواء بواسطة (المظلة) لتطوير القوة المميزة بالسرعة لعدائي المسافات القصيرة لمحاولة إعطاء نتائج جيدة .

أما أهداف البحث فكانت
1- معرفة تأثير التدريب بمقاومة الهواء بواسطة (المظلة) في تطوير القوة المميزة بالسرعة لأعدائي المسافات القصيرة .
2- معرفة تأثير التدريب بمقاومة الهواء بواسطة (المظلة) في السرعة القصوى وبعض المتغيرات البايوميكانيكية .
وافترضت الباحث :
1- وجود فروق معنوية للقوة المميزة بالسرعة والسرعة القصوى لعينة البحث بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي .
2- وجود فروق معنوية لطول الخطوة ، تردد الخطوة ، عدد الخطوات معدل السرعة لعينة البحث بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي .

وشملت مجالات البحث :
ـ المجال البشري : مجموعة من عدائي المسافات القصيرة .
ـ المجال المكاني : ملعب نادي البصرة الرياضي .
ـ المجال الزماني : الفترة الزمنية من 25/6/2004 إلى 5/11/2004 .

الباب الثاني :- الدراسات النظرية :
وتضمنت ماهية التدريب الرياضي وأهمية القوة العضلية للفعاليات الرياضية وأشكال القوة العضلية وإلقاء الضوء على القوة المميزة بالسرعة وأهميتها لعدائي المسافات القصيرة كما تطرقت الباحثة إلى مفهوم السرعة والعوامل المؤثرة عليها والعوامل التي تحدد زمن العدو . والتمثيل الحيوي للطاقة اللاهوائية لعدائي السرعة .

الباب الثالث :- منهج البحث وإجراءته الميدانية :
استخدمت الباحثة المنهج التجريبي ، أما عينة البحث فقد تم اختيارها بالطريقة العمدية المقيدة من عدائي محافظة البصرة . وبعد أن أجرت الباحثة التجربة الاستطلاعية تطرقت إلى الاختبارات البدنية والى سير الاختبارات والقياسات المستخدمة والبرنامج التدريبي بالإضافة إلى الوسائل الاحصائية .
الباب الرابع :- عرض وتحليل ومناقشة النتائج :
وتضمنت عرض وتحليل ومناقشة نتائج الاختبارات القبلية والبعدية لمتغيرات البحث البدنية (القوة المميزة بالسرعة ، والسرعة القصوى) والبيوميكانيكية (طول الخطوة ، تردد الخطوة ، عدد الخطوات ، معدل السرعة) لمجموعة عينة البحث .

الباب الخامس :- الاستنتاجات والتوصيات :

5-1 الاستنتاجات :
في ضوء نتائج البحث والمعالجات الإحصائية توصلت الباحثة إلى الاستنتاجات الآتية:-
1- وجود فروق معنوية بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي لصفة القوة المميزة بالسرعة لمجموعة عينة البحث .
2- وجود فروق معنوية بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي لصفة السرعة القصوى لمجموعة عينة البحث .
3- وجود فروق معنوية بين الاختبارين القبلي والبعدي ولصالح الاختبار البعدي للمتغيرات البيوميكانيكية (طول الخطوة ، تردد الخطوة ، عدد الخطوات ، معدل السرعة) .


5-2 التوصيات :
من خلال عرض نتائج البحث وتحليلها ومناقشتها ، تم التوصل إلى الاستنتاجات الآتية:
1-توصي الباحثة باستخدام مقاومة الهواء بواسطة (المظلة) كوسيلة مساعدة لتطوير القوة المميزة بالسرعة لعدائي المسافات القصيرة .
2- يجب التركيز على تطوير القوة المميزة بالسرعة لعدائي المسافات القصيرة لأنها تعد من أهم العناصر البدنية التي تساعد في تطوير السرعة القصوى من خلال زيادة في طول الخطوة وترددها في أن واحد مع زيادة في معدل السرعة .
3- توصي الباحثة المدربين العراقيين الاعتماد على الوسائل التدريبية الحديثة الفعالة وإدخالها ضمن البرامج التدريبية بوحدات مقننة لتطوير الصفات الخاصة للعدائين لتكون بديلاً للوسائل الكلاسيكية .
4- توجه الباحثة طلباً إلى الاتحاد المركزي العراقي لصنع الوسيلة التي استخدمتها الباحثة (المظلة) لتكون في متناول أيدي المدربين لادخالها ضمن برامجهم لما لها من أهمية كما أوضحت النتائج .

