المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وتين الحب: مجلد قصصي/ محــاولاتي..للجمــيع!!



الاسـطــورهـ
04-03-2007, 07:05 PM
http://stopfree2006.********************************************/kiujhftyf.gif


أسعد الله أوقاتكم بكــل الخير.
هــنــا....

وبجميل أقلامنا

وفاخر حبر أصدقاء

وأسرة غرابيل

سنكون مجلد :

قــصــصي / محاولاتي!!
قصصنا القصيرة وكل محاولاتنا

سندرجها هنا فشاركوني!!!


http://up20.net/uploads/11b18baf13.jpg

ناعمة
04-03-2007, 07:14 PM
وتين الحب
كلنا شغف لتلك المحاولات الجميلة
ننتظــر بشوووق
شكراً لكِـ

\\
//
\\
من أجلي كــونــوا بخـــير

الاسـطــورهـ
04-03-2007, 07:26 PM
وصنعت لك حباً

كم كنت أحبه ..

كم كان يسعدني لقاؤه

هناك حيث اعتاد الجلوس كان مكاني ..

وهنا من حيث كان يمر كان طريقي

أرقبه عن بعد وأنا أدعو الله أن لا يراني ..

نعم كنت أشعر به ولو عن بعد ..

رائعة تلك الابتسامة!!

حتى هي لم تكن تعلم أني أحبه

ليس هناك ما أُخفيه عنها إلا هو

حتى أنها لم تلحظ اهتمامي به أو سكوني حين يكون معنا ..

نعم كان يأتي هو وصديقه الأعز إلى قلبه لإلقاء التحية علينا كل يوم في حرم الجامعة

كم يحب ذاك الصديق مثلما أحب أنا غادة ..

(ولكن لم حبيبي ترى ما بك لما هذا المزاج السيئ )

كلها كلمات رددتها بصمت وأنا أرقبه من مكاني والعذاب يقتلني

وأنا أراه شارد الذهن منهك القوى عيناه مليئة بالحيرة .. أي صباحٍ هذا !!

لم يطل حديثي مع تلك الشجرة التي كنت أقف تحتها لوحدي بدون صحبة غادة ..

نعم لم تكون غادة يومها معي كان قد مر من إجازتها أسبوع وبقي آخر

هي بإجازة ولكن من نوع خاص!!

كانت تقطن بجوار أمها المريضة تلك الأرملة المسكينة المحاطة بفتاة وحيدة هي غادة

وطفل لم يتجاوز الثانية عشر من عمره وبيت جميل محاط بالزهور التي لطالما أعتنى

بها والد غادة التي أصبحت ترى بأن اهتمامها لتلك الزهور ما هو إلى طريقة

للتواصل مع أبيها الذي لم تنساه يوماً.. منه تعلمت أن تكون وأن لا يكوّنها المال..

لم أشعر يوماً بما بيني وبينها من فروق اجتماعية

أو مالية ليست سيئة الحال إلا أنها تحمل على عاتقها الكثير من المسؤوليات!!

آية :صباح الخير .. أيمكنني التحدث معك ؟؟؟

ولكن .. (قطع علي خالد سلسلة أفكاري بتلك الكلمات حتى أني لم ألحظ قدومه نحوي )

أهلاً خالد مابك ؟؟ ( ماذا يريد وما عساه قائل يا الهي أنا وحدي ومع من أحب )

آية أرجو كي أنتي فقط من بيده حياتي أو موتي لم اعد أقوى كل هذا العذاب صدقيني أنا ....

وبصوت كله حيرة ورجاء :

أرجوك خالد هدئ من روعك وتعال لنجلس هناك وتخبرني بكل ما تريد ..

أمسكت بيده والخوف يمسك كل قلبي خوفاً من

ألمٍ جديد أو رغبة بأمل وليد للحظة لم اسميها بعد !!

وحين وصلنا.. هيا يا صديقي اخبرني مما تشكو ؟؟

ألا تشعرين ألم تدركي يوماً أني أحب ؟؟ آيـــــــة أنا أحب !!

وحل الصمت ضيفاً ثالثاً معنا .. يحب نعم قال أحب ..

ولكن ماشأني أنا أتراه يعنيني أتكون أأ................

