أسواق
27-10-2013, 07:20 AM
للتذكير فقط (http://www.aswaqcity.com/thread1310885.html)
للتذكير فقط
*هل قلت اليوم :
أشهد أن لا**** إله إلا**** الله و أشهد أن محمد رسول الله
* هل قلت اليوم :
أستغفر الله الذي لا**** إله إلا**** هو الحي القيوم و أتوب إليه
* هل قلت اليوم :
سبحان اللّه و بحمده
* هل قلت اليوم :
سبحان الله العظيم
* هل قلت اليوم :
لا**** حول ولا**** قوة إلا**** بالله العلي العظيم
* هل قلت اليوم :
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد
* هل قلت اليوم :
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
* هل قلت اليوم :
الحمــد لله ولا**** إله إلا**** الله والله أكبر
* هل قلت اليوم :
لا**** إله إلا**** الله الواحد الأ****حد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً احد
* هل قلت اليوم :
لا**** إله إلا**** الله وحده لا**** شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير
* هل قلت اليوم :
لا**** إله إلا**** أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
ملك كان متزوج 4 زوجات
كان يحب الرابعة حبا جنونيا
ويعمل كل ما في وسعه لإرضائها .
أما الثالثة فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر .
الثانيه كانت هي من يلجأ إليها عند الشدائد وكانت دائما تستمع إليه وتتواجد عند الضيق .
أما الزوجة الأولى فكان يهملها ولا يرعاها ولا يؤتيها حقها مع أنها كانت تحبه كثيرا وكان لها دور كبير في الحفاظ على مملكته .
مرض الملك وشعر باقتراب أجله ففكر وقال :
أنا الآن لدي 4 زوجات ولا أريد أن أذهب إلى القبر وحيداً .
فسأل زوجته الرابعه :
أحببتك أكثر من باقي زوجاتي ،
ولبيت كل رغباتك وطلباتك ،
فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني
في قبري ❔
فقالت : ( مستحيل )
وانصرفت فورا بدون إبداء أي تعاطف
مع الملك ❕
فأحضر زوجته الثالثه :
وقال لها : أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري ❔
فقالت : ( بالطبع لا )
الحياة جميلة وعند موتك سأذهب وأتزوج من غيرك ❕
فأحضرالزوجة الثانيه :
وقال لها : كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي وساعدتيني ،
فـ هل ترافقيني في قبري ❔
فقالت : سامحني لا أستطيع تلبية طلبك ،
ولكن أكثر ما أستطيع فعله هو ،
أن أوصلك إلى قبرك ❕
حزن الملك حزنا شديدا ،
على جحود هؤلاء الزوجات .
وإذا بصوت يأتي من بعيد ويقول :
أنا أرافقك في قبرك ❕
أنا سأكون معك أينما تذهب ❕
فـ نظر الملك ، فـ إذا بزوجته الأولى ،
وهي في حالة هزيله ضعيفه مريضه ،
بسبب إهمال زوجها لها ،
فـ ندم الملك على سوء رعايته لها ،
في حياته .
وقال :
كان ينبغي لي أن أعتني بك أكثر من الباقين
ولو عاد بي الزمان لكنت أنت أكثر من أهتم به من زوجاتي الأربعه .
{ في الحقيقه أحبائي الكرام }
كلنا لدينا 4 زوجات ؛
{ الرابعه }
الجسد :
مهما اعتنينا بأجسادنا وأشبعنا شهواتنا ،
فستتركنا الأجساد فورا عند الموت .
{ الثالثه }
الأموال والممتلكات :
عند موتنا ستتركنا وتذهب لأشخاص آخرين .
{ الثانيه }
الأهل والأصدقاء :
مهما بلغت تضحياتهم لنا في حياتنا ،
فلا نتوقع منهم أكثر من إيصالنا للقبور ،
عند موتنا .
{ الأولى }
العمل الصالح :
ننشغل عن تغذيته والاعتناء به ،
على حساب شهواتنا وأموالنا وأصدقائنا ،
مع أن اعمالنا هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا .
أرجو منك إعادة قراءة الموضوع
يا ترى إذا تمثل عملك لك اليوم
على هيئة إنسان ........
كيف سيكون شكله وهيئته ؟؟؟...
هزيل ضعيف مهمل ؟
أم قوي مدرب معتنى به ؟
وأخيراً ......
إذا أعجبك الموضوع فلا تقل شكـراً
بل قل اللهم اغفر لى ولوالدي ،
ما تقدم من ذنبهم وما تأخر ،
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار
وفرج هم من ارسلها لغيره.