لمياء الديوان
22-03-2007, 09:50 AM
دراسة خصائص منحنى القوة-الزمن وبعض المتغيرات البيوميكانيكية لمهارة التهديف بالرأس من القفز


الباحث عدي جاسب حسن المشرف ا.د حسين مردان عمر
1427هـ 2006م

اشتملت الأطروحة على خمسة أبواب:-
احتوى الباب الأول على المقدمة وأهمية البحث وتم التطرق من خلاله إلى أهمية علم البيوميكانيك في تحسين مستوى الأداء المهاري لكثير من الفعاليات والألعاب الرياضية ومنها لعبة كرة القدم ، وقد تجلت أهمية البحث في دراسة واحدة من أهم المهارات في لعبة كرة القدم وهي التهديف بالرأس والتي تعتبر الغاية والنهاية الطبيعية لاستثمار كل وسيلة مستخدمة من قبل الفريق لتحقيق الفوز بالمباراة ، لذلك ارتأى الباحث دراسة وتحليل هذه المهارة وإيجاد العلاقات لبعض متغيراتها عن طريق التحليل الكينتيكي والكينماتيكي للوصول بها إلى مستوى الأداء الفني المثالي بغية إكمال جزء من متطلبات الوصول للفورمة الرياضية .
كما تضمن هذا الباب مشكلة البحث والتي جاءت من خلال ملاحظة الباحث الى قلة الدراسات في مجال البيوميكانيكي بكرة القدم بصورة عامة وفي مهارة التهديف بالرأس بصورة خاصة ، لذا دعت الحاجة إلى إجراء مثل هكذا دراسة لمعرفة وتحليل المتغيرات الكينتيكية والكينماتيكية لمهارة التهديف بالرأس تحت ظروف مشابهة لحالات اللعب ، حيث لم يسبق على حد علم الباحث وان تم دراسة هذه المهارة بكرة القدم على صعيد القطر من الناحية البيوميكانيكية مما حتم على الباحث الخوض في غمار هذه المهارة لتوضيح أهميتها ودراستها من مختلف الجوانب الميكانيكية .
أما أهداف البحث فهي كالأتي:-
1. التعرف على طبيعة منحنى (القوة_الزمن) لمهارة التهديف بالرأس من القفز لدى عينة البحث.
2. التعرف على قيم وطبيعة العلاقة لبعض المتغيرات البيوميكانيكية (الكينتيكية والكينماتيكية) بعضها بالبعض الأخر لمهارة التهديف بالرأس من القفز لدى عينة البحث .
3. التعرف على طبيعة العلاقة بين قيم بعض المتغيرات الكينتيكية ببعضها البعض وطبيعة العلاقة بين قيم بعض المتغيرات الكينماتيكية ببعضها البعض أيضا لمهارة التهديف بالرأس من القفز لدى عينة البحث.
أما فروض البحث فكانت:-
1. ترتبط بعض المتغيرات الكينتيكية لمهارة التهديف بالرأس من القفز ببعضها البعض بعلاقة معنوية.
2. ترتبط بعض المتغيرات الكينماتيكية لمهارة التهديف بالرأس من القفز ببعضها البعض بعلاقة معنوية.
3. ترتبط بعض المتغيرات الكينتيكية ببعض المتغيرات الكينماتيكية لمهارة التهديف بالرأس من القفز بعلاقة معنوية .
وشملت مجالات البحث:-
المجال البشري:بعض مهاجمي المنتخب الوطني العراقي المشارك بتصفيات غرب أسيا لعام 2004
بكرة القدم.
المجال الزماني:الفترة الواقعة بين 28/3/2004 إلى 18/5/2004.
