عميد اتحادي
26-10-2013, 05:50 PM
الاتحاد هو الجمهور والجمهور هو الإتحاد
جمهور الإتحاد يسجل سابقة لم تحصل في ملاعب الخليج ان يدعم فريق (الناشئين) والحضور المكثف وارباك النصر وتحميس اللاعبين الصغار حتى تحقيق البطولة التي تنسب لداعم هذه الفئة بالدعم المالى والمعنوي والمدرب واللاعبين وليس للإدارة.
فرحنا في العصر وكنا نمني النفس بالفوز في مباراة الفريق الاول ونادي الفيصلي او على الاقل تقديم مستوى مشرف فالهزيمة ليس عيباً في كرة القدم وانما العيب ان تضيع اوقات التوقف وهي عادة مفيدة للفرق لتصحيح اوضاعها وتكثيف برامج اللياقة والإعداد الفني واللياقي والمعنوي وترتيب الاوراق واخذ نفس جديد لمواصلة المنافسة على لقب الدوري والبطولة الاسيوية واما عداها فلا تهمنا, فصدمنا بمستوى واعداد ومباراة غريبة اغتالت فرحتنا ببطولة الناشيئين
فوجئنا بمستور هزيل وتخبطات وارتباك في اللاعبين ولعب اقل ما يقال عنه انه لعب (حواري) وليس فريق اتحادي ارعب اسيا وهز الخليج وزلزل الوطن بمستويات تشرف كل اتحادي ولو لم يفز الفريق فيخرج الجمهور وهو راضي عن فريقه ويقول لهم (هارد لك) ماقصرتوا.
فوجئينا بشباب دخل في سن الشيخوخة المبكر فلا لياقة ولا لعب ولا فكر وهذا يدل على ان ايام التوقف لم تستغل من قبل الإدارة والمدرب الذي يجب ان يبعد حالا ويرمى خارج الاسوار فهو بتخبطاته افقدنا لقب السوبر ولك ان تتخيل انه لم يلعب مباراتين في الدوري بتشكيلة واحد واعتماده على لاعب منتهي كانت هدية الإدارة للجماهير وهو (بيانو) ولاعب ضمن مستقبله في الاتحاد (ضمان اجتماعي) فهو لا يستحق لبس الشعار الاتحادي, احمد الفريدي الذي قدر ثمنه الهلاليين ولم يتأسفوا عليه.
اللاعبين فيما يبدوا يحضرون للنادي ومعهم جهاز (بلاي شتيشن4) ويتمرنون ويلعبون دوريات ويفوزون ويحققون البطولات وهم جلوس امام شاشة وجهاز سوني, فلو كان هناك برامج اعدادية للياقة واخرى للتكتيت لما رأينا لاعب الفيصلي الكبير (مملي) يتلاعب بلاعب شاب ربما يبلغ نصف عمره وكيف ان المحترف الاردني يصول ويجول ولاعبينا الشباب اسماً لا يستطيعون اللحاق به وكيف ان الكرة تمر من جوار لاعب الاتحاد الشاب فلا يستطيع التحكم بها وهي من ابجديات الكرة لتخرج الى رمية التماس دون استطاعته التحكم بها, بل هل من المعقول ان لياقة اللاعب الاتحادي الشاب لا تستمر لأكثر من نصف شوط وبعدها يبداء العدد التنازلي للإتحاد ويرتفع ريثم المباراة فيتغلب الفريق المنافس حتى ولو كان الاتحاد متقدماً كما حصل مع الهلال الذي قلب النتيجة وسجل 4 اهداف في شوط ثاني والسبب اللياقة قبل التحكيم.
الافضل لإدارة محمد فائز وجمجوم اقامة مسابقة سوني لكرة القدم وتأمين عدد من اجهزة (بلاي ستيشن المطور) واقامة مباريات فيها ودوري وكأس وبطولة اقليمية فربما يحقق لاعبو الاتحاد البطولات وربما تكون تكلفة تلك البطولات اقل مادياً وادني فكرياً لهم ويمكنها والمدرب بينات أن يفاخروا ببطولات (سوني) ويحتفلوا بها فهي ربما تكون في متناول ايديهم حيث وفي مستوى استطاعتهم.
الميدان يحتاج الى جهد ومال وفكر ومدرب ذكي ولاعبي اجانب سوبر ستار ونظام صارم على اللاعبين وعدم وضع الحبل على الغارب للاعبين والمدرب وانما وتطبيق سياسة العقاب والثواب وهذا ما لم نسمع به في إدارة الفائز التي تحضر في المناسبات الجماهيرية والفوز وربما اجتماع يتخلله حفلة كيك او وجبة عشاء بحرية باهظة التكاليف وسوى ذلك فمقر الكيان (وكالة من غير سيكيوريتي او بالعامية (سيكرتي) وبالفصيح بواب) واللاعبين حتى ولو حضروا فدولهم حصة جري وتقسيمة ومن ثم مغادرة وقد يكونوا على موعد لصكة بلوت واكل دسم وسهرة ومن ثم تمثيل الفريق واداء المباراة بأي مستوى طالما العم محمد فايز آخر من يعلم وجمجوم اكثر من يبرر فحسبنا الله ونعم الوكيل ثم ان للصبر حدود .