أرفع رأسي بعدما أصابني الدوار وانظر إلية

خالد ماذا قلت تحب ؟؟ أنت تحب ولكن ماشأني أنا ؟؟

ما شأنك ؟؟ (قطع صمته بحنقٍماعهدته على وجهه الهادئ)

كيف ما شأنك ألن تساعديني؟؟

أليس لديكِ ما تقدمينه لي حيال حبي هذا ؟؟

أر جوكِ آية أنتي فقط من بيده زمام الأمور

بدونك قد أفنى .. ما قولك لم السكوت الآن ؟؟

نعم هو يعنيني يا آلهي ما عساي فاعلة

وماذا ينتظر مني أن أقول وأنا ايضاً أحبه

خالد ما عساي قائلة يا عزيزي أتـ..................

قال مقاطعاً : تقبلين أن تساعديني وتخبريها بدلاً مني ؟؟؟؟؟؟؟

وبصحوةٍ هي الموت بعينه :

أخبرها ؟؟ أخبر من ؟؟

غــــــــــادة!!

تخبرين غادة صدقيني أنا فعلاً أحبها لا احتمل غيابها عن المكان !!!!!!!

نعم غادة.. غادة هي حبيبته ..

يا لهول الموقف لا لنأنهالر

سأقف ولكن ماذا أقول ؟؟

أي عبءٍ هذا كيف أخبر صديقتي أن حبيبي يحبها ؟؟

لا عليك خالد أنا سأتدبر الأمر ..

بالكاد تلفظت بتلك الكلمات ووقفت أعلاناً مني بالرحيل

أي رحيل هذا .. هاأنا أقف لأصطدم أحضانه ..

أحتضنني خالد ليشكرني وليته لم يفعل...

كم كان قلبه مسروراً وكم كان قلبي مكسوراً

أشكركِ لا أعلم ماذا أقول أنتي حقاً صديقه رائعة.

لا تقل شيئاً ..أنا..سأتدبر الأمر

ومشيت أترنح من الألم ولكن ......

صديقه نعم أنا صديقة غادة

موت قلبي بين حناياي لا يعني أن يموت فيني إخلاصي ومبادئي !!

طال بي الطريق وثقلت خطواتي حتى وصلت إلى سريري المسكين

لأشكو له حالي وحاله وأنزف على مخدتي دم عيني

ولكن النعاس غلبني في يوم ما حسبت النوم سيجد لي طريق

نمت لا أعلم كيف وكم ولما نمت ؟؟؟؟

هل ستشرق الشمس من جديد ؟؟

وحين تفعل ما عساي فاعلة ؟؟

كيف ومتى أخبر غادة ؟؟

أتكون هيأيضاًتحبه ؟؟

ولكن يجب أن تحبه

نعم هذا ما سأفعله لم أستطع أن أقدم له ذاك

الحب الذي صنعته بقلبيله

ولكني سأصنع له قلباً يحبه غير قلبي ..

قلباً هو اختاره وأنا سأهبه له ..وأرحل !!

الاسـطــورهـ
04-03-2007, 09:28 PM
ناعمة:

كل الشكر لكِ غاليتي

لمتابعتك وتعبك معنا

دمتي بطهر.

عاشق الحزن
05-03-2007, 03:01 AM
فكرة رائعه من مبدعه

تسجيل حضور ولي عووووده

تحياتي

هَذْيَّان
05-03-2007, 09:26 AM
وتين هأنــذا هنا..**



أستطاع أن يتسلل الى أع ــماقي..
أستعمــرجنبات نفسي
فسكنها..
سألني ذات يوم <أنا ممن يؤمنون بالح ــب..
هل فكرت أنتِ..به>
بتردد واضح أجبته:
<الحب .موجود لكن وللأسف قد يمضي
وقت طويل قبل
أن نعرفه وقد ينقضي العمر كله
دون أن نلتقيه
وربما بعد فوات الأوان..>
شرد..بع ــد ردي له..
ثم قال:لا ارادة لنا على الحب..
فهو ينمو متحديــآ العوائق..
حينها شعرت بخوف شديد..
تغابيت وأزددت أضطرابــآ

حينما تأملـني بنظراته..
سرت رج ـفة فــي بدنــي..*****
ياآلهــي..
مابي
وهــل معقول أن يحبني
تحاشيت نظراته تلبية لصوت العقل..
فأنا لا أريدهـ..وان كنت أع ـشقه..
صارح ــته وواجهته: أنا.........