المجال المكاني:ملعب نادي الزوراء الرياضي .
أما الدراسات النظرية والمشابهة فقد شملت عدد من المواضيع التي تخص الدراسة واهم ما تطرق إليه الباحث هو التحليل البيوميكانيكي للمهارات الرياضية ومفهوم التهديف بالرأس في كرة القدم والأسس الفنية لمراحل ضرب الكرة بالرأس من القفز فضلاً عن استعراض دراستين مشابهتين.
أما منهج البحث وإجراءاته الميدانية.
فقد استخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوب العلاقات المتبادلة ، كما تناول الباحث وصف العينة ووسائل جمع المعلومات والأجهزة المستخدمة وبعض القياسات والاختبارات البدنية والمهارية علاوة على اختبار دقة التهديف بالرأس من القفز والأسس العلمية له فضلاً عن شرح مفصل عن مواصفات وطريقة استخدام منصة قياس القوة وملحقاتها ، كذلك تم التطرق في هذا الباب إلى تجربتا البحث الاستطلاعية والتصوير الفيديوي والتجربة الرئيسة وكيفية تحليل الشريط (الفلم الفيديوي) إضافة الى المتغيرات البيوميكانيكية المقاسة والوسائل الإحصائية.
كما تم عرض وتحليل ومناقشة النتائج لخصائص منحنيات القوة-الزمن والتصوير الفيديوي (الكينتيكي والكينماتيكي) لمهارة التهديف بالرأس من القفز إضافة الى عرض وتحليل ومناقشة نتائج العلاقة بين بعض المتغيرات الكينتيكية ببعضها البعض والعلاقة بين بعض المتغيرات الكينماتيكية ببعضها البعض إضافة الى العلاقة بين بعض المتغيرات الكينتيكية وبعض المتغيرات الكينماتيكية ، وقد تم توضيح النتائج على شكل جداول وأشكال بيانية .
وقد خرج الباحث بعدة استنتاجات أهمها:-
1. هناك تشابه بطبيعة شكل المنحنى في مهارة التهديف بالرأس من القفز لاحتوائها على قمتين تمثلت الأولى بالدفع الأول والثانية بالدفع النهائي تفصلها أوطأ نقطة من مسار المنحنى بعد القمة الأولى سميت بمرحلة الامتصاص .
2. أن تحقيق أفراد عينة البحث للقيم المطلوبة لارتفاع نقطة مفصل الورك وبالزمن المطلوب سبب ذلك بأن تكون زوايا النهوض والطيران مناسبة لما تم تحقيقه من مد في مفاصل القدم والركبة والجذع حيث ظهر تقدم واضح في قيم هذه الزوايا بما يخدم الأداء المهاري للتهديف بالرأس من القفز.
أما أهم ما أكدت عليه الدراسة من توصيات هي:-
1. ضرورة اعتماد المدربين الأسس والقوانين الميكانيكية في التدريب حيث يجب التركيز على زيادة قيم السرعة المحيطية للرأس والجذع اعتماداً على مبدأ زيادة السرعة الزاوية لهما كمبدأ ميكانيكي يمكن تطبيقه من خلال التتبع الميكانيكي لمعادلة السرعة المحيطية .
2. أن استخدام منصة قياس القوة (Force Plat Form) مع التصوير الفيديوي في مجال علم البيوميكانيك (بأن واحد) يمدنا بمعلومات قيمة عن مستوى الأداء المهاري بكرة القدم ومعالجة مكامن أخطائه .