جمهور الإتحاد يسجل سابقة لم تحصل في ملاعب الخليج ان يدعم فريق (الناشئين) والحضور المكثف وارباك النصر وتحميس اللاعبين الصغار حتى تحقيق البطولة التي تنسب لداعم هذه الفئة بالدعم المالى والمعنوي والمدرب واللاعبين وليس للإدارة.
فرحنا في العصر وكنا نمني النفس بالفوز في مباراة الفريق الاول ونادي الفيصلي او على الاقل تقديم مستوى مشرف فالهزيمة ليس عيباً في كرة القدم وانما العيب ان تضيع اوقات التوقف وهي عادة مفيدة للفرق لتصحيح اوضاعها وتكثيف برامج اللياقة والإعداد الفني واللياقي والمعنوي وترتيب الاوراق واخذ نفس جديد لمواصلة المنافسة على لقب الدوري والبطولة الاسيوية واما عداها فلا تهمنا, فصدمنا بمستوى واعداد ومباراة غريبة اغتالت فرحتنا ببطولة الناشيئين
فوجئنا بمستور هزيل وتخبطات وارتباك في اللاعبين ولعب اقل ما يقال عنه انه لعب (حواري) وليس فريق اتحادي ارعب اسيا وهز الخليج وزلزل الوطن بمستويات تشرف كل اتحادي ولو لم يفز الفريق فيخرج الجمهور وهو راضي عن فريقه ويقول لهم (هارد لك) ماقصرتوا.
فوجئينا بشباب دخل في سن الشيخوخة المبكر فلا لياقة ولا لعب ولا فكر وهذا يدل على ان ايام التوقف لم تستغل من قبل الإدارة والمدرب الذي يجب ان يبعد حالا ويرمى خارج الاسوار فهو بتخبطاته افقدنا لقب السوبر ولك ان تتخيل انه لم يلعب مباراتين في الدوري بتشكيلة واحد واعتماده على لاعب منتهي كانت هدية الإدارة للجماهير وهو (بيانو) ولاعب ضمن مستقبله في الاتحاد (ضمان اجتماعي) فهو لا يستحق لبس الشعار الاتحادي, احمد الفريدي الذي قدر ثمنه الهلاليين ولم يتأسفوا عليه.
اللاعبين فيما يبدوا يحضرون للنادي ومعهم جهاز (بلاي شتيشن4) ويتمرنون ويلعبون دوريات ويفوزون ويحققون البطولات وهم جلوس امام شاشة وجهاز سوني, فلو كان هناك برامج اعدادية للياقة واخرى للتكتيت لما رأينا لاعب الفيصلي الكبير (مملي) يتلاعب بلاعب شاب ربما يبلغ نصف عمره وكيف ان المحترف الاردني يصول ويجول ولاعبينا الشباب اسماً لا يستطيعون اللحاق به وكيف ان الكرة تمر من جوار لاعب الاتحاد الشاب فلا يستطيع التحكم بها وهي من ابجديات الكرة لتخرج الى رمية التماس دون استطاعته التحكم بها, بل هل من المعقول ان لياقة اللاعب الاتحادي الشاب لا تستمر لأكثر من نصف شوط وبعدها يبداء العدد التنازلي للإتحاد ويرتفع ريثم المباراة فيتغلب الفريق المنافس حتى ولو كان الاتحاد متقدماً كما حصل مع الهلال الذي قلب النتيجة وسجل 4 اهداف في شوط ثاني والسبب اللياقة قبل التحكيم.
الافضل لإدارة محمد فائز وجمجوم اقامة مسابقة سوني لكرة القدم وتأمين عدد من اجهزة (بلاي ستيشن المطور) واقامة مباريات فيها ودوري وكأس وبطولة اقليمية فربما يحقق لاعبو الاتحاد البطولات وربما تكون تكلفة تلك البطولات اقل مادياً وادني فكرياً لهم ويمكنها والمدرب بينات أن يفاخروا ببطولات (سوني) ويحتفلوا بها فهي ربما تكون في متناول ايديهم حيث وفي مستوى استطاعتهم.
الميدان يحتاج الى جهد ومال وفكر ومدرب ذكي ولاعبي اجانب سوبر ستار ونظام صارم على اللاعبين وعدم وضع الحبل على الغارب للاعبين والمدرب وانما وتطبيق سياسة العقاب والثواب وهذا ما لم نسمع به في إدارة الفائز التي تحضر في المناسبات الجماهيرية والفوز وربما اجتماع يتخلله حفلة كيك او وجبة عشاء بحرية باهظة التكاليف وسوى ذلك فمقر الكيان (وكالة من غير سيكيوريتي او بالعامية (سيكرتي) وبالفصيح بواب) واللاعبين حتى ولو حضروا فدولهم حصة جري وتقسيمة ومن ثم مغادرة وقد يكونوا على موعد لصكة بلوت واكل دسم وسهرة ومن ثم تمثيل الفريق واداء المباراة بأي مستوى طالما العم محمد فايز آخر من يعلم وجمجوم اكثر من يبرر فحسبنا الله ونعم الوكيل ثم ان للصبر حدود .