أهــل الحـديث
04-11-2013, 10:30 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
حبائل الشيطان
حذرنا الله تعالى من خطوات الشيطان فقال تعالى :
" يا ايها اللذين أمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم و لا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين "
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستعيذ من الشيطان وشركه ( فخه ) .
أجناس الشر التي يسعي الشيطان إليها :
1- الجنس الأول : يدعو الشيطان المرء الى الاشراك بالله والكفر به ( فاذا عصم من ذلك وأيس الشيطان منه جره الى الجنس الثاني )
2- الجنس الثاني : البدعة. . . وهي أن يعبد المرء الله بشرع لم يأتي به الرسل والبدعة هي بوابة الكفر ( فإن نجى المرء من ذلك جره الشيطان إلى الجنس الثالث )
3- الجنس الثالث : أن يوقعه في الكبائر ويزينها لهم و يصغرها في أعينهم ( فإن سبقت للعبد من الله الحسنى وعصم من الكبائر جره الى الجنس الرابع )
4- الجنس الرابع : الصغائر . . . والإصرار على الصغيرة أكبر من فعل الكبير ( فإن سبقت للعبد من الله الحسنى ولن يصر على الصغائر وإستغفر الله جره الى الجنس الخامس )
5- الجنس الخامس : التوسع في باب المباح . . . . مما يشغله عن ذكر الله تعالى مثل التوسع في العمل المباح و التوسع في الشراب والطعام مما يجعل الإنسان كسولا فيشغل عن ذكر الله . ( فإن سبقت للعبد من الله الحسنى فلم يشتغل بمثل هذا المباح عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر جره الى الجنس السادس و الأخير )
6- الجنس السادس : الإشتغال بالمفضول عن الفاضل . . . . أي إن الشيطان يشغل العبد بأثواب الأقل وأكثر الناس يقع في هذا النوع وكان الصحابة دائماً يسئلون الرسول صلى الله عليه وسلم " ما أحب الأعمال إلى الله " ومن أفضل الأعمال عند الله هو تعلم العلم و تعليمه .
حبائل الشيطان
حذرنا الله تعالى من خطوات الشيطان فقال تعالى :
" يا ايها اللذين أمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم و لا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين "
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستعيذ من الشيطان وشركه ( فخه ) .
أجناس الشر التي يسعي الشيطان إليها :
1- الجنس الأول : يدعو الشيطان المرء الى الاشراك بالله والكفر به ( فاذا عصم من ذلك وأيس الشيطان منه جره الى الجنس الثاني )
2- الجنس الثاني : البدعة. . . وهي أن يعبد المرء الله بشرع لم يأتي به الرسل والبدعة هي بوابة الكفر ( فإن نجى المرء من ذلك جره الشيطان إلى الجنس الثالث )
3- الجنس الثالث : أن يوقعه في الكبائر ويزينها لهم و يصغرها في أعينهم ( فإن سبقت للعبد من الله الحسنى وعصم من الكبائر جره الى الجنس الرابع )
4- الجنس الرابع : الصغائر . . . والإصرار على الصغيرة أكبر من فعل الكبير ( فإن سبقت للعبد من الله الحسنى ولن يصر على الصغائر وإستغفر الله جره الى الجنس الخامس )
5- الجنس الخامس : التوسع في باب المباح . . . . مما يشغله عن ذكر الله تعالى مثل التوسع في العمل المباح و التوسع في الشراب والطعام مما يجعل الإنسان كسولا فيشغل عن ذكر الله . ( فإن سبقت للعبد من الله الحسنى فلم يشتغل بمثل هذا المباح عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر جره الى الجنس السادس و الأخير )
6- الجنس السادس : الإشتغال بالمفضول عن الفاضل . . . . أي إن الشيطان يشغل العبد بأثواب الأقل وأكثر الناس يقع في هذا النوع وكان الصحابة دائماً يسئلون الرسول صلى الله عليه وسلم " ما أحب الأعمال إلى الله " ومن أفضل الأعمال عند الله هو تعلم العلم و تعليمه .