لمياء الديوان
22-03-2007, 09:53 AM
المستخلـــص

بناء وتطبيق مقياس للتصور العقلي لدى لاعبي الكرة الطائرة

الباحثة ميثاق غازي محمد
اشراف
ا.د. إيمان حسين علي
ا.م.د. حمود خلف سالم

يعد قياس التصور العقلي لدى لاعبي الكرة الطائرة مهما في تحديد ما يمتلكه اللاعبون من هذه القدرة العقلية من اجل تنميتها و صقلها بما
يخدم متطلبات اللعبة .
و تتجلى مشكلة البحث في عدم وجود مقياس للتصور العقلي خاص بلعبة الكرة الطائرة وفي إن مقاييس التصور الموجودة هي مقاييس عامة لا تتحدد بلعبة معينة . و تهدف الدراسة إلى بناء مقياس التصور العقلي للاعبي الكرة الطائرة و إيجاد المستويات المعيارية للمقياس ومحاوره و الكشف عن مستوى التصور العقلي لدى لاعبي الدوري الممتازبالكرة الطائرة في العراق ، و التعرف على الفروقات بين فرق اندية الدوري الممتازبالكرة الطائرة في العراق في التصور العقلي و التعرف على الفروقات في كل محور من محاور المقياس بين الفرق .
أما المجال البشري للبحث فقد كان أندية الدوري الممتاز بالكرة الطائرة في العراق للموسم الرياضي 2003-2004 .
وتحدد المجال الزماني بالفترة ما بين 1/12/2002 و 15/4/2004 اماالمجال المكاني فهوالقاعات المغلقةو أندية الدوري الممتاز بالكرة الطائرة .
أما الدراسات النظرية فقد تناولت مفهوم التصور بوصفه وظيفة معرفية للكائن الحي و عاملا أساسيا في تطوير المهارات الحركية و الأداء ، وهو يقسم إلى نوعين داخلي و خارجي . وتم التطرق تفسيره النظري ومميزاته و استخداماته في المجال الرياضي .
لقد استخدم المنهج الوصفي على عينة اختيرت بالطريقة العمدية تمثلت بلاعبي أندية الدوري الممتاز بالكرة الطائرة في العراق للموسم 2003-2004 ،والبالغ عددها (23) ناديا ، حيث تم استبعاد نادي واحد لاشتراكه في التجربة الاستطلاعية ، وتم تقسيم العينة بطريقة القرعة إلى مجموعتين بواقع (11) فريقا لكل مجموعة إذ استخدمت المجموعة الاولى البالغ عددها (120) لاعبا للبناء و التقنين ، بينما استخدمت المجموعة الثانية البالغ عددها (110) لاعبا للتطبيق .
أما بناء المقياس فقد مر بسلسلة من الإجراءات العملية كان أولها تحديد المحاور التي سوف تعتمد في المقياس من خلال استبيان وزع على بعض المختصين في علم النفس و علم النفس الرياضي ، وقد حددت المحاور آلاتية :
1- المحور البصري .
2- المحور السمعي .
3- المحور الحس حركي .
4- المحور الانفعالي .
و بعدها تم إجراء استبيان لجمع مواقف لعب متنوعة في لعبة الكرة الطائرة وزع على خبراء و مختصين في اللعبة .
ثم تم توزيع المواقف على محاور المقياس الأربعة و اجري استبيان ثالث لاستطلاع رأي الخبراء حول صلاحية الفقرات 1ذ تم حساب النسبة المئوية و مربع كاي كوسيلة إحصائية للتعرف على الفروق بين آراء الخبراء حول كل موقف إثرها تم استبعاد الفقرات التي لم تحصل على نسبة 78% فاكثر من آراء الخبراء ، وقد أسفر التحليل النهائي عن قبول (24) فقرة موزعة على أربعة محاور بواقع ست فقرات لكل محور ، وحذف (13) فقرة بعد أن تم تعديل بعضها بناءا على آراء الخبراء . وتم اختيار السلم الخماسي لقياس التصور العقلي .
ومن أهم الإجراءات العملية للبناء هو محكات الجودة من موضوعية و صدق و ثبات ، حيث تم حساب الثبات بطريقتين هما الإعادة و التجزئة النصفية ، وتم حساب خمسة أنواع من الصدق هي الصدق الظاهري و صدق البناء و الصدق التلازمي بنوعيه صدق المحك الخارجي و صدق المحك الداخلي و الصدق الذاتي .
كما حددت المستويات المعيارية للمقياس بستة مستويات تتدرج من المستوى ضعيف إلى المستوى ممتاز ، حيث توزعت العينة توزيعا يقترب من الطبيعي .
وحددت المستويات المعيارية لكل محور من محاور المقياس بستة
مستويات أيضا .
ثم طبق المقياس على عينة قوامها (110) لاعبا . وبعد معالجة البيانات إحصائيا تم التوصل إلى بعض الاستنتاجات أهمها :-

1-إن المقياس الذي صممته الباحثة قادر على تقييم مستوى التصور العقلي لدى لاعبي الكرة الطائرة .
2-انحصر مستوى التصور العقلي لدى لاعبي أندية الدرجة الممتازة بالكرة الطائرة في العراق بين المستوى متوسط و المستوى جيد جدا .

أما أهم التوصيات فهي :
1-اعتماد المقياس الحالي لتقييم مستوى التصور العقلي لدى لاعبي الكرة الطائرة .
2-إعداد أشخاص مؤهلين للقيام بتعليم كيفية إجراء عملية التصور بخطواتها الصحيحة

nassar1
23-03-2007, 01:31 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود رائع
مشكوووووورة والله يعطيك الف عافيه

طيبه عجام
27-04-2007, 09:19 PM
مجهود يستحق الشكر والثناء والتقدير

للدكتوره لمياء اليوان


الله يوفقك يارب

mustafaabuod
07-05-2007, 08:18 PM
Liebe Freuden liebe Freundinen
Ich heisse Mustafa aus Syrien, brauche ich eine Idee uber Sportpsychologie. Bitte schicken mir eine Idee uber diese Themma
السلام عليكم
انا مصطفى من سوريا وعندي منحة دكتوراه لالمانيا بموضوع علم النفس الرياضي ( القيادة الرياضية ) وعندي صعوبة في انتقاء موضوع الاطروحة من يملك اي فكرة حول هذا الوضوع اتمنى ان يساعدني
والله ولي التوفيق

