ناصر الراشد
10-03-2007, 06:33 PM
بســــ اللة الرحمن الرحيم ـــــم
الســـــ عليكم ورحمة الله وبركاتة ــــــــــلام
كلمـــــــــ مضيئة ــــــــــات
الإيمان يذهب الهموم، ويزيل الغموم، وهو قرة عين الموحدين، وسلوة العابدين
ما مضى فات، وما ذهب مات، فلا تفكر فيما مضي، فقد ذهب وانقضي..
نعمتان خفيتان:الصحة في الأبدان، والأمن في الأوطان.ونعمتان ظاهرتان:الثناء الحسن، والذرية ألصالحه
ازهد في الدنيا يحبك الله, وازهد فيما عند الناس يحبك الناس, واقنع بالقليل واعمل بالتنزيل واستعد للرحيل,
ذكر الله يرضي الرحمن, ويسعد الإنسان, ويخسئ الشيطان, ويذهب الأحزان, ويملأ الميزان
أطيب ما في الدنيا محبه الله, وأحسن ما في الجنة رؤية الله, وانفع الكتاب كتاب الله, وأبر الخلق رسول الله صلي الله عليه وسلم
فكر في الذين تحبهم, ولا تعط من تكرههم لحظه واحده من حياتك, فإنهم لا يعلمون عنك وعن همك
حافظ القرآن, التالي له آناء الليل وأطراف النهار لا يشكو مللا ولا فراغا ولا سأما, لأن القرآن ملأ حياته سعادة
داوم علي الاستغفار فان لله نفحات في الليل والنهار, فعسى أن تصيبك منها نفحه تسعد بها إلي يوم الدين
طوبى لمن إذا أنعم عليه شكر, وإذا ابتلي صبر, وإذا أذنب استغفر, وإذا غضب حلم, وإذا حكم عدل
في الدنيا جنه من لم يدخلها لم يدخل جنه الآخرة, وهى ذكره سبحانه وتعالى وطاعته وحبه والأنس به والشوق إليه
اسأل الله العفو والعافية، فإذا أعطيتهما فقد حزت كل خير ونجوت من كل شر وفزت بكل سعادة
للامااانه منقول
الســـــ عليكم ورحمة الله وبركاتة ــــــــــلام
كلمـــــــــ مضيئة ــــــــــات
الإيمان يذهب الهموم، ويزيل الغموم، وهو قرة عين الموحدين، وسلوة العابدين
ما مضى فات، وما ذهب مات، فلا تفكر فيما مضي، فقد ذهب وانقضي..
نعمتان خفيتان:الصحة في الأبدان، والأمن في الأوطان.ونعمتان ظاهرتان:الثناء الحسن، والذرية ألصالحه
ازهد في الدنيا يحبك الله, وازهد فيما عند الناس يحبك الناس, واقنع بالقليل واعمل بالتنزيل واستعد للرحيل,
ذكر الله يرضي الرحمن, ويسعد الإنسان, ويخسئ الشيطان, ويذهب الأحزان, ويملأ الميزان
أطيب ما في الدنيا محبه الله, وأحسن ما في الجنة رؤية الله, وانفع الكتاب كتاب الله, وأبر الخلق رسول الله صلي الله عليه وسلم
فكر في الذين تحبهم, ولا تعط من تكرههم لحظه واحده من حياتك, فإنهم لا يعلمون عنك وعن همك
حافظ القرآن, التالي له آناء الليل وأطراف النهار لا يشكو مللا ولا فراغا ولا سأما, لأن القرآن ملأ حياته سعادة
داوم علي الاستغفار فان لله نفحات في الليل والنهار, فعسى أن تصيبك منها نفحه تسعد بها إلي يوم الدين
طوبى لمن إذا أنعم عليه شكر, وإذا ابتلي صبر, وإذا أذنب استغفر, وإذا غضب حلم, وإذا حكم عدل
في الدنيا جنه من لم يدخلها لم يدخل جنه الآخرة, وهى ذكره سبحانه وتعالى وطاعته وحبه والأنس به والشوق إليه
اسأل الله العفو والعافية، فإذا أعطيتهما فقد حزت كل خير ونجوت من كل شر وفزت بكل سعادة
للامااانه منقول