عميد اتحادي
13-11-2013, 08:10 PM
الاتحاد بين الرئيس الحالي والرئيس المر
نحن الآن نقف على ارض مطار الاتحاد نودع رئيس ونستقبل أخر , لكننا في ذات الوقت لا نودع بحزن ولا نستقبل بفرح ، لا تعمنا الفرحة ولا ينتابنا الحزن ، مزيج مختلط من هذا وذاك ، فسيفساء فيها من الإبداع والسذاجة الشئ الكثير ، وفيها من الواقعية والخيال والحب والكراهية الكثير أيضا
تتجاذبنا صراعات شتى وتوافقات شتى ، مداحون كإخوان الصفا وهجاءون كالحطيئة وجرير والفرزدق ، رائدنا وقائدنا في هذه الفوضى الخلاقة الشيخ أحمد فتيحي ( رضي الله عنه وأرضاه ) كان مع بتال القوس في محاورة هاتفية قبل بضعة أيام ، يجمع التناقض من أطرافه يطالب بالشفافية مرة ، ويراوغ مراوغة الثعلب في كثير من إجاباته مرات أخر ، لا يدعم إلا بالقليل القليل ( ملاليم ) ويطالب بالقوائم المالية ويضع شروط تعجيزيه فوق ذلك , هذا الشيخ حاله كحال الكثير منا جمهور الاتحاد ( لا يرحم ولا يترك رحمة الله تنزل ) ليس فينا ولا منا إلا من هو سليط اللسان قليل الإحسان ( إلا من رحم ربي ) ومن يدفع وحده ثمن سلاطة اللسان هذه هو ( ســعادة الرئيس ) وأتحداكم أن تعطوني رئيس واحد فقط سلم من ( سيف الســـب والشتم ) شيخنا احمد فتيحي في مهاتفته لبتال القوس قبل ايام وضع ثلاثة رؤساء ( الجهني والفائز وإبراهيم ) في سلة واحدة وأمضى عليهم سكينه الحادة ومقاييسه المقصودة ، الرئيس المنتظر إبراهيم البلوي سبقته العاصفة التي نالت غيره من الشتم فأطلقوا عليه ( أبو عقال ) في حادثته الشهيرة مع اللاعب المجنون سيرجيو وإبراهيم هذا متهورلأنه يخاطر لاعتلاء كرسي الاتحاد وليس معه إلا عشرة ملايين حسب رواية شيخنا الفتيحي وثلاثين مليون حسب رواية ( اللامي ) والاتحاد مدين بمائة مليون حسب رواية المرزوقي و مسلسل الشتم بدأ قبل وصول الرئيس المنتظر إبراهيم ، وما مضى على سابقيه من ألسنة حداد سيمضي عليه شاء من شاء وأبى من أبى ، وأخوه منصور صاحب الأسيويتين تلقى شتائم مقذعة وبقايا أحذية حين هـزم الاتحاد بالثلاثة في جده من الفريق الكوري سونجنام ، احمد مسعود صاحب السبع بطولات خرج ذات مرة من ملعب عبد الله الفيصل يذرف الدمع والحرقة من سيل السباب والشتائم التي نالت حتى والديه ، دكتور وجراح القلب د/ خالد المرزوقي القامة العلمية الشامخة مسحوا به البلاط وما زالوا ، وذنبه انه ترأس الاتحاد وترأس أعضاء الشرف ، إبراهيم أفندي حكيم الاتحاد الحقيقي والرجل الوقور والنبيل ناله من كعكة الألفاظ القذرة ما أترفع عن ذكره إجلالا وتقديرا له ، خالد بن فهد ( أسد الاتحاد ) لم يتركوا له جنب يتكئ عليه أوسعوه سبا وشتما ولم يحفظوا للرجل قيمته ولا مكانته ، وحتى عبد المحسن أل الشيخ الرجل الذي انفق على الاتحاد أموالا طائلة بدون من ولا أذى ولا ظهور إعلامي ناله الكثير حتى ابتعد بعرضه وماله عن سهام قذرة كانت تصوب نحوه ، طلعت لامي صاحب الثلاثية المشهورة وفاتح عصر الاتحاد الحديث هو الآن موضوع تندر وسخرية كبيرة و( الســـــلاســـية ) الساخرة المشهوره مقترنة به وملازمة لطلعته وطلته كلما ورد ذكره أو جاءت سيرته ، والفائز وما أدراك ما الفائز جا يطل غلب الكل تلقت شباكه من السباب والشتائم ما الله به أعلم رغم وقاره وعفته وشيخوخته وغيرهم من الرؤساء الكثير الكثير
وأخيرا .... ماذا بعد .....؟؟
هؤلاء الرؤساء جميعهم متطوعون ويحبون الاتحاد – بالتأكيد – أكثر منا ، فحبهم قول وفعل وملايين وجهد بدني وعقلي إلى درجة الإرهاق ولا ينالهم جراء ذلك إلا السب والشتم
فهل قدرهم المحتوم أن تنالهم الألسن بما لا يليق ..؟؟؟
أخاف أن يأتي يوم ولا نجد من يقبل أن يرشح نفسه رئيسا للإتحاد لأمرين