rashedy
20-05-2007, 10:24 PM
مجهود رائع يا دكتوره وهذا ليس غريب عليك

مشكوووووور والله يعطيف الف عافيه
د.محمد الرشيدى

أ- منصور
21-05-2007, 12:09 PM
الله يوفقك يارب

drzozo
22-05-2007, 04:58 PM
متالقة دوماً يادكتورة لمياء

اتمنى لكي التوفيق على الجهود المبذولة

من اجل نشر العلم في هذا الموقع المتميز بكي وبزملائك

مع تحيات
drzozo


:icon_conf

drzozo
22-05-2007, 06:46 PM
الدكتورة لمياء

عطاء متميز

مشكورة كثير جدا

على الجهود واتمنى لو انني تتلمذت على يد دكتورةمعطائة مثلك

ادعوا لكي بالتوفيق والسداد

تحياتي وتقديري

drzozo

.

gymnastics
05-11-2009, 08:10 AM
فساد علمي في كلية التربية الرياضيةّ / جامعة البصرة
شهادة من اجل المادة
مند تأسيس الكلية ولحد هده اللحظة فان الفساد العلمي مستشري في كلية التربية الرياضية فالحصول على الشهادة ليس من اجل خدمة المجتمع وخدمة البلد وإنما من اجل الحصول على الراتب الأعلى حيث هناك حديث يدور في كلية التربية الرياضة احصل على الشهادة من اجل انه الراتب يصعد
فمناقشات اطاريح الدكتوراه ورسائل الماجستير فيها الكثير من الأكاذيب يناقشون الباحث بدون إثباتات فعلية لتجربة البحث فقط مناقشة أوراق فكيف يثبت لعضو المناقشة ورئيس لجنة المناقشة بان الطالب فعلا عمل هدا البحث فليس هناك أي إثباتات حقيقية في هدا البحث فقط مناقشة أوراق وليس مناقشة واقع التجربة الميدانية فمثلا عندما يقوم الباحث بعمل تجربة لبحثه فكيف يتأكد لعضو ورئيس لجنة المناقشة أن الباحث فعلا عمل هده التجربة
أوجه الفساد العلمي

1- الترقيات العلمية عدم أثبات صحة التجربة في البحوث التجريبية فقط الاطلاع على ورق البحث وعدم إثبات التجربة الميدانية من خلال قرص سيدي يوضح الباحث تجربته وتقيم برنامج التجربة من قبل مقومين فكيف يثبت إثباتا فعليا لدى رئيس وأعضاء لجنة الترقيات العلمية صحة أجراء التجربة

2- مناقشة الاطاريح والرسائل في الدكتوراه والماجستير من خلال الكلام الذي يدور الكلية هو العلاقة بين رئيس لجنة المناقشة والمشرف وإعطاء الطالب امتياز على بحثه بينما هو لايستحق هده الدرجة ودلك لعدم مصداقية بحثه نظرا لوجود الأكاذيب في البحث

3- الكلام الذي يدور حاليا في الكلية هو المثل القائل ( الكذب المصفط أحسن من الصدق المخربط )

4- عند تقويم مهارة في البحث يقوم الباحث بكتابة أسماء مقومين وهمين أي نهم أي أبدا ماقوموا المهارة فقط قام البحث مع مشرفه بتقييم المهارة وكتابة أرقام من عندهم ويقول البحث في بحثه انه تم قيم المهارة وكتابة أسمائهم وهم لن يحضروا لتقيم المهارة فيقوم الباحث بالتكذيب على المناقشين للبحث

5- تقيم البرنامج التعليمي والتدريبي حيث يقوم الباحث بتقييم البرنامج هو والمشرف وثم يكتب أسماء لأساتذة من جامعات أخرى في البحث ويدعي انهم قوموا البرنامج

6- عدم عرض المهارة إمام لجنة المناقشة والجمهور في المناقشة فهدا دليل على عدم إجراء التجربة على اللاعبين وقد يكون برنامجه فشل وهو نجحه

7- الإشراف على البحوث من اجل المادة

8- إجبار الباحث على التخصص في الماجستير وهو غير ملم بهذا التخصص

هشام الشنباري
25-02-2010, 10:42 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
الاسدادة الدكتورة . لمياء حسن الديوان والدكتور حسين على الجابري....... حفضكم الله ممكن أرسال أستبانة التقويم ولكم منى جزيل الشكر د. أزير الشنباري جامعة الاقصلى غزة [email protected]

كاسب العز
02-06-2010, 05:23 PM
بارك الله فيك

لك مني أجمل تحية

تقبل مرورى

كاسب العز