عميد اتحادي
13-11-2013, 11:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اشتعل الفتيل ، وأصبح الجميع في قتال ، ( وكلٍ يغني على ليلاه ) هذا مؤيد وهذا رافض ، وأصبحت المواضيع للإسقاطات فقط على فئة أخرى من جماهير الاتحاد ، وأصبح البعض همه الشاغل كيف يحجر على أراء الآخرين ، ويحاول فرض رأيه بالقوة لا بالمنطق ، أفيقوا من غفلتكم ولا تقتلوا الاتحاد بفرقتكم .
من أمس وأنا أقرأ ما بين مؤيد ورافض للإدارة وأصبحت الشغلة ( عاطفية ) ، ولم نعمل عقولنا في هذا الموضوع الهام وهذا المنعطف الحرج لـ نادينا الغالي ( الاتحاد ) .
دعونا نسأل أنفسنا سؤالاً هل الإدارة وفقت في قيادة دفت الاتحاد ؟
بالطبع الغالبية الآن سيجيب بـ ( لا ) وأنا أحد هذه الغالبية ، لماذا ؟
لأن الاتحاد من جرف إلى دحديرة والديون مستمرة ، وسلم الترتيب مخيب لـ آمال وطموحات الاتحاديين ، ومدربنا ( أبو التجارب ) ما زال يدرب النادي الأقدم والأعرق فالاتحاد ، ويبدو لي أن السبب مالي .
نسأل أنفسنا السؤال الثاني هل تؤيد رحيل الإدارة ؟
الغالبية ستجيب بـ نعم وللأسباب الآنفة الذكر لكن أصحاب العقول ( النيرة ) ستجيب بـ ( من التالي ) ومن حقنا كـ محبين للإتحاد أن نعرف من هو المرشح الذي سيقود دفة العميد إلى منصات التتويج ، ظهر لنا إبراهيم البلوي بـ إدارة إنقاذ كما أسماها ولكن لم يظهر لنا بـ ضمانات حتى نضمن أنها إدارة إنقاذ لا إدارة كـ سابقتها ( الفائز ) .
لماذا ؟
لأن المترشح ليس البعبع بل هو أخو البعبع وهل ( أصابعك سوى ) عشان أقبل بـ ابراهيم بـدون ضمانات ؟
لا نريد تكرار ماضٍ وواقع مؤلم نعيشه اليوم بل نريد تكرار ماضي جميل أيام منصور البلوي .
مللنا من الوعود ( الكاذبة ) والمؤمن لا يلدغ من جحرٍ مرتين ، الفائز له الآن سنة وعليها وهو يقول سوف نفعل ونفعل ونفعل ( ولم نرى ) شيء ، وهذا يجعلنا ندقق على إبراهيم البلوي أين الضمانات التي تثبت لنا أنك لن تكون خليفة ( الفائز ) في أعماله ، و وعوده وهرطقاته .
بالمختصر المفيد نريد من ابراهيم البلوي أن يقول :
ليس الفتى من قال كان أبي - ولكن الفتى من قال ها أنا ذا .
مع تغيير أبي إلى أخي
تحياتي
اشتعل الفتيل ، وأصبح الجميع في قتال ، ( وكلٍ يغني على ليلاه ) هذا مؤيد وهذا رافض ، وأصبحت المواضيع للإسقاطات فقط على فئة أخرى من جماهير الاتحاد ، وأصبح البعض همه الشاغل كيف يحجر على أراء الآخرين ، ويحاول فرض رأيه بالقوة لا بالمنطق ، أفيقوا من غفلتكم ولا تقتلوا الاتحاد بفرقتكم .
من أمس وأنا أقرأ ما بين مؤيد ورافض للإدارة وأصبحت الشغلة ( عاطفية ) ، ولم نعمل عقولنا في هذا الموضوع الهام وهذا المنعطف الحرج لـ نادينا الغالي ( الاتحاد ) .
دعونا نسأل أنفسنا سؤالاً هل الإدارة وفقت في قيادة دفت الاتحاد ؟
بالطبع الغالبية الآن سيجيب بـ ( لا ) وأنا أحد هذه الغالبية ، لماذا ؟
لأن الاتحاد من جرف إلى دحديرة والديون مستمرة ، وسلم الترتيب مخيب لـ آمال وطموحات الاتحاديين ، ومدربنا ( أبو التجارب ) ما زال يدرب النادي الأقدم والأعرق فالاتحاد ، ويبدو لي أن السبب مالي .
نسأل أنفسنا السؤال الثاني هل تؤيد رحيل الإدارة ؟
الغالبية ستجيب بـ نعم وللأسباب الآنفة الذكر لكن أصحاب العقول ( النيرة ) ستجيب بـ ( من التالي ) ومن حقنا كـ محبين للإتحاد أن نعرف من هو المرشح الذي سيقود دفة العميد إلى منصات التتويج ، ظهر لنا إبراهيم البلوي بـ إدارة إنقاذ كما أسماها ولكن لم يظهر لنا بـ ضمانات حتى نضمن أنها إدارة إنقاذ لا إدارة كـ سابقتها ( الفائز ) .
لماذا ؟
لأن المترشح ليس البعبع بل هو أخو البعبع وهل ( أصابعك سوى ) عشان أقبل بـ ابراهيم بـدون ضمانات ؟
لا نريد تكرار ماضٍ وواقع مؤلم نعيشه اليوم بل نريد تكرار ماضي جميل أيام منصور البلوي .
مللنا من الوعود ( الكاذبة ) والمؤمن لا يلدغ من جحرٍ مرتين ، الفائز له الآن سنة وعليها وهو يقول سوف نفعل ونفعل ونفعل ( ولم نرى ) شيء ، وهذا يجعلنا ندقق على إبراهيم البلوي أين الضمانات التي تثبت لنا أنك لن تكون خليفة ( الفائز ) في أعماله ، و وعوده وهرطقاته .
بالمختصر المفيد نريد من ابراهيم البلوي أن يقول :
ليس الفتى من قال كان أبي - ولكن الفتى من قال ها أنا ذا .
مع تغيير أبي إلى أخي
تحياتي