الدعم والشتم
نحن الآن نقف على ارض مطار الاتحاد نودع رئيس ونستقبل أخر , لكننا في ذات الوقت لا نودع بحزن ولا نستقبل بفرح ، لا تعمنا الفرحة ولا ينتابنا الحزن ، مزيج مختلط من هذا وذاك ، فسيفساء فيها من الإبداع والسذاجة الشئ الكثير ، وفيها من الواقعية والخيال والحب والكراهية الكثير أيضا
تتجاذبنا صراعات شتى وتوافقات شتى ، مداحون كإخوان الصفا وهجاءون كالحطيئة وجرير والفرزدق ، رائدنا وقائدنا في هذه الفوضى الخلاقة الشيخ أحمد فتيحي ( رضي الله عنه وأرضاه ) كان مع بتال القوس في محاورة هاتفية قبل بضعة أيام ، يجمع التناقض من أطرافه يطالب بالشفافية مرة ، ويراوغ مراوغة الثعلب في كثير من إجاباته مرات أخر ، لا يدعم إلا بالقليل القليل ( ملاليم ) ويطالب بالقوائم المالية ويضع شروط تعجيزيه فوق ذلك , هذا الشيخ حاله كحال الكثير منا جمهور الاتحاد ( لا يرحم ولا يترك رحمة الله تنزل ) ليس فينا ولا منا إلا من هو سليط اللسان قليل الإحسان ( إلا من رحم ربي ) ومن يدفع وحده ثمن سلاطة اللسان هذه هو ( ســعادة الرئيس ) وأتحداكم أن تعطوني رئيس واحد فقط سلم من ( سيف الســـب والشتم ) شيخنا احمد فتيحي في مهاتفته لبتال القوس قبل ايام وضع ثلاثة رؤساء ( الجهني والفائز وإبراهيم ) في سلة واحدة وأمضى عليهم سكينه الحادة ومقاييسه المقصودة ، الرئيس المنتظر إبراهيم البلوي سبقته العاصفة التي نالت غيره من الشتم فأطلقوا عليه ( أبو عقال ) في حادثته الشهيرة مع اللاعب المجنون سيرجيو وإبراهيم هذا متهورلأنه يخاطر لاعتلاء كرسي الاتحاد وليس معه إلا عشرة ملايين حسب رواية شيخنا الفتيحي وثلاثين مليون حسب رواية ( اللامي ) والاتحاد مدين بمائة مليون حسب رواية المرزوقي و مسلسل الشتم بدأ قبل وصول الرئيس المنتظر إبراهيم ، وما مضى على سابقيه من ألسنة حداد سيمضي عليه شاء من شاء وأبى من أبى ، وأخوه منصور صاحب الأسيويتين تلقى شتائم مقذعة وبقايا أحذية حين هـزم الاتحاد بالثلاثة في جده من الفريق الكوري سونجنام ، احمد مسعود صاحب السبع بطولات خرج ذات مرة من ملعب عبد الله الفيصل يذرف الدمع والحرقة من سيل السباب والشتائم التي نالت حتى والديه ، دكتور وجراح القلب د/ خالد المرزوقي القامة العلمية الشامخة مسحوا به البلاط وما زالوا ، وذنبه انه ترأس الاتحاد وترأس أعضاء الشرف ، إبراهيم أفندي حكيم الاتحاد الحقيقي والرجل الوقور والنبيل ناله من كعكة الألفاظ القذرة ما أترفع عن ذكره إجلالا وتقديرا له ، خالد بن فهد ( أسد الاتحاد ) لم يتركوا له جنب يتكئ عليه أوسعوه سبا وشتما ولم يحفظوا للرجل قيمته ولا مكانته ، وحتى عبد المحسن أل الشيخ الرجل الذي انفق على الاتحاد أموالا طائلة بدون من ولا أذى ولا ظهور إعلامي ناله الكثير حتى ابتعد بعرضه وماله عن سهام قذرة كانت تصوب نحوه ، طلعت لامي صاحب الثلاثية المشهورة وفاتح عصر الاتحاد الحديث هو الآن موضوع تندر وسخرية كبيرة و( الســـــلاســـية ) الساخرة المشهوره مقترنة به وملازمة لطلعته وطلته كلما ورد ذكره أو جاءت سيرته ، والفائز وما أدراك ما الفائز جا يطل غلب الكل تلقت شباكه من السباب والشتائم ما الله به أعلم رغم وقاره وعفته وشيخوخته وغيرهم من الرؤساء الكثير الكثير
وأخيرا .... ماذا بعد .....؟؟
هؤلاء الرؤساء جميعهم متطوعون ويحبون الاتحاد – بالتأكيد – أكثر منا ، فحبهم قول وفعل وملايين وجهد بدني وعقلي إلى درجة الإرهاق ولا ينالهم جراء ذلك إلا السب والشتم
فهل قدرهم المحتوم أن تنالهم الألسن بما لا يليق ..؟؟؟
أخاف أن يأتي يوم ولا نجد من يقبل أن يرشح نفسه رئيسا للإتحاد لأمرين
الدعم والشتم