وجعلها الله صدقه جاريه لي ولوالدي ومن ارسلها الي يوم الدين
للتذكير فقط
*هل قلت اليوم :
أشهد أن لا**** إله إلا**** الله و أشهد أن محمد رسول الله
* هل قلت اليوم :
أستغفر الله الذي لا**** إله إلا**** هو الحي القيوم و أتوب إليه
* هل قلت اليوم :
سبحان اللّه و بحمده
* هل قلت اليوم :
سبحان الله العظيم
* هل قلت اليوم :
لا**** حول ولا**** قوة إلا**** بالله العلي العظيم
* هل قلت اليوم :
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد
* هل قلت اليوم :
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
* هل قلت اليوم :
الحمــد لله ولا**** إله إلا**** الله والله أكبر
* هل قلت اليوم :
لا**** إله إلا**** الله الواحد الأ****حد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً احد
* هل قلت اليوم :
لا**** إله إلا**** الله وحده لا**** شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير
* هل قلت اليوم :
لا**** إله إلا**** أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
ملك كان متزوج 4 زوجات
كان يحب الرابعة حبا جنونيا
ويعمل كل ما في وسعه لإرضائها .
أما الثالثة فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر .
الثانيه كانت هي من يلجأ إليها عند الشدائد وكانت دائما تستمع إليه وتتواجد عند الضيق .
أما الزوجة الأولى فكان يهملها ولا يرعاها ولا يؤتيها حقها مع أنها كانت تحبه كثيرا وكان لها دور كبير في الحفاظ على مملكته .
مرض الملك وشعر باقتراب أجله ففكر وقال :
أنا الآن لدي 4 زوجات ولا أريد أن أذهب إلى القبر وحيداً .
فسأل زوجته الرابعه :
أحببتك أكثر من باقي زوجاتي ،
ولبيت كل رغباتك وطلباتك ،
فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني
في قبري ❔
فقالت : ( مستحيل )
وانصرفت فورا بدون إبداء أي تعاطف
مع الملك ❕
فأحضر زوجته الثالثه :
وقال لها : أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري ❔
فقالت : ( بالطبع لا )
الحياة جميلة وعند موتك سأذهب وأتزوج من غيرك ❕
فأحضرالزوجة الثانيه :
وقال لها : كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي وساعدتيني ،
فـ هل ترافقيني في قبري ❔
فقالت : سامحني لا أستطيع تلبية طلبك ،
ولكن أكثر ما أستطيع فعله هو ،
أن أوصلك إلى قبرك ❕
حزن الملك حزنا شديدا ،
على جحود هؤلاء الزوجات .
وإذا بصوت يأتي من بعيد ويقول :
أنا أرافقك في قبرك ❕
أنا سأكون معك أينما تذهب ❕
فـ نظر الملك ، فـ إذا بزوجته الأولى ،
وهي في حالة هزيله ضعيفه مريضه ،
بسبب إهمال زوجها لها ،
فـ ندم الملك على سوء رعايته لها ،
في حياته .
وقال :
كان ينبغي لي أن أعتني بك أكثر من الباقين
ولو عاد بي الزمان لكنت أنت أكثر من أهتم به من زوجاتي الأربعه .
{ في الحقيقه أحبائي الكرام }
كلنا لدينا 4 زوجات ؛
{ الرابعه }
الجسد :
مهما اعتنينا بأجسادنا وأشبعنا شهواتنا ،
فستتركنا الأجساد فورا عند الموت .
{ الثالثه }
الأموال والممتلكات :
عند موتنا ستتركنا وتذهب لأشخاص آخرين .
{ الثانيه }
الأهل والأصدقاء :
مهما بلغت تضحياتهم لنا في حياتنا ،
فلا نتوقع منهم أكثر من إيصالنا للقبور ،
عند موتنا .
{ الأولى }
العمل الصالح :
ننشغل عن تغذيته والاعتناء به ،
على حساب شهواتنا وأموالنا وأصدقائنا ،
مع أن اعمالنا هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا .
أرجو منك إعادة قراءة الموضوع
يا ترى إذا تمثل عملك لك اليوم
على هيئة إنسان ........
كيف سيكون شكله وهيئته ؟؟؟...
هزيل ضعيف مهمل ؟
أم قوي مدرب معتنى به ؟
وأخيراً ......
إذا أعجبك الموضوع فلا تقل شكـراً
بل قل اللهم اغفر لى ولوالدي ،
ما تقدم من ذنبهم وما تأخر ،
وقِهم عذاب القبر وعذاب النار
وفرج هم من ارسلها لغيره.
وجعلها الله صدقه جاريه لي ولوالدي ومن ارسلها الي يوم الدين