فلاأستطيع القبول بح ــبكـ..
صرخ في وجهي وهل يوجد قانون وصفي يحكم الع ـواطف..
وهل هــي جريمة ان أحــبكـِ..أنتِ..
دون سواكــِ..
بصعوبه سيطرت على أحاسيسي..
أردت حمايته وحماية نفسي..
<أنت تحبني كأخت كبيرهـ كصديقه>
صاح بأع ــتراض..أكبر..
بل أحبكـِ حب الرجل للمرأهـ
ولماذا يجب أن أكتم..هذا الحب..؟
لماذا لانسمي الأشياء بأسمائها..
أستعنت بآخ ــر أسلح ــتي..
وقذفتها في وجههُ:
ماذا لو أننـي لا أحبكـ؟
أليس من المفروض..
أن نتبادل مشاعرنا..
أنا لا أشعرنحوكـ بأي شئ..
أنت لست حلمي
أنا أريد
رجلآ*يحبني
*يضمني
*يحتويني
*يحميني
بصوت مختنق قال:
يجب أن تكون لدينا الشجاعه الكافيه
على فرض رغباتنا الصادقه..
وأعلم بحبكـِلي فهو..
واضح في ع ــينيكِ..
همهمت له همهمة سخ ــريه..

وكأنني أصفعه مجددآ لاتكن واثقآ..
قاطعني مدهـ
وقلبي يتقطع خوفآ ع ــليه..
أوربما على حالي حين يرحــل..
لم أنقطع خلالها عن التفكيرفيه
عـــــــــاد..
تحاشيته رغم شوقي..
أوصدت أبوابي..في وجهه..
لكن..وأنا أتع ـذب وأح ــترق..
أحتــرم رغبتي وأبتع ــد..
وتعذبت أنا..
أفتقدته..
تمنيت أن يع ــود..
أن يلّــــح..
وصلتني رسالته..
يخبرنــي فيها..
أنه تقدم لخطبة فتاة أخ ــرى..
من معارف أخ ــته..
فتاة لطيفه لكنها لاتعرف كيف تبتسم مثلكـِ..
ليست لها ع ــيناكـِ..
بكيت وحرقني لهيب دموعـي.
صرخ ــت لماذا..؟؟
أج ــابني في آخ ــر الصفح ــه..
لأنكــِ زعِمتِ..
ان من الحكمه أن أفعــل ذلكـ..
ولأنكـ أغلقت كــل أبوابكـِ دونــي


http://up20.net/uploads/11b18baf13.jpg (http://up20.net)

هَذْيَّان
05-03-2007, 10:09 AM
وتين
أقـدر

أنـزل محاولتين

؟؟؟؟

والا واحدة كفــايه..؟؟!!


http://up20.net/uploads/11b18baf13.jpg (http://up20.net)

الاسـطــورهـ
05-03-2007, 10:38 AM
عاشق الحزن:

لاعدمنا مرورك ودعمك في انتظار عودتك.

تناهيد :

كل الصفحة لكِ

فأطرحي بها ماشئتي أيتها الرائعة.

هَذْيَّان
05-03-2007, 12:12 PM
أحبته وطوقت حياتها

به..عقداً..من جــرووح

:
طعنها ورحــل

رحــل..

لأن هناكـ من يستحقه

تعبت من أجل إيصــاله

داست بقدميها على الشوك

حتى تستطيع إيقافه

غــدر بها


:

ذهب إلــى أخــرى
إمرأة أخـرى تحمــل ذات الأســم
ولكن الأولــى أجمــل
وأروع..تحبه
وتعشقه
بل من فرط حبها ذابت في تفاصــيله
وعشقته حتى الألـم

ومن فرط حبها..
توسلته أن يبقيها للثانيه خادمــه
:
ركلها برجليه ورحــل
نعم ركلها
وقبلت مكان ركلته
فقد كانت رجله هنا..
رفضت الحياة دونه..
مرضــت..

:

عانـى هو الآخـر من حياة لاحب فيها..
فقط حب المـال..والجمـال..

:

عــاد

عــاد

ووجـد إنها رحلت

رحـلت

:

ولم يعد في مقدوره ركــلها

:

أنتحـب
وجـرت دموعـه

وأزداد نشيجه

:

فهــل ياتـرى بكى حسرة والماً..أم نـدماً..



:

وتين الحــب

الأولـى

كتبتها منذُ زمــن

والثانية الآن كتبتها..



ودي

http://up20.net/uploads/11b18baf13.jpg (http://up